أحمد جويل
لملمتُ خيطاني المتشابكة
بمغزل الكوجرية،
وهي تُغرِّد خارج السرب،
لا تُشبه أحدًا سوى نفسها،
تفتح قاموسها الشعري
لتُغنِّي لك (لاڤژ)،
ومثل البارودة الروسية
تلقِم الأغاني
مثل الطلقات….
حيران…..
شاميرانيه..؟
هَره خوه مَه گَر….
كُوَنكيه خوه لَمه ليه ڤَه گَر….
تفتح دفاتر الطلاسم
بلغةٍ لا يفهمها سواها:
خورجه زين
خلوبه زك….
كاده…..
وه ربيژ
به ريحان….
تيرا شه ش عه لب
جهيزين بوكانييه
مه شكا كه كياندنيه
بشتينا زه ر
شخره….. مه لو….. جوني قط
گريه ده فا….
وأنا ما زلتُ في الصفحة الأولى
لعلومها…..
بوركت يداك،
يا أيقونة البناء،
بوجعك وألمك…..
ستنتهي السردية،
وأنتِ كما المحيط،
لا أحد يؤلف أعماقك،
كينونة
تربتك النادرة،
يا عشتار كلِّ زمان….
………
للحديث تتمة
في الحلقات القادمة.