جمعية نوبهار للثقافة الكردية تنشر الالوان والموسيقى الكردية في سماء عاصمة اوربا الثقافية لسنة 2010

في اطار اختتام فعاليات عاصمة اوربا الثقافية وبالتعاون مع ادارة الشئون الثقافية ولجنة الاشراف على النشاطات الثقافية في مدينة ايسن الالمانية نظمت جمعية نوبهار للثقافة والفنون معرضا فنيا لعدد من ابرز الفنانين الكرد
رشاد يوسف
يحيى السلو
جيهان ابراهيم
سعود احمد
جميل سورو

الذين اطلقوا الوانهم الكردية الجميلة في سماء عاصمة اوربا الثقافية في مساء يوم السبت المصادف 18-12-2010
وكان مسك الختام حفل فني ساهر شارك فيه العازف والمغني الكردي البارز زورو سعيد يوسف ،الفنان ة الكردية المعروفة أفينا ولات وفرقتها الموسيقية ،الفناوصاحب الصوت الاصيل زهير جميل والموسيقي الكردي وليد جميل ورافقه المغني هفال عزيز والفنانة الكردية وصاحبة الصوت الطربي الاصيل كلستان سوباري ،
وشاركت في الحفل المغنية الالمانية الاوبرالية كريستين كينيت برفقة العازف كونستانتين كرافت وفرقتها الكورالية ،
وحضر افتتاح المعرض الفني والحفل الموسيقي حضور الماني ملفت بالاضافة الى ابناء الجالية الكردية من ايسن ، هيرنة ، بوخوم ، دورتموند ، آخن ، بون ، كولون

بالاضافة الى حشد من الشخصيات السياسية والادبية والاعلامية الكردية والالمانية طبعا.

 

 

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

سيماڤ خالد محمد

مررتُ ذات مرةٍ بسؤالٍ على إحدى صفحات التواصل الإجتماعي، بدا بسيطاً في صياغته لكنه كان عميقاً في معناه، سؤالاً لا يُطرح ليُجاب عنه سريعاً بل ليبقى معلّقاً في الداخل: لماذا نولد بوجوهٍ، ولماذا نولد بقلوب؟

لم أبحث عن إجابة جاهزة تركت السؤال يقودني بهدوء إلى الذاكرة، إلى الإحساس الأول…

خالد بهلوي

بحضور جمهور غفير من الأخوات والإخوة الكتّاب والشعراء والسياسيين والمثقفين المهتمين بالأدب والشعر، أقام الاتحاد العام للكتّاب والصحفيين الكُرد في سوريا واتحاد كردستان سوريا، بتاريخ 20 كانون الأول 2025، في مدينة إيسين الألمانية، ندوةً بمناسبة الذكرى الخمسين لرحيل الأديب الشاعر سيدايي ملا أحمد نامي.

أدار الجلسة الأخ علوان شفان، ثم ألقى كلمة الاتحاد الأخ/ …

فراس حج محمد| فلسطين

لست أدري كم سيلزمني لأعبر شطّها الممتدّ إيغالاً إلى الصحراءْ
من سيمسك بي لأرى طريقي؟
من سيسقيني قطرة ماء في حرّ ذاك الصيف؟
من سيوصلني إلى شجرة الحور والطلع والنخلة السامقةْ؟
من سيطعمني رطباً على سغب طويلْ؟
من سيقرأ في ذاك الخراب ملامحي؟
من سيمحو آخر حرف من حروفي الأربعةْ؟
أو سيمحو أوّل حرفها لتصير مثل الزوبعة؟
من سيفتح آخر…

حاوره: طه خلو

 

يدخل آلان كيكاني الرواية من منطقة التماس الحاد بين المعرفة والألم، حيث تتحوّل التجربة الإنسانية، كما عاينها طبيباً وكاتباً، إلى سؤال مفتوح على النفس والمجتمع. من هذا الحدّ الفاصل بين ما يُختبر في الممارسة الطبية وما يترسّب في الذاكرة، تتشكّل كتابته بوصفها مسار تأمل طويل في هشاشة الإنسان، وفي التصدّعات التي تتركها الصدمة،…