حيدر عمر
أغلب الحكايات الشعبية، في الآداب الشعبية للأمم والشعوب نجدها مصاغة على ألسنة الحيوان، ولها غايات تربوية توجيهية، ولعل حكايات “كليلة ودمنة” تشكِّل مثالاً بارزاَ لها، فنحن نجد فيها أسداً هو رمز أو صورة للسلطان الجائر، وثعلباً هو رمز للبطانة الفاسدة المحيطة بالسلطان الجائر، يدله على طريق السوء. ثم نجد أن كل حكاية في…
عِصْمَتْ شَاهِين الدُّوسكي
مَاذَا أَقُولُ
وَالصَّمْتُ قَوْلِيْ
لَسْتُ مِمَّنْ يُثَّرْثِرُ عَلَى الْمَنَبِرِ
أَنَا اَلَّذِي صَاغَ الْقَوْلُ لَهُ
وَتَرَاكَمَتِ الْكَلِمَاتُ فِي ثَغْرٍي
كُلُّ الْحُرُوفِ تُسَابِقُ بَعْضَهَا
لِتَخْرُجَ وَتُعْلِنَ عَنْ تَبْري
<p dir="RTL"...