ضيفنا الكاتب والمربي محمد قاسم

إخوتي
يسعد أوقاتكم ومساء الفل والنرجس مساء ملؤها زهور نوروزية وبعبق النرجس الكردستاني
ضيفنا الحالي هو شخص جدير بالاحترام والتقدير شخص كرس جل وقته في بناء الإنسان حيث الإنسان هو غاية الحياة
تيميز بمجاله العملي كمدرس حيث الجميع يشهد بذلك وضع خطط جديدة ليحبب الطلاب بالعلم حاورهم صادقهم
تسمع الى هموهم ومشاكلهم طلابه أحبوا المدرسة والعلم من خلاله كان يعمل بكل طاقاته ليبني الإنسان حيث كرس جل وقته في سبيل الطلبة وأولياء الطلبة
وكانت النتيجة جيل مثقف وواعي ومميز أنه الكاتب والمربي محمد قاسم،وعرف في كتاباته السابقة ب(ابن الجزيرة) لذا فأنه أضيف هذه الشهرة إلى اسمه محمد قاسم ليعرف القراء الكرام هذه الحقيقة.ويقول بسيرته الذاتية المختصرة الاتي
أنا مدرس أحمل إجازة في الدراسات الفلسفية والاجتماعية من جامعة دمشق لعام 1978،ومارست التعليم في المرحلة الابتدائية بناء على مؤهل تربوي هو :شهادة من دار المعلمين العامة،

ثم انتقلت إلى التدريس في المحلة الثانوية بناء على الإجازة في الدراسات الفلسفية والاجتماعية
وقد استقلت من الوظيفة منذ العام 1993.
وأمارس الكتابة خاصة المقالات ذات الطابع السياسي ،وبعضا من المقالات ذات الطابع الاجتماعي والنفسي والأدبي أيضا فضلا عن بعض محاولات شعرية مبتدئة.
أعزائي اترككم الان مع ضيفكم واتمنى له طيب الاقامه ولكم الاستفادة المرجوة
تقبلوا تحيات أخوكـم دوســت

http://www.newroz21.net/ar/civat/index.php

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم محمود

أول القول ومضة

بدءاً من هذا اليوم، من هذه اللحظة، بتاريخ ” 23 تشرين الثاني 2024 ” سيكون هناك تاريخ آخر بحدثه، والحدث هو ما يضفي على زمانه ومكانه طابعاً، اعتباراً، ولوناً من التحويل في المبنى والمعنى القيَميين والجماليين، العلميين والمعرفيين، حدث هو عبارة عن حركة تغيير في اتجاه التفكير، في رؤية المعيش اليوم والمنظور…

حاورها: إدريس سالم

ماذا يعني أن نكتب؟ ما هي الكتابة الصادقة في زمن الحرب؟ ومتى تشعر بأن الكاتب يكذب ويسرق الإنسان والوطن؟ وهل كلّنا نمتلك الجرأة والشجاعة لأن نكتب عن الحرب، ونغوص في أعماقها وسوداويتها وكافكاويتها، أن نكتب عن الألم ونواجه الرصاص، أن نكتب عن الاستبداد والقمع ومَن يقتل الأبرياء العُزّل، ويؤلّف سيناريوهات لم تكن موجودة…

إبراهيم أمين مؤمن

قصدتُ الأطلال

بثورة من كبريائي وتذللي

***

من شفير الأطلال وأعماقها

وقيعان بحارها وفوق سمائها

وجنتها ونارها

وخيرها وشرها

أتجرع كؤوس الماضي

في نسيج من خيال مستحضر

أسكر بصراخ ودموع

أهو شراب

من حميم جهنم

أم

من أنهار الجنة

***

في سكرات الأطلال

أحيا في هالة ثورية

أجسدها

أصورها

أحادثها

بين أحضاني

أمزجها في كياني

ثم أذوب في كيانها

يشعّ قلبي

كثقب أسود

التهم كل الذكريات

فإذا حان الرحيل

ينتبه

من سكرات الوهم

ف

يحرر كل الذكريات

عندها

أرحل

منفجرا

مندثرا

ف

ألملم أشلائي

لألج الأطلال بالثورة

وألج الأطلال للثورة

***

عجبا لعشقي

أفراشة

يشم…

قررت مبادرة كاتاك الشعرية في بنغلادش هذه السنة منح جائزة كاتاك الأدبية العالمية للشاعر الكردستاني حسين حبش وشعراء آخرين، وذلك “لمساهمته البارزة في الأدب العالمي إلى جانب عدد قليل من الشعراء المهمين للغاية في العالم”، كما ورد في حيثيات منحه الجائزة. وتم منح الشاعر هذه الجائزة في ملتقى المفكرين والكتاب العالميين من أجل السلام ٢٠٢٤…