إحياء الذکری الخمسين لکارثة حريق سينما عامودا في النرويج

  تحت شعار “نيران سينما عامودا تلتهب من جديد ” وبمناسبة حلول الذکری الخمسين لکارثة حريق سينما عامودا، التي راح ضحيتها ما يقارب 283 طفل حرقا، تقيم جمعية اکراد سورية في النرويج معرض تصويري فوتوغرافي وعرض فيلم وثائقي تجسد من خلالها المأساة الذي الم بأبناء مدينة عامودا بتاريخ .13.11.1960.

ويقام المعرض في قاعة الکونفرانسات في مقر الجمعية في العاصمة اوسلو وذلك يوم السبت بتاريخ 13.11.2010، وبرعاية بلدية العاصمة اوسلوا ومنظمة مناهضة العنصرية والمنظمة العالمية لحماية الاطفال، وبحضور ممثليين عن محافظة وبلدية العاصمة اوسلوا، وشخصيات ثقافية وسياسية وحقوقية هامة في المملکة النرويجية وحشد من وسائل الاعلام الکوردي والنرويجي.
العنوان:
Pilestredet 29A, 2 etg, 0166 Oslo

الساعة:  13:00 ـ 17:00

للمزيد من المعلومات والمشارکة نرجوا منکم الاتصال بهيئات الجمعية في مقاطعاتکم او باللجنة التحضيرية:
99893520
40287698
Komela_ksn@yahoo.no

الدعوة عامة
مکتب الاعلام
جمعية اکراد سورية في النرويج
Kksn – Oslo
08.11.2010

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

عبدالعزيز قاسم

(كان من المقرر ان اقدم هذه المداخلة عن “اللغة الشعرية في القصيدة الكردية المعاصرة ـ ڕۆژاڤا” في مهرجان فولفسبورغ للشعر الكردي اليوم السبت ٢٥ اكتوبر، ولكن بسبب انشغالي بواجب اجتماعي قدمت بطاقة اعتذار إلى لجنة إعداد المهرجان).

وهذه هي نص المداخلة:

من خلال قراءتي لنتاجات العديد من الشعراء الكرد (الكرمانجية) المعاصرين من مناطق مختلفة “بادينان،…

إبراهيم محمود

 

تلويح خطي

كيف لرجل عاش بين عامي” 1916-2006 ” وفي مجتمع مضطرب في أوضاعه السياسية والاجتماعية، أن يكون شاهداً، أو في موقع الشاهد على أحداثه، ولو في حقبة منه، إنما بعد مضي عقود زمنية ثلاثة عليه، دون تجاهل المخاطر التي تتهدده وتتوعده؟ وتحديداً إذا كان في موقع اجتماعي مرصود بأكثر من معنى طبعً، كونه سياسياً…

د. محمود عباس

حين يمرض الضوء، تبقى الذاكرة سنده.

قبل فترةٍ ليست بعيدة، استوقفني غياب الأخت الكاتبة نسرين تيلو عن المشهد الثقافي، وانقطاع حضورها عن صفحات التواصل الاجتماعي، تلك التي كانت تملؤها بنصوصها القصصية المشرقة، وبأسلوبها المرهف الذي حمل إلينا عبر العقود نبض المجتمع الكوردي بخصوصيته، والمجتمع السوري بعموميته. كانت قصصها مرآةً للناس العاديين، تنبض بالصدق والعاطفة،…

خالد حسو

 

ثمة روايات تُكتب لتُروى.

وثمة روايات تُكتب لتُفجّر العالم من الداخل.

ورواية «الأوسلاندر» لخالد إبراهيم ليست رواية، بل صرخة وجودٍ في منفى يتنكّر لسكّانه، وثيقة ألمٍ لجيلٍ طُرد من المعنى، وتشريحٌ لجسد الغربة حين يتحول إلى قَدَرٍ لا شفاء منه.

كلّ جملةٍ في هذا العمل تخرج من لحمٍ يحترق، ومن وعيٍ لم يعد يحتمل الصمت.

فهو لا…