إبراهيم محمود
في ساحة رئاسة جامعة دهوك، أمام مدخل لأحد أبنيتها أردتُ تأريخاً لهذه الواقعة المطرية” يوم الاثنين، 8-4-2024، ظهراً “. ابتعدت عن المدخل المسقوف للمبنى، وأودعت نفسي فسحة مطرية، وأنا أحتمي بمظلتي ومظلتي لا تكف عن غسل وجهها الكتيم برشقات السائل المنغَّمة .إنه لشعور غريب رباعيّ الدفع: هطول المطر من السماء، هطول الفرح من القلب…
خالص مسور
نظراً لزياراتنا المتكررة أنا والكاتب واللغوي برزو محمود للكاتب كوني رش وأحاديثنا حول الهم الثقافي بشكل عام والكردي بشكل خاص، واطلاعي على باعه الطويل في الحركة الثقافية، توجهت إليه بعدة اسئلة غير تقليديه وكانت أجوبته شيقة ومثيرة للغاية.. فهلموا معنا الى قراءة هذا الحوار المفيد:
من خلال متابعتي لكتاباتك حول برية ماردين، يخيل إلي أنك…
فراس حج محمد| فلسطين
أشياؤها الخمسُ التي جادت بها في هبة الأقدارْفي هدأة الأسحارْورسائل الجوالِوساعة الوقت المعارْوالصورتان حبيبتانْتعطي وعود الانتظارْوالصورتان هديتانْ،صلبت شعورا في المدارْ
****سيل من الكلمات في أحلى مساءْيروي الفؤاد بكأس لحن صائغ جملاًتناديني تعالْأصواتها الخمسةْغنت بها أحلى أغاني الحب في وقت يسليني مع التذكارْيا صوتها الشادي بلابل أو كنارْيا صوتها المتهدل النادي شعاعا مستطارْيا ليلها…
إبراهيم محمود
مَن أمعن النظر في الحمامةالحمامة بيننامعناتحط على أكتافناتنقر الحَبَ من راحات يديناتؤمّن على بيضها وفراخها في سقيفة بيتنا وبينناأو في أعشاش نعدّها لها
نراها كما نتابعها ونهتم بأمرها يومياًأسمعتم بالحميماتي وصِلاته بالحمام ؟إنما أي اعتبار يكون للحمامة في واقع الحالأي رمز يكون للحمامة ونحن نحرص عليه….لكم شغلتني الحمامة بطيريتهابريشها الذي يصفق على مقربة منامن يمكن…