صدورالعدد17 من مجلة ولات

صدر العدد الجديد من مجلة ولات عن مؤسسة ولات، وقد كتب في العدد الجديد كوكبة من الأسماء الجديدة، منهم: د. آزاد أحمد علي- خالد عمر- روني علي- هوزان كركوندي- عماد شيخاني وآخرون، كما تضمن العدد مجموعة ريبورتاجات، منها: حول كوباني أعدته شيرين تمو وحول سري كاني أعده لاوكي رومي  وحول قامشلو أعدته خناف كانو وحول كركي لكي أعده كولال لياني وحول عامودا أعده محمد آلوجي وحول الدرباسية أعده سعدون السينو وحول ديرك أعده فنر أحمد و خصص للحسكة تقريان أحدهما أعده سالار صالح والثاني أعده  رامان عيسى
وكتب في  باب الصحة د. عبدالوهاب حاجي، وفي باب المنوعات كتب خوشناف حسو، كما تضمن العدد حوارين أحدهما مع الفنانة خناف صالح أجرته خناف كانو والثاني مع الكاتب إبراهيم خليل أجراه رامان عيسى  وكمرة أيو.
كما كتب افتتاحية العدد رئيس التحرير آراس يوسف بعنوان: 
Saleke nû di nav er de
وتضمن الغلاف الأمامي لقطة لسري كانيي بينما تضمن الغلاف الأخير لقطة لديرك بعنوان: ديرك توأم الجبال والأنهار
والجدير بالذكر أن أسرة هيئة التحرير: خوشناف حسو- محمد زكي محمد وآخرون، والإشراف الفني: حسن إبراهيم” برزنجي”
للاتصال مع أسرة تحرير المجلة على البريد الإلكتروني التالي:
welatpress2014@gmail.com
لزيارة لموقع الإلكتروني لمجلة ولات:
صفحة الفيسبوك:
لتحميل العدد الجديد:

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

فراس حج محمد| فلسطين

في النص الأخير قلت شيئاً شبيهاً برثاء النفس، وأنا أرثي أصدقائي الشعراء:

كلّما ماتَ شاعرٌ تذكّرتُ أنّني ما زلتُ حيّاً

وأنّ دوري قريبٌ قريبْ

ربّما لم يُتَحْ للأصدقاءِ قراءةُ قصائدهم في رثائي المفاجئ

وها هو الشاعر والناقد محمد دلة يغادر أصدقاء على حين فجأة، ليترك خلفه “فارسه الغريب” ونقده المتوسع في قصائد أصدقائه ونصوصه. محمد دلة…

أحمد جويل – ديرك

 

لقد أدمِنتُ على تذوّق القرنفل كلَّ يوم،

ولم يكن باستطاعتي التخلّص من هذا الإدمان…

وذات يوم، وكعادتي الصباحيّة، دفعتني روحي إلى غيرِ بُستان،

علّني أكتشف نكهةً أُخرى،

لعلّها تُداوي روحي التي تئنّ من عطره…

 

بحثتُ في ثنايا المكان…

وإذا بحوريّةٍ سمراء،

سمراء كعودِ الخيزران،

تتزنّرُ بشقائقَ النّعمان…

عذرًا، سأكمل الخاطرة لاحقًا.

 

شقائق النعمان كانت تخضّب وجنتيها برائحةِ زهرة البيلسان.

أمسكتْ بيدي، وجعلنا نتجوّلُ…

سيماف خالد جميل محمد

 

هناك حيث تنبعث الحياة، حيث كانت روحي تتنفس لأول مرة، هناك أيضاً أعلنتْ روحي مغادرتها، لم يكن من الممكن أن أتخيل ولو للحظة أن تغادرني أمي، هي التي كانت ولا تزال الصوت الوحيد الذي أبحث عنه في الزحام، واليد التي تربت على قلبي في الأوقات الصعبة، كيف يمكن لخبر كهذا أن يتسلل…

بدعوة من جمعية صحفيون بلا حدود الدولية، أقيمت اليوم، السبت ٦ نيسان ٢٠٢٥، أمسية شعرية متميزة في مدينة إيسن الألمانية، شارك فيها نخبة من الشعراء والكتّاب اعضاء الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد.

وشهدت الأمسية حضورًا لافتًا وتفاعلاً كبيرًا من الحضور، حيث تناوب على منصة الشعر كل من:

صالح جانكو

علوان شفان

يسرى زبير

بالإضافة إلى الصديق الشاعر منير خلف، الذي…