أحدث كتابين للباحث ابراهيم محمود

أحدث كتابين صدوراً للباحث ابراهيم محمود، والذي يعمل في مركز بيشكجي للدراسات الإنسانية- جامعة دهوك، منذ عدة سنوات،  وعن المركز نفسه، هما :
حدوة الفرس ” دراسة مع مقالات مختارة: حول استفتاء إقليم كوردستان العراق في 25-9/ 2017 “، ويقع في ” 360 ” صفحة من القطْع الكبير، وهو أول كتاب من نوعه، في طبيعة الدراسة التي كتبها عن موضوع الكورد وكيف يُنظَر إليهم عربياً عموماً، وفي الصحافة العربية على وجه الخصوص، وهي جامعة بين جوانب تاريخية واجتماعية وسياسية، في قرابة خمسين صفحة، لتليها مجموعة المقالات التي اختارها الباحث نفسه” وهي 76  مقالة ” من كبريات الصحف العربية: الحياة اللندنية، الشرق الأوسط، الأهرام، العرب اللندنية، الخليج الإماراتية، الأيام البحرانية…الخ 
مؤلّفوها من كبّار الكتاب العرب وصحفييهم، ومنهم: حازم صاغية، حازم الأمين، محمد نور فرحات، رشيد الخيّون، فايز سارة، محمد نورالدين، برهان غليون، طلال سلمان، خيري منصور، صبحي حديدي، عبدالرحمن الراشد، ميشيل كيلو، عصام الخفاجي، إلياس خوري، عبالمنعم سعيد، شفيق ناظم الغبرا، عبدالوهاب بدرخان، اسحق يعقوب الشيخ، رضوان السيد، خطار أبو دياب…الخ، إلى جانب مقالات بعض الكتاب من غير العرب: اسماعيل بيشكجي التركي، أمير طاهري الفارسي، روبرت فورد الأميركي…وهناك ملحق بالبيانات والقرارات ذات الصلة بالموضوع، وهناك كتّاب نشِر لكل منهم أكثر من مقال، مثل:
حازم صاغية: دعوة بارزاني ووحدة أوطاننا 
=       =     : عن الانفصال والوحدة الكُرديين
=       =     : العرب والأكراد و…إسرائيل
حازم الأمين: أن أكون أنا العربي مع حق الأكراد في دولة مستقلة
=      =    : ما لا يحق للأكراد 
محمد نورالدين: هل تركيا فعلاً ضد استفتاء كردستان واستقلاله ؟
=   =       : المسألة الكردية بعد الاستفتاء 
 أمير طاهري: استفتاء كردستان والحقيقة المجردة
=     =      :  الانفصال الكردي وأسرار الهوية
….الخ.
الكتاب الآخر، هو عبارة عن ترجمة المجلد الثاني من كتاب المفكر التركي اسماعيل بيشكجي” الدولة والكورد “، ويقع في ” 296 ” صفحة من القطع الكبير، مع تقديم وتعليق من المترجم .
أما عن محتويات الكتاب، فهي تضم المقالات التالية:
بضع كلمات من باب التنويه
في انتظار الدعوات القائمة
 بضع كلمات حول الأقليات
البيان العالمي والكورد
لم تكن حتى مستعمَرة..إنما ما دونها
تجاوز قومية الدولة
حول لغة المدنيَّة
 الإيوديولوجيا الرسمية، الشوفينية والكورد
اختلاط الوعي لدى العلويين
الصهر القومي
ليس هناك من سياسة للصهر القومي
حول الأدبيات الكوردية
تقرير حول العلوية والكورد
حرية الفكر
 كيف يمكن تفسير حديث أحمد خاني حول أهل الكهف ؟
برنامج/ بلاتفورم آبانت وحرية التصرف الديمقراطية للشعب
اللغة الكوردية والأدبيات الكوردي
بصدد مفردة: الكورد والزازا
الأخوَّة الدينية
أطفال النار والشمس
ديار بكرر متحف مفتوح
أوربا، الكورد والهوية الكوردية
بصدد الأستاذ عاطف اسكيليب
السريانية والشرق الأدنى 
من أفواه شهود العيان 
” جينوسايد الأرمن “
مسألة إعادة الاعتبار
أفكار حول الأمير بدرخان 
ملحق قاموسي صغير
ويُذكَر أن الباحث ترجم حتى الآن مجموعة كتب للمفكر اسماعيل بيشكجي الذي يعتبَر من أكبر الداعمين للقضية الكردية بمواقفه وكتاباته، وله عشرات المؤلفات في هذا الموضوع .
مركز بيشكجي للدراسات الإنسانية – جامعة دهوك 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

جان بابير

 

الفنان جانيار، هو موسيقي ومغني كُردي، جمع بين موهبتين إبداعيتين منذ طفولته، حيث كان شغفه بالموسيقى يتعايش مع حبّه للفن التشكيلي. بدأ حياته الفنية في مجال الرسم والنحت، حيث تخرج من قسم الرسم والنحت، إلا أن جذوره الموسيقية بقيت حاضرة بقوة في وجدانه. هذا الانجذاب نحو الموسيقا قاده في النهاية إلى طريق مختلف، إذ…

عصمت شاهين الدوسكي

 

أنا أحبك

اعترف .. أنا احبك

أحب شعرك المسدل على كتفيك

أحب حمرة خديك وخجلك

وإيحاءك ونظرتك ورقة شفتيك

أحب فساتينك ألوانك

دلعك ابتسامتك ونظرة عينيك

أحب أن المس يديك

انحني حبا واقبل راحتيك

___________

أنا احبك

أحب هضابك مساحات الوغى فيك

أحب رموزك لفتاتك مساماتك

أحب عطرك عرقك أنفاسك

دعيني أراكي كما أنت ..

——————–

قلبي بالشوق يحترق

روحي بالنوى ارق

طيفي بك يصدق

يا سيدتي كل التفاصيل أنت ..

——————–

أحب شفتاك…

لوركا بيراني

في الساحة الثقافية الأوروبية اليوم، نلمح زخماً متزايداً من التحركات الأدبية والثقافية الكوردية من فعاليات فكرية ومهرجانات وحفلات توقيع لإصدارات أدبية تعكس رغبة المثقف الكوردي في تأكيد حضوره والمساهمة في الحوار الثقافي العالمي.

إلا أن هذا الحراك على غناه يثير تساؤلات جوهرية حول مدى فاعليته في حماية الثقافة الكوردية من التلاشي في خضم عصر…

محمد شيخو

يلعب الفن دوراً بارزاً في حياة الأمم، وهو ليس وسيلة للترفيه والمتعة فحسب، ولكنه أداة مهمة لتنمية الفكر وتغذية الروح وتهذيب الأخلاق، وهو سلاح عظيم تمتشقه الأمم الراقية في صراعاتها الحضارية مع غيرها. ومن هنا يحتلّ عظماء الفنانين مكاناً بارزاً في ذاكرة الشعوب الذواقة للفن أكثر من الملوك والقادة والأحزاب السياسية مثلاً، وفي استجواب…