«يعد الفلكلور مرآة يعكس ثقافة الشعوب و أصالتها التاريخية»
(ولاتي مه – خاص) تحت هذا العنوان أقام الإتحاد النسائي الكوردي في سوريا معرضا للفلكلور الكوردي السوري, سعياً لبناء ذاكرة كوردية أصلية.
وذلك في المقصف البلدي في ديرك , في البداية بدأ عزف النشيد القومي الكوردي (أي رقيب) حيث قام أعضاء الاتحاد باستقبال حشود الزائرين إلى المعرض الذي ضم أنواعاً مختلفة من الأعمال والأدوات الفلكلورية والفنون المختلفة.
وقد جمع المعرض أيضاً بين القديم والحديث فعرض إلى جانب الفلكلور بعض الأعمال اليدوية للمرأة الكوردية التي برعت منذ القدم في الأعمال اليدوية من خياطة وتطريز ورسم وغيره .