دعوة لحضور معرض الفنان الكردي دروست

الزمان :الساعة السادسة من مساء يوم الأحد الأول من آذار 2009
المكان : صالة المركز الثقافي الروسي في دمشق
يسرنا حضوركم للمعرض الفني الذي يقيمه الفنان دروست وتحت عنوان: تعابير من ذاكرة منسية
والفنان دروست من مواليد مدينة القامشلي تخرج من كلية الفنون الجميلة عام 1985 يعمل في مجال الفن التشكيلي – الكاريكاتير- النحت – الديكور والتصميم
عمل في التدريس في مركز أوربا ( كويفيا الإيطالية ) في تصميم الابتكار للأزياء
ينشر له في عدة مجلات وصحف داخل سوريا وخارجها

شارك في عدة معارض جماعية وله معارض فردية للكاريكاتير كان آخرها بعنوان : الإنسان أولاً
يقول الفنان دروست:
إذا كانت الموسيقا لغة العالم فإنّ الفن التشكيلي رداؤه
وغايته تمتين علاقة الإنسان بالإنسان والإنسان بالطبيعة وذلك من خلال الأحاسيس والمشاعر
لا حياة بدون فن والعالم لوحة ملونة بخرائط بشرية متنوعة فلا جمالية بدون تنوع وبالتنوع تزداد الحياة غنىً والحضارات ازدهاراً

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

يسر موقع ولاتى مه أن يقدم إلى قرائه الأعزاء هذا العمل التوثيقي القيم بعنوان (رجال لم ينصفهم التاريخ)، الذي ساهم الكاتب : إسماعيل عمر لعلي (سمكو) وكتاب آخرين في تأليفه.

وسيقوم موقع ولاتى مه بالتنسيق مع الكاتب إسماعيل عمر لعلي (سمكو). بنشر الحلقات التي ساهم الكاتب (سمكو) بكتابتها من هذا العمل، تقديرا لجهوده في توثيق مسيرة مناضلين كورد أفذاذ لم ينالوا ما يستحقونه من إنصاف وتقدير…

نصر محمد / المانيا

-يضم صورا شعرية جديدة مبتكرة ، لغة شعرية خاصة بعناق ، تعانق الأحرف بالابداع من أوسع أبوابه ، انها لا تشبه الشعراء في قصائدهم ولا تقلد الشعراء المعاصرين في شطحاتهم وانفعالاتهم وقوالبهم الشعرية

-مؤامرة الحبر يترك الأثر على الشعر واللغة والقارئ ، يشير إلى شاعر استثنائي ، يعرف كيف يعزف على أوتار اللغة…

 

فراس حج محمد| فلسطين

تتعرّض أفكار الكتّاب أحياناً إلى سوء الفهم، وهذه مشكلة ذات صلة بمقدرة الشخص على إدراك المعاني وتوجيهها. تُعرف وتدرّس وتُلاحظ تحت مفهوم “مهارات فهم المقروء”، وهذه الظاهرة سلبيّة وإيجابيّة؛ لأنّ النصوص الأدبيّة تُبنى على قاعدة من تعدّد الأفهام، لا إغلاق النصّ على فهم أحادي، لكنّ ما هو سلبيّ منها يُدرج…

عمران علي

 

كمن يمشي رفقة ظلّه وإذ به يتفاجئ بنور يبصره الطريق، فيضحك هازئاً من قلة الحيلة وعلى أثرها يتبرم من إيعاقات المبادرة، ويمضي غير مبال إلى ضفاف الكلمات، ليكون الدفق عبر صور مشتهاة ووفق منهج النهر وليس بانتهاء تَدُّرج الجرار إلى مرافق الماء .

 

“لتسكن امرأةً راقيةً ودؤوبةً

تأنَسُ أنتَ بواقعها وتنامُ هي في متخيلك

تأخذُ بعض بداوتكَ…