دعوة لحضور معرض الفنان التشكيلي عمر حسيب بمناسبة مرور اثني عشر عاما على رحيله

صالة الفنون الجديدة في الحسكة تدعوكم لمعرض استعادي للفنان التشكيلي عمر حسيب بمناسبة مرور اثني عشر عاما على رحيله
عمر حسيب 1950-1998
مواليد الحسكة –  سوريا
كان رحيله في ( 16)  من تشرين2  – عام 1998. (إثر حادث سير أليم)
عضو نقابة الفنون الجميلة بدمشق
درس الفن دراسة خاصة
شقيق الفنان زهير حسيب

اقام عشرات المعارض الفردية والجماعية
وهو من الرعيل الأول في الجزيرة السورية ومحافظة الحسكة بشكل خاص
خرج الكثيرين من مرسمه
معرضه الاول في المركز الثقافي العربي بالحسكة 1968
معرض في المركز الثقافي السوفيتي 1972
معرض مشترك مع الفنان حسن حمدان العساف 1993
معارض عديدة بالمركز الثقافي العربي بالحسكة
الجدير بالذكر ان الفنان رحل في 16-11-1998 ولكن بسبب ان التاريخ يصادف اليوم الاول من ايام عيد الاضحى المبارك تقرر تأجيل المعرض الى 20-11-2010
صالة الفنون الجديدة في الحسكة – شارع الجامع الكبير مقابل مكتبة الرياض – الساعة الخامسة مساءا
لأي استفسار
خالد عطا الله جورجيس مسؤول الصالة : 999376748  /963+
الفنان زهير حسيب : 933313211  /963+
إيفان عمر حسيب: 941800016  /963+
الحسكة  – ايفان عمر حسيب

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم محمود

أول القول ومضة

بدءاً من هذا اليوم، من هذه اللحظة، بتاريخ ” 23 تشرين الثاني 2024 ” سيكون هناك تاريخ آخر بحدثه، والحدث هو ما يضفي على زمانه ومكانه طابعاً، اعتباراً، ولوناً من التحويل في المبنى والمعنى القيَميين والجماليين، العلميين والمعرفيين، حدث هو عبارة عن حركة تغيير في اتجاه التفكير، في رؤية المعيش اليوم والمنظور…

حاورها: إدريس سالم

ماذا يعني أن نكتب؟ ما هي الكتابة الصادقة في زمن الحرب؟ ومتى تشعر بأن الكاتب يكذب ويسرق الإنسان والوطن؟ وهل كلّنا نمتلك الجرأة والشجاعة لأن نكتب عن الحرب، ونغوص في أعماقها وسوداويتها وكافكاويتها، أن نكتب عن الألم ونواجه الرصاص، أن نكتب عن الاستبداد والقمع ومَن يقتل الأبرياء العُزّل، ويؤلّف سيناريوهات لم تكن موجودة…

إبراهيم أمين مؤمن

قصدتُ الأطلال

بثورة من كبريائي وتذللي

***

من شفير الأطلال وأعماقها

وقيعان بحارها وفوق سمائها

وجنتها ونارها

وخيرها وشرها

أتجرع كؤوس الماضي

في نسيج من خيال مستحضر

أسكر بصراخ ودموع

أهو شراب

من حميم جهنم

أم

من أنهار الجنة

***

في سكرات الأطلال

أحيا في هالة ثورية

أجسدها

أصورها

أحادثها

بين أحضاني

أمزجها في كياني

ثم أذوب في كيانها

يشعّ قلبي

كثقب أسود

التهم كل الذكريات

فإذا حان الرحيل

ينتبه

من سكرات الوهم

ف

يحرر كل الذكريات

عندها

أرحل

منفجرا

مندثرا

ف

ألملم أشلائي

لألج الأطلال بالثورة

وألج الأطلال للثورة

***

عجبا لعشقي

أفراشة

يشم…

قررت مبادرة كاتاك الشعرية في بنغلادش هذه السنة منح جائزة كاتاك الأدبية العالمية للشاعر الكردستاني حسين حبش وشعراء آخرين، وذلك “لمساهمته البارزة في الأدب العالمي إلى جانب عدد قليل من الشعراء المهمين للغاية في العالم”، كما ورد في حيثيات منحه الجائزة. وتم منح الشاعر هذه الجائزة في ملتقى المفكرين والكتاب العالميين من أجل السلام ٢٠٢٤…