تنكزار ماريني
الكتابة بلغة الأم مهمة، لأنها تعكس الهوية الشخصية والثقافة وتساهم في التواصل الفعّال. كما أنها تتيح الاتصال الأعمق بأفكار الفرد وتجاربهم، وتعزز الفهم والتبادل داخل المجتمع. علاوة على ذلك، فإنها تساعد في الحفاظ على التراث الثقافي، خاصة في وقت تواجه فيه العديد من اللغات التهديد.
تعمل لغة الأم أيضًا كأداة تعليمية، حيث تسهل فهم المفاهيم المعقدة وتعزز التفكير الإبداعي. بشكل عام، تعتبر الكتابة بلغة الأم تعبيرًا فرديًا ومساهمة اجتماعية في التنوع والتبادل الثقافي، وأيضًا جسرًا بين الأجيال والثقافات.