إحياء عيد الصحافة الكردية (114) في منطقة كوباني

(ولاتي مه – خاص) بدعوة من المجلس المحلي في مدينة كوباني التابع للمجلس الوطني الكردي في سوريا ومنظمة كوباني للحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي) وبحضور لفيف من المهتمين بالشأن الثقافي وجماهير منطقة كوباني, تمّ إحياء عيد الصحافة الكردية يوم الجمعة 20-4-2012 حوالي الساعة الثالثة بعد الظهر ضمن مهرجان خطابي في غابة العشاق غربي مدينة كوباني.

افتتح المهرجان ببعض الأغاني القومية وبكلمة ترحيبية وبعض القصائد الشعرية من قبل عريف المهرجان السيد عبدالسلام شكه ومن ثم ألقيت الكلمات والفقرات التالية في المهرجان:
1- كلمة المجلس الوطني الكردي في سوريا ألقاها عضو مكتب الأمانة للمجلس الوطني الكردي في سوريا الصحفي عمر كالو.
2- كلمة صحيفتي نوروز والوحدة ألقاها القيادي في حزب الوحدة الأستاذ مسلم شيخ حسن.
3- كلمة المجلس المحلي في مدينة كوباني التابع للمجلس الوطني الكردي في سوريا ألقاها عضو المجلس المحلي السيد محمود حسن عبدو (أبو زنار).
4- قصيدة شعرية ألقتها الآنسة روهلات موسى كنو.
5- قصيدة شعرية ألقاها الشاعر عزت حبش (أبو آذاد).
6- قصيدة شعرية ألقاها الشاب عصمت شكري.
7- كلمة جمعية سبا الثقافية ألقاها أحد أعضاء الجمعية.
8- كلمة اللجنة التحضيرية ألقاها السيد محمود أبو آذاد.
 أختتم المهرجان بتوجيه الشكر للجمهور ولكل من شارك وساهم في إحياء عيد الصحافة الكردية (114) في في غابة مدينة كوباني.
فيما يلي بعض الصور من المهرجان:

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

خالد بهلوي

بحضور جمهور غفير من الأخوات والإخوة الكتّاب والشعراء والسياسيين والمثقفين المهتمين بالأدب والشعر، أقام الاتحاد العام للكتّاب والصحفيين الكُرد في سوريا واتحاد كردستان سوريا، بتاريخ 20 كانون الأول 2025، في مدينة إيسين الألمانية، ندوةً بمناسبة الذكرى الخمسين لرحيل الأديب الشاعر سيدايي ملا أحمد نامي.

أدار الجلسة الأخ علوان شفان، ثم ألقى كلمة الاتحاد الأخ/ …

فراس حج محمد| فلسطين

لست أدري كم سيلزمني لأعبر شطّها الممتدّ إيغالاً إلى الصحراءْ
من سيمسك بي لأرى طريقي؟
من سيسقيني قطرة ماء في حرّ ذاك الصيف؟
من سيوصلني إلى شجرة الحور والطلع والنخلة السامقةْ؟
من سيطعمني رطباً على سغب طويلْ؟
من سيقرأ في ذاك الخراب ملامحي؟
من سيمحو آخر حرف من حروفي الأربعةْ؟
أو سيمحو أوّل حرفها لتصير مثل الزوبعة؟
من سيفتح آخر…

حاوره: طه خلو

 

يدخل آلان كيكاني الرواية من منطقة التماس الحاد بين المعرفة والألم، حيث تتحوّل التجربة الإنسانية، كما عاينها طبيباً وكاتباً، إلى سؤال مفتوح على النفس والمجتمع. من هذا الحدّ الفاصل بين ما يُختبر في الممارسة الطبية وما يترسّب في الذاكرة، تتشكّل كتابته بوصفها مسار تأمل طويل في هشاشة الإنسان، وفي التصدّعات التي تتركها الصدمة،…

إبراهيم أبو عواد / كاتب من الأردن

لَيْسَ الاستبدادُ حادثةً عابرةً في تاريخِ البَشَرِ ، بَلْ بُنْيَة مُعَقَّدَة تَتكرَّر بأقنعةٍ مُختلفة ، وَتُغَيِّر لُغَتَهَا دُونَ أنْ تُغيِّر جَوْهَرَها . إنَّه مَرَضُ السُّلطةِ حِينَ تنفصلُ عَن الإنسانِ ، وَحِينَ يَتحوَّل الحُكْمُ مِنْ وَظيفةٍ لِخِدمةِ المُجتمعِ إلى آلَةٍ لإخضاعه .

بَيْنَ عبد الرَّحمن الكواكبي (…