مجلة ولات في عددها العاشر «ملف عن عيد الصحافة الكردية»

  صدر عن مؤسسة ولات للإعلام العدد العاشر من مجلة “ولات/” وتضمن العدد ملفاً حول يوم الصحافة والذكرى ال116 لصدور أول صحيفة كردية، وهي كردستان” في القاهرة في العام 1898، كما ساهم في الكتابة في العدد الجديد كوكبة من أصحاب الاقلام المعروفة والجديدة، في آن واحد، ومنهم: سالار صالح- بير رستم- جان دوست – سيبان أحمو – خوشناف حسو- كوهدرز تمر- جوان نبي-نارين عمر- هلبست يوسف – شيرين تمو- بالإضافة إلى تقارير عدة، من قامشلو/ الحسكة، ديركا حمكو- سري كانيي، لكل من: عماد تالاتي- فنر أحمد – رامان عيسى- خالد شيخو، بالإضافة إلى بابي: ألعاب الأطفال- وقاموس اللغة الكردية بإشراف خوشناف حسو.
وجاءت افتتاحية العدد التي كتبها آراس يوسف بعنوان “ولصحافتنا الكردية عيدها”، وحمل غلاف العدد الأمامي صورة لعضو هيئة تحرير المجلة” سعدون السينو كما حمل الغلاف الأخير صورة ل”أطفال من عامودا “وصمم العدد الفنان الكردي حسن إبراهيم 
والجدير بالذكر أن جميع مواد العدد مكتوبة باللغة الكردية الأم.
وتأمل هيئة إدارة المجلة من كتابها إرسال موادهم المخصصة للنشر في المجلة على البريد الإلكتروني:

welat.press@gmail.com

لزيارة الموقع الإلكتروني للمجلة :
http://welat-press.com/

لتحميل العدد الجديد يرجى متابعة الرابط التالي:

https://www.facebook.com/download/preview/579793592127922

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

ابراهيم البليهي

لأهمية الحس الفكاهي فإنه لم يكن غريبا أن يشترك ثلاثة من أشهر العقول في أمريكا في دراسته. أما الثلاثة فهم الفيلسوف الشهير دانيال دينيت وماثيو هيرلي ورينالد آدمز وقد صدر العمل في كتاب يحمل عنوان (في جوف النكتة) وبعنوان فرعي يقول(الفكاهة تعكس هندسة العقل) وقد صدر الكتاب عن أشهر مؤسسة علمية في أمريكا والكتاب…

عبدالرزاق عبدالرحمن

مسنة نال منها الكبر…مسكينة علمتها الزمان العبر..

بشوق وألم حملت سماعة الهاتف ترد:بني أأنت بخير؟ فداك روحي ياعمري

-أمي …اشتقت إليك…اشتقت لبيتنا وبلدي …لخبز التنور والزيتون…

ألو أمي …أمي …

لم تستطع الرد….أحست بحرارة في عينيها…رفعت رأسها حتى لا ينزل دمعها،فقد وعدت ابنها في عيد ميلاده الأخير أن لا تبكي ،وتراءى أمام عينيها سحابة بيضاء أعادتها ست سنوات…

فراس حج محمد| فلسطين

في قراءتي لكتاب صبحي حديدي “مستقرّ محمود درويش- الملحمة الغنائية وإلحاح التاريخ” ثمة ما يشدّ القارئ إلى لغة الكتاب النقدية المنحازة بالكلية إلى منجز ومستقرّ الراحل، الموصف في تلك اللغة بأنه “الشاعر النبيّ” و”الفنان الكبير” “بحسه الإنساني الاشتمالي”، و”الشاعر المعلم الماهر الكبير” “بعد أن استكمل الكثير من أسباب شعرية كونية رفيعة”. و”المنتمي…

جان بابير

 

الفنان جانيار، هو موسيقي ومغني كُردي، جمع بين موهبتين إبداعيتين منذ طفولته، حيث كان شغفه بالموسيقى يتعايش مع حبّه للفن التشكيلي. بدأ حياته الفنية في مجال الرسم والنحت، حيث تخرج من قسم الرسم والنحت، إلا أن جذوره الموسيقية بقيت حاضرة بقوة في وجدانه. هذا الانجذاب نحو الموسيقا قاده في النهاية إلى طريق مختلف، إذ…