توزيع جوائز الأفلام الفائزة في مهرجان اربيل السينمائي الثامن

جيهان شيركو / اربيل
اختتام مهرجان اربيل السينمائي الدولي الثامن 2017
بحضور الدكتور سالار عثمان وكيل وزارة الثقافة والشباب والسيد فرهنك غفور
مدير عام الثقافة والفن و شاخوان مصطفى المدير العام لمديرية السينما ونخبة من
فناني وجمهورغفير تم توزيع الجوائز على الافلام الفائزة على النحو
الآتي:
1- فوز فيلم The swallow بجائزة افضل فيلم للمخرج مانو خليل.
2- فوز فيلم Ice water بجائزة افضل فيلم قصير للمخرج جلال سعيد بانا.
3- فوز فيلم Melody night افضل فيلم رسوم متحركة للمخرج كيهان انور. 
4- فوز فيلم Alan بجائزة افضل فيلم وثائقي للمرخرج محمد سعيد.
5- نال المخرج “حسن علي” عن فيلمه Slaw peshmerge جائزة افضل مخرج.
6- نال الممثل “اسماعيل زاغروس” جائزة افضل ممثل عن دوره في فيلم The swallow فيما حصلت الممثلة ايريفان عيسى جائزة افضل ممثلة عن دورها في فيلم Pako
 7- فيلم The face of the ash الفائز بجائزة لجنة التحكيم لافضل مصور ” بايرام فاضلي” للمخرج  شاخوان ادريس

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

ماهين شيخاني

ولد الكاتب والصحفي والمناضل الكوردي موسى عنتر، المعروف بلقب “آبي موسى” (Apê Musa)، عام 1918 في قرية “ستليلي” الواقعة قرب الحدود السورية، والتابعة لمدينة نصيبين في شمال كوردستان. ترعرع يتيماً بعد أن فقد والده في صغره، فحمل في قلبه وجع الفقد مبكراً، تماماً كما حمل لاحقاً وجع أمّته.

بدأ دراسته في مدارس ماردين، ثم انتقل…

أسدل يوم أمس عن مسيرتي في مجلة “شرمولا” الأدبية الثقافية كمدير ورئيس للتحرير منذ تأسيسها في أيلول 2018، لتبدأ مسيرة جديدة وسط تغييرات وأحداث كبرى في كُردستان وسوريا وعموم منطقة الشرق الأوسط.

إن التغييرات الجارية تستدعي فتح آفاق جديدة في خوض غمار العمل الفكري والأدبي والإعلامي، وهي مهمة استثنائية وشاقة بكل الأحوال.

 

دلشاد مراد

قامشلو- سوريا

19 أيلول 2025م

الشيخ نابو

في زمن تتكاثر فيه المؤتمرات وترفع فيه الشعارات البراقة، بات لزاما علينا أن ندقق في النوايا قبل أن نصفق للنتائج.

ما جرى في مؤتمر هانوفر لا يمكن اعتباره حدثاً عابراً أو مجرد تجمع للنقاش، بل هو محاولة منظمة لإعادة صياغة الهوية الإيزيدية وفق أجندات حزبية وسياسية، تُخفي تحت عباءة “الحوار” مشاريع تحريف وتفكيك.

نحن لا نرفض…

نجاح هيفو

تاريخ المرأة الكوردية زاخر بالمآثر والمواقف المشرفة. فمنذ القدم، لم تكن المرأة الكوردية مجرّد تابع، بل كانت شريكة في بناء المجتمع، وحارسة للقيم، ومضرب مثل في الشجاعة والكرم. عُرفت بقدرتها على استقبال الضيوف بوجه مبتسم ويد كريمة، وبحضورها الفعّال في الحياة الاجتماعية والسياسية والثقافية. لقد جسّدت المرأة الكوردية معنى الحرية، فلم تتوانَ يومًا عن…