مدينة قامشلو ستحتضن مهرجان الشعر الكردي التاسع عشر

واصل أعضاء اللجنة التحضيرية لمهرجان الشعر الكردي التاسع عشر في سورية اجتماعاتهم التحضيرية مع اقتراب موعد إقامة المهرجان في مدينة قامشلو بانعقاد اجتماع يوم الجمعة 24 / 10 / 2014 ..
و قد تناول جدول الاجتماع الذي حضره معظم أعضاء اللجنة تحديد زمان و مكان المهرجان و كيفية استلام و اختيار القصائد , كما ناقش الوضع المالي و جائزة المهرجان بالإضافة إلى توزيع المهام بين الأعضاء .. 
و تم إقرار إقامة المهرجان في مدينة قامشلو في السابع من الشهر الحادي عشر ( 7 / 11 / 2014 ) ليوم واحد فقط , تبدأ فعالياته  من الساعة العاشرة صباحاً حتى الثالثة عصراً ..
كما تم تشكيل لجنة تختص باستلام القصائد من الشعراء مؤلفة من :
–  ابراهيم ملا قاسم ” منطقة ديريك و كركي لكي ” 
–   مشعل عثمان ” الحسكة ” 
–   عبد الصمد محمود و دلدار آشتي و محمد شيخو ” قامشلو و باقي المناطق “
ملاحظة : يمكن للشعراء إرسال قصائدهم عبر الصفحة الرسمية لمهرجان الشعر الكردي على الفيسبوك … رابط الصفحة 
اللجنة التحضيرية لمهرجان الشعر الكردي التاسع عشر في سورية ..

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

د. محمود عباس

حين يمرض الضوء، تبقى الذاكرة سنده.

قبل فترةٍ ليست بعيدة، استوقفني غياب الأخت الكاتبة نسرين تيلو عن المشهد الثقافي، وانقطاع حضورها عن صفحات التواصل الاجتماعي، تلك التي كانت تملؤها بنصوصها القصصية المشرقة، وبأسلوبها المرهف الذي حمل إلينا عبر العقود نبض المجتمع الكوردي بخصوصيته، والمجتمع السوري بعموميته. كانت قصصها مرآةً للناس العاديين، تنبض بالصدق والعاطفة،…

خالد حسو

 

ثمة روايات تُكتب لتُروى.

وثمة روايات تُكتب لتُفجّر العالم من الداخل.

ورواية «الأوسلاندر» لخالد إبراهيم ليست رواية، بل صرخة وجودٍ في منفى يتنكّر لسكّانه، وثيقة ألمٍ لجيلٍ طُرد من المعنى، وتشريحٌ لجسد الغربة حين يتحول إلى قَدَرٍ لا شفاء منه.

كلّ جملةٍ في هذا العمل تخرج من لحمٍ يحترق، ومن وعيٍ لم يعد يحتمل الصمت.

فهو لا…

صدرت الترجمة الفرنسية لسيرة إبراهيم محمود الفكرية” بروق تتقاسم رأسي ” عن دار ” آزادي ” في باريس حديثاً ” 2025 “، بترجمة الباحث والمترجم صبحي دقوري، وتحت عنوان :

Les éclaires se partagent ma tête: La Biography Intellectuelle

جاء الكتاب بترجمة دقيقة وغلاف أنيق، وفي ” 2012 ”

وقد صدر كتاب” بروق تتقاسم رأسي: سيرة فكرية” عن…

كردستان يوسف

هل يمكن أن يكون قلم المرأة حراً في التعبير؟ من روح هذا التساؤل الذي يبدو بسيطاً لكنه يعكس في جوهره معركة طويلة بين الصمت والكلمة، بين الخضوع والوعي، بين التاريخ الذكوري الذي كتب عنها، وتاريخها الذي تكتبه بنفسها الآن، فكل امرأة تمسك القلم تمسك معه ميراثاً ثقيلا ً من المنع والتأطير والرقابة، وكل حرف…