اتحاد الكتاب الكرد – سوريا يحذر من استخدام شعاره تحت طائلة المسؤولية القانونية

بيان إلى الرأي العام
نحن اتحاد الكتاب الكرد – سوريا ارتأينا أن نلفت انتباه القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني والمؤسسات الثقافية والشخصيات الوطنية المستقلة في الداخل والخارج بأننا عقدنا مؤتمرنا الأول بتاريخ 10/10/2014 بنجاح تام و تم اقرار النظام الداخلي واعتماد شعارنا (لوغو) والختم الخاص الذي أقره المؤتمر التأسيسي الأول 11/10/2013 بالإضافة إلى اسم (اتحاد الكتاب الكرد – سوريا) من هنا فإننا نحذر كل من تسوّل له نفسه أن يستخدمها تحت طائلة المسؤولية القانونية ونذكر بأننا شكلنا مكتب قانوني للاتحاد يضم كل من الأساتذة :
1-   المحامي محمود عمر
2-   المحامية شهناز شيخي
3-   المحامي فاضل موسى
4-   المحامي زاهد خلف
 للبت في القضايا القانونية لدى الجهات المعنية والمختصة .  

اتحاد الكتاب الكرد – سوريا

قامشلو 19-10-2014م

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

عبدالعزيز قاسم

(كان من المقرر ان اقدم هذه المداخلة عن “اللغة الشعرية في القصيدة الكردية المعاصرة ـ ڕۆژاڤا” في مهرجان فولفسبورغ للشعر الكردي اليوم السبت ٢٥ اكتوبر، ولكن بسبب انشغالي بواجب اجتماعي قدمت بطاقة اعتذار إلى لجنة إعداد المهرجان).

وهذه هي نص المداخلة:

من خلال قراءتي لنتاجات العديد من الشعراء الكرد (الكرمانجية) المعاصرين من مناطق مختلفة “بادينان،…

إبراهيم محمود

 

تلويح خطي

كيف لرجل عاش بين عامي” 1916-2006 ” وفي مجتمع مضطرب في أوضاعه السياسية والاجتماعية، أن يكون شاهداً، أو في موقع الشاهد على أحداثه، ولو في حقبة منه، إنما بعد مضي عقود زمنية ثلاثة عليه، دون تجاهل المخاطر التي تتهدده وتتوعده؟ وتحديداً إذا كان في موقع اجتماعي مرصود بأكثر من معنى طبعً، كونه سياسياً…

د. محمود عباس

حين يمرض الضوء، تبقى الذاكرة سنده.

قبل فترةٍ ليست بعيدة، استوقفني غياب الأخت الكاتبة نسرين تيلو عن المشهد الثقافي، وانقطاع حضورها عن صفحات التواصل الاجتماعي، تلك التي كانت تملؤها بنصوصها القصصية المشرقة، وبأسلوبها المرهف الذي حمل إلينا عبر العقود نبض المجتمع الكوردي بخصوصيته، والمجتمع السوري بعموميته. كانت قصصها مرآةً للناس العاديين، تنبض بالصدق والعاطفة،…

خالد حسو

 

ثمة روايات تُكتب لتُروى.

وثمة روايات تُكتب لتُفجّر العالم من الداخل.

ورواية «الأوسلاندر» لخالد إبراهيم ليست رواية، بل صرخة وجودٍ في منفى يتنكّر لسكّانه، وثيقة ألمٍ لجيلٍ طُرد من المعنى، وتشريحٌ لجسد الغربة حين يتحول إلى قَدَرٍ لا شفاء منه.

كلّ جملةٍ في هذا العمل تخرج من لحمٍ يحترق، ومن وعيٍ لم يعد يحتمل الصمت.

فهو لا…