العدد الأول من أول مجلة طفلية كردية:

صدرالعدد الأول من مجلة كوليلكين ولات” الطفلية، عن مؤسسة ولات ، وهي مجلة طفلية تكتب باللغة الكردية ، وتوزع مجاناً في المناطق الكردية في سوريا عن طريق المؤسسة، وقد ساهم في كتابة مواد هذا العدد كل من: مافا حاجي- سيماف حسن- هدية حسين- عماد محمود الحسين- محمد ذكي محمد- خوشناف حسو- نارين عمر- الطفلة براف حسين. كما وكتبت افتتاحية العدد رئيسة التحرير: هلبست يوسف تحت عنوان:”Bo kulîlkan kulîlkek”
وصمم العدد الفنان الكردي المعروف حسن إبراهيم “برزنجي” كما أن الغلاف الخلفي للعدد لوحة مهداة من الطفل أيان يوسف إلى كل براعم الوطن
والجدير بالذكر أن أسرة تحرير المجلة هم: خوشناف حسو و محمد ذكي محمد . أسرة التحرير ترحب بإبداعات الأطفال ومواد السادة الكتاب والكاتبات الموجهة للطفل على البريد الإلكتروني التالي zarokenwelat@gmail.com للإطلاع على مواد
للإطلاع على مواد العدد من المجلة لطفاً اتبع الرابط التالي:

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

تنكزار ماريني

 

فرانز كافكا، أحد أكثر الكتّاب تأثيرًا في القرن العشرين، وُلِد في 3 يوليو 1883 في براغ وتوفي في 3 يونيو 1924. يُعرف بقصصه السريالية وغالبًا ما تكون كئيبة، التي تسلط الضوء على موضوعات مركزية مثل الاغتراب والهوية وعبثية الوجود. ومن المميز في أعمال كافكا، النظرة المعقدة والمتعددة الأوجه للعلاقات بين الرجال والنساء.

ظروف كافكا الشخصية…

إبراهيم اليوسف

مجموعة “طائر في الجهة الأخرى” للشاعرة فاتن حمودي، الصادرة عن “رياض الريس للكتب والنشر، بيروت”، في طبعتها الأولى، أبريل 2025، في 150 صفحة، ليست مجرّد نصوص شعرية، بل خريطة اضطراب لغويّ تُشكّل الذات من شظايا الغياب. التجربة لدى الشاعرة لا تُقدَّم ضمن صور متماسكة، بل تُقطّع في بنية كولاجية، يُعاد ترتيبها عبر مجازٍ يشبه…

ماهين شيخاني.

 

وصلتُ إلى المدينة في الصباح، قرابة التاسعة، بعد رحلة طويلة من الانتظار… أكثر مما هي من التنقل. كنت متعبًا، لكن موعدي مع جهاز الرنين المغناطيسي لا ينتظر، ذاك الجهاز الذي – دون مبالغة – صار يعرف عمودي الفقري أكثر مما أعرفه أنا.

ترجّلتُ من الحافلة ألهث كما لو أنني خرجتُ للتو من سباق قريتنا الريفي،…

إبراهيم سمو

عالية بيازيد وشهود القصيدة: مرافعةٌ في هشاشة الشاعر:

تُقدِّم الكاتبة والباحثة عالية بيازيد، في تصديرها لأعمال زوجها الشاعر سعيد تحسين، شهادةً تتجاوز البُعد العاطفي أو التوثيقي، لتتحوّل إلى مدخل تأويلي عميق لفهم تجربة شاعر طالما كانت قصائده مرآةً لحياته الداخلية.
لا تظهر بيازيد في هذه الشهادة كامرأة تشاركه الحياة فحسب، بل كـ”صندوق أسود” يحتفظ…