الإعلامي كفاح محمود يحل ضيفا في منتدى نوروز

اخوتي الافاضل
أنشانا قسم ضيف وحوار ولي الشرف ان أقدم أول ضيف
ربما تتساءلون لما اخترنا ضيفنا ليكون أول من نتشرف به اخترناه لأنه تميز في كل مجال دخل فيه
ضيفنا كالمطر عندما ينزل ينبت في مكان كل قطرة نبتة وزهرة
ضيفنا يجعلك كيف تصر على النجاح بان لاشيئ اسمه المستحيل مع ضيفنا تعرف كيف تصر على حقك . ومع ضيفنا تتعلم معنى التواضع الحقيقي مع ضيفنا تتعلم ماهو النجاح ولما نصر على النجاح . ومع ضيفنا تعرف بان لا مجال للفوضى بحياة الانسان وتتاكد بان الوقت كالسيف ان لم تقطعه قطعك
تميز في الصحافة كصحفي حر وكان ضميره الحي رقيبه الأول والأخير
كاتب وأديب يكتب بشكل منظم لعدة مجلات وصحف وفي عدة مواقع الكترونية
شاعر وله مجموعتان شعريتان
فنان تشكيلي طور وتخصص في الأوهام البصرية في أعماله الفنية
ومع كل هذا نلاقيه في عدد من المنتديات الكردية حيث يشارك مع شباب الكرد على صفحاتهم البسيطة ونقدم لضيفنا الغالي باقة ورد نوروزية ملونة بلون الكردايتي
والحرية (كما ارجوا من الأخوة الأفاضل وضع أسئلتهم تحت المشاركة ليتم الرد عليها تباعا من قبل ضيفنا القدير
ضيفنا هو الأخ والكاتب الكردي

مواليد مدينة سنجار في محافظة الموصل
أكمل دراسته الابتدائية والمتوسطة فيها
اصدر أول صحيفة حائط في قضاء سنجار ( شمال غرب العراق ) في شباط 1970م
نفي سياسيا إلى محافظة الحلة أواسط السبعينات
درس التربية و الفنون الجميلة في بابل و بغداد
درس الأعلام الإذاعي والتلفزيوني في معهد التدريب الإذاعي والتلفزيوني ببغداد
حائز على شهادة البكالوريوس في فنون الصحافة من جامعة روشفيل الأمريكية

كاتب وأديب

له مجموعتان شعريتان تحت الطبع:
– غنائيات عاشق
– الحبُ يحلق في كوردستان

باحث وكاتب سياسي، لديه العشرات من الدراسات والبحوث السياسية والاجتماعية.
ويكتب بشكل منتظم لعدة صحف ومجلات عراقية يومية وأسبوعية والعشرات من المواقع الالكترونية.
معتمد كمراقب ومحلل سياسي لدى العديد من الفضائيات والإذاعات العربية ( العربية، النيل للاخبار، المصرية، البغدادية، الفرات، الفيحاء، العراقية، السلام، صوت العرب، القاهرة، الجزائر، بغداد، صوت كوردستان…الخ)

صحفي وإعلامي

عضو اتحاد الصحفيين العالمي والكوردستاني.
طور وتخصص في الأوهام البصرية في أعماله الفنية التشكيلية
وأقام ثلاثة معارض شخصية وهي:

–  سنجاريات ( الموصل 89 )
–  سنجاريات 2 ( الموصل 93 )
–  تألقات الضوء والنار ( الموصل 96 )

عضو نقابة الفنانين العراقيين

شارك وبدعوة من البي بي سي البريطانية وبدعم من اليونسكو في ورشة عمل بعمان حول العمل الصحفي والإعلامي في 26 أكتوبر 2007 ولمدة عشرة أيام، حاضر فيه أساتذة وخبراء من منظمة اليونسكو وهيئة الإذاعة البريطانية واتحاد الصحفيين العالمي.

شارك في مؤتمر الإعلام والعنف في استانبول بدعوة من معهد السلام الأمريكي في أيلول 2009م.

انتخب عضوا في صياغة الميثاق المهني للإعلام العراقي في عمان (20 آذار 2008 م ) المتكون من خمسة أعضاء أنجزوا الميثاق بصيغته الأخيرة التي وقع عليها أكثر من 26 قناة فضائية وإذاعة.

منح شهادة تقديرية من كلية العلوم السياسية بجامعة أنقرة عام 2006 م

حائز على الشهادة السنوية لعام 2007 م للجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب من ضمن 120 شخصية من كافة أنحاء العالم.
http://www.newroz21.net/ar/civat/index.php

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إلى أنيس حنا مديواية، ذي المئة سنة، صاحب أقدم مكتبة في الجزيرة
إبراهيم اليوسف

ننتمي إلى ذلك الجيل الذي كانت فيه الكتابة أمضى من السيف، لا، بل كانت السيف ذاته. لم تكن ترفًا، ولا وسيلة للتسلية، بل كانت فعلًا وجوديًا، حاسمًا، مزلزلًا. فما إن يُنشر كتاب، أو بحث، أو مقال مهم لأحد الأسماء، حتى نبادر إلى قراءته،…

أصدرت منشورات رامينا في لندن رواية “مزامير التجانيّ” للجزائريّ محمد فتيلينه الذي يقدّم عملاً سردياً معقّداً وشاسعاً يتوزّع على خمسة أجزاء، تحمل عناوين دالّة: “مرزوق بن حمو، العتمة والنور، الزبد والبحر، الليل والنهار، عودٌ على بدء. “.

في رحلة البحث عن الملاذ وعن طريق الحرية، تتقاطع مصائر العديد من الشخوص الروائية داخل عوالم رواية “مزامير التجاني”،…

الترجمة عن الكردية : إبراهيم محمود

تقديم : البارحة اتحاد الكتاب الكُرد- دهوك، الثلاثاء، 8-4- 2025، والساعة الخامسة، كانت أربعينية الكاتبة والشاعرة الكردية ” ديا جوان ” التي رحلت في ” 26 شباط 2025 ” حيث احتفي بها رسمياً وشعبياً، وبهذه المناسبة وزّع ديوانها: زكاة الحب Zikata evînê، الصادر عن مركز ” خاني “للثقافة والإعلام، دهوك،…

فواز عبدي

 

في نقّارة، قريتي العالقة في زاوية القلب كقصيدة تنتظر إنهاء قافيتها، لم يكن العيد يأتي… بل كان يستيقظ. ينفض الغبار عن روحه، يتسلل من التنّور، من رائحة الطحين والرماد، من ضحكةٍ انبعثت ذات فجرٍ دافئ ولم تعد ، من ذاكرة عمّتي نوره التي كانت كلما نفخت على الجمر اشتعلت معها الذكريات..

تنّورها الطيني الكبير، ذاك…