فبراير 21, 2024

إبراهيم محمود
صالحْ وصالحصالح وإن سلبوك زوجتك الوحيدةًصالح وإن أنسوك غايتك المجيدةْصالح وإن نهبوك بيتك في مداهمةوإن ألقوك أرضاًأو دعوك إلى ممارسة الفضائحما فاز إلا النذل مرتكب الفضائح

فاحمل شعوراً نافياً لنسيج بصمتك القديمةعش بليد القلبكي تحظى بآصرة مفيدةصالح وإنساقوك في وضح النهار إلى مغازلة الجريمةواستباحوا فيك معدنك الكريموجرجروك كما الطريدةْأو أشبعوك إهانةأو نسَّبوك إلى البهيمةتلك مدخلك…

هيوا وليكا
الثقة … بناؤها او فقدانها ..أساسها الأفعال وليس الأقوال …في الحب الأفعال تأتي مع الأقوال واحياناً تسبقها .. في الأسرة… الأفعال والأقوال معاً في علاقة الأزواج… ايضاَ معاً في العمل كذلك الأمر..

في الصداقة وفي الزمالة ..كل العلاقات تحمل في جوفها القداسة … لذلك يجب أن تصان بالثقة اولاً … وراس الحكمة من الفعل في قياس الثقة … هو الأمان والاستقرار والاستمرار…

روني علي
حين يمشي القمر في عقر السماء منتشياواكتب على رماد الحربمتناثرات من قصيدة بكماء ..تبتسم .. كلماانشطر نيزك في عرض الانتظارإني لست أنا ..كلما اختنق صوتي في البكاءوأنا ارتق سلال الورودعلى أضرحة نجوم ..سطرنا للطفولة اساطيرهاقبل أن نكبرويكبر الحلمويكبر الوجع

ويكبر حلمات أثداء الأمهات ولا رضيع تحت خيم الارتواءليمتد الطريق إلى حيث جحافل الوافدينونحن .. ننتظرhttps://www.facebook.com/photo