فرقة قامشلو المستقلة تحيي أمسية ثقافية فنية تخليدا لذكرى الشاعر الكردي جكرخوين

أحيت فرقة قامشلو المستقلة  ذكرى وفاة الشاعر الكردي ( جكرخوين ) مساء يوم السبت 4-11-2006- وحضر الحفل نخبة من الشعراء و الكتاب و الفنانين :
 1- الأستاذ احمد موسى
 2- الشاعر ( Dildarê Aştî)
 3- الفنان نوبار – الان – من فرقة قامشلو المستقلة
 4- الدكتورة روفند تمو
 5- الشاعر (Bavê pîro)
 6- الفنان مصطفى
 7- الشاعر (Mûsa Oskê )
 8- الفنان سليمان اومري – من فرقة قامشلو المستقلة

9- الشاعر (Ciwan Gedo )
 10- الفنان سعد فرسو
 – الى جانب عدة برقيات من :
 – موقع قامشلونت
 – مركز قامشلو الثقافي
 – مجلة نرجس
 – موقع كسكسور
 و كان من بين الحضور فرقة نارين و الكاتب درويش غالب وفوازعبدي بينما اعتذر كل من : الكاتب إبراهيم يوسف و الشاعر فرهاد عجمو و كونى ره ش و الفنان فارس بافى فراس عن حضور الحفل لارتباطات شخصية .
 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

فواز عبدي

 

كانت شمس نوروز تنثر ضوءها على ربوع قرية “علي فرو”، تنبض الأرض بحياةٍ جديدة، ويغمر الناسَ فرحٌ وحنين لا يشبهان سواهما.

كنا مجموعة من الأصدقاء نتمشى بين الخُضرة التي تغسل الهضاب، نضحك، نغني، ونحتفل كما يليق بعيدٍ انتظرناه طويلاً… عيدٍ يعلن الربيع ويوقظ في ذاكرتنا مطرقة “كاوى” التي حطّمت الظلم، ورسمت لنا شمساً لا تغيب.

مررنا…

 

نارين عمر

 

” التّاريخ يعيد نفسه” مقولة لم تُطلق من عبث أو من فراغ، إنّما هي ملخّص ما يحمله البشر من مفاهيم وأفكار عبر الأزمان والعهود، ويطبّقونها بأساليب وطرق متباينة وإن كانت كلّها تلتقي في نقطة ارتكاز واحدة، فها نحن نعيش القرن الحالي الذي يفتخر البشر فيه بوصولهم إلى القمر ومحاولة معانقة نجوم وكواكب أخرى…

محمد إدريس*

 

في زمنٍ كانت فيه البنادق نادرة، والحناجر مشروخة بالغربة، وُلد غسان كنفاني ليمنح القضية الفلسطينية صوتًا لا يخبو، وقلمًا لا يُكسر. لم يكن مجرد كاتبٍ بارع، بل كان حاملَ راية، ومهندسَ وعي، ومفجّر أسئلةٍ ما زالت تتردد حتى اليوم:

“لماذا لم يدقّوا جدران الخزان؟”

المنفى الأول: من عكا إلى بيروت

وُلد غسان كنفاني في مدينة عكا عام…

د. سرمد فوزي التايه

 

عندما تُبصر عنوان “فقراء الحُبّ” للكاتبة المقدسية رائدة سرندح، والصادرة عن دار فهرنهايت للنشر والتوزيع عام 2023، تُدرك أنَّ هناك أُناساً فقراء يفتقرون إلى الحد الأدنى من مُتطلبات الحُبّ كوسيلة من وسائل العيش الرغيد على وجه البسيطة، فتراهم يقتاتون ذلك الفتات على أملٍ منشود بأن يغنوا يوماً ما من ذلك المعين حتى…