جائزة حامد بدرخان للشعراء الشباب باللغتين الكردية والعربية:

 تعلن رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا، وبمناسبة مرور ثمانية عشرة سنة على رحيل الشاعر الكردي الكبير حامد بدرخان الذي توقف قلبه في 29 نيسان 1996، وشيع إلى مثواه الأخير في مسقط رأسه شيي في جبال الكرد “عفرين”،  عن فتح باب مسابقتها للأصوات الشعرية الجديدة باللغتين الكردية والعربية في دورتها الأولى 2015، للمبدعات والمبدعين الذين تتراوح أعمارهم دون الثلاثين عاماً.
على أن تقدم النصوص في  الفترة  ما بين تاريخ إعلان المسابقة  و31 كانون الأول 2014 على الإيميل التالي:
hamidbedirxan@gmail.com
هذا وتشكل لجنة من أسرة الجائزة التي تعتبر كل فائز وكل أعضاء لجنة التحكيم في دوراتها السابقة من عداد أعضائها،، ويتم الإعلان عن نتائج الجائزة بمناسبة يوم الشعر العالمي في الحادي والعشرين من شهرآذار2015
تقدم لكل من الفائزين الثلاثة شهادة تكريم ودرع الجائزة بالإضافة إلى جوائز رمزية يتم الإعلان عنها بالتنسيق مع “لجنة أصدقاء حامد بدرخان”.
28أيار2014
رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

ماهين شيخاني

ولد الكاتب والصحفي والمناضل الكوردي موسى عنتر، المعروف بلقب “آبي موسى” (Apê Musa)، عام 1918 في قرية “ستليلي” الواقعة قرب الحدود السورية، والتابعة لمدينة نصيبين في شمال كوردستان. ترعرع يتيماً بعد أن فقد والده في صغره، فحمل في قلبه وجع الفقد مبكراً، تماماً كما حمل لاحقاً وجع أمّته.

بدأ دراسته في مدارس ماردين، ثم انتقل…

أسدل يوم أمس عن مسيرتي في مجلة “شرمولا” الأدبية الثقافية كمدير ورئيس للتحرير منذ تأسيسها في أيلول 2018، لتبدأ مسيرة جديدة وسط تغييرات وأحداث كبرى في كُردستان وسوريا وعموم منطقة الشرق الأوسط.

إن التغييرات الجارية تستدعي فتح آفاق جديدة في خوض غمار العمل الفكري والأدبي والإعلامي، وهي مهمة استثنائية وشاقة بكل الأحوال.

 

دلشاد مراد

قامشلو- سوريا

19 أيلول 2025م

الشيخ نابو

في زمن تتكاثر فيه المؤتمرات وترفع فيه الشعارات البراقة، بات لزاما علينا أن ندقق في النوايا قبل أن نصفق للنتائج.

ما جرى في مؤتمر هانوفر لا يمكن اعتباره حدثاً عابراً أو مجرد تجمع للنقاش، بل هو محاولة منظمة لإعادة صياغة الهوية الإيزيدية وفق أجندات حزبية وسياسية، تُخفي تحت عباءة “الحوار” مشاريع تحريف وتفكيك.

نحن لا نرفض…

نجاح هيفو

تاريخ المرأة الكوردية زاخر بالمآثر والمواقف المشرفة. فمنذ القدم، لم تكن المرأة الكوردية مجرّد تابع، بل كانت شريكة في بناء المجتمع، وحارسة للقيم، ومضرب مثل في الشجاعة والكرم. عُرفت بقدرتها على استقبال الضيوف بوجه مبتسم ويد كريمة، وبحضورها الفعّال في الحياة الاجتماعية والسياسية والثقافية. لقد جسّدت المرأة الكوردية معنى الحرية، فلم تتوانَ يومًا عن…