فوز الكاتب عمران عزالدين بالجائزة الثانية في مسابقة القصة القصيرة

تلقى الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد بفرح نبأ فوز الكاتب الزميل عمران عزالدين بالجائزة الثانية في مسابقة القصة القصيرة لرابطة الكتاب السوريين- البديلة عن اتحاد الكتاب العرب الرسمية- والتي شاركت فيها أسماء إبداعية مهمة، وساهمت في تحكيم هذه المسابقة لجنة من الأسماء السورية والعربية الوازنة، وقد نقل عن أحد أعضاء اللجنة أن هناك أعمالاً تستحق الثناء، كما وتمت الإشارة إلى مجموعة” أسرارالغياب” للكاتبة زهرة إبراهيم كمجموعة لافتة…
والجدير بالذكر أن مجموعة عمران الفائزة بعنوان” بين تفاحتين ” 
وقد صدرت له من قبل مجموعتان قصصيتان هما:
1ـ يموتون وتبقى أصواتهم / قصص قصيرة جداً / دار التكوين ـ دمشق 2010
2ـ موتى يقلقون المدينة / قصص قصيرة / دار ممدوح عدوان / دمشق 2012
وقد حائز على عديد الجوائز، ومنها:
ـ جائزة الشارقة للإبداع عن مجموعته القصصية ” ضجيج الانتظار “. 2009
ـ جائزة ناجي نعمان للإبداع عن مجموعته القصصية ” فصول الريح أرصفة الغريب”. 2009
ـ جائزة الـ bbc البريطانية
مبارك للزميل العزيز عمران أحد أهم الأسماء الجديدة من كتابنا 
مبارك للفائزين في المسابقة
المكتب التنفيذي
الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف

 

تمثل رواية” فرح خاتون*” الصادرة عن دار الزمان للطباعة والنشر، تجربة سردية ذات طابع استثنائي، تمتزج فيها السيرة الفردية بالسياق الجمعي، وتُروى الذات الكردية لا عبر صراع سياسي مباشر، بل من خلال جسد مريض وذاكرة محاصرة بالموت والعزلة. تدور الرواية حول فرح عبد الكريم عيسى علي، المرأة التي تكتب من سرير المرض في مستشفى…

في زمن يبحث فيه العالم عن المصالحة والتفاهم، يعد ديوان الشعر

“Aştî تعني السلام” من تنگزار ماريني علامة مضيئة للأمل. النسخة الثنائية اللغة – باللغتين الكردية والألمانية –

تدعو إلى عدم التفكير في السلام فحسب، بل أيضًا إلى الشعور به ومشاركته.

قصائد ماريني رقيقة وقوية في آن واحد.

تحكي عن الرغبة في عالم أفضل، وعن ألم الذكرى،

وعن جمال التعاون….

يسرى زبير

 

اللاجئ ليس مجرّد رقم على الورق، ولا حالةً طارئة في نشرات الأخبار.

إنه إنسان أجبرته قسوة الحياة ومرارة الواقع على الهروب من وطنه، بعدما تحوّلت أبسط مقومات العيش فيه إلى أحلام مستحيلة.

الكهرباء مقطوعة، والماء يُشترى بثمن، والغاز معدوم، والأسعار تنهش قوت يومه، والقهر يرافقه في ظلمات منامه.

ولم يعُد هناك ما يُسمّى حياة، بل صراع بقاء…

التقديم والترجمة: إبراهيم محمود

 

حفيظ عبدالرحمن، كرديٌّ شاعر، شاعرٌ كردي، حفيظُ اسمه في قول الشعر، مجاز معناه في تمثيله حيث يكون بلغته الكردية” الأم “. لستُ من يزكّيه هنا، وإن كنت أنا، هوذا شعره، كما تعلِمني معايشتي/ معاشرتي للشعر، قبل معرفتي به. بشعره يشار إليه، ليكون شاعراً كما يجب.

وما قولي هذا، كشهادة لها ركيزتها في الواقع…