من نشاطات مكتب الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) في مدينة ديرك

في خطوة جديدة جديرة بالاهتمام وتكريسا لإعداد الكادر الحزبي الملتزم والملم بالعلوم المختلفة والقادر على القيام بدوره المميز والريادي في توعية الرفاق الحزبيين والجماهير الوطنية الكردية الحاضنة الحقيقية للحركة الوطنية الكردية في سوريا والتي من خلالها يمكن تحقيق تطلعات الشعب الكردي في سوريا وطموحاته في تحقيق مصيره بنفسه.

قام مكتب ديرك للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) بإعداد دورة (الكادر) للرفاق أعضاء ومسئولي الفروع في منظمة ديرك للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) وذلك بإشراف نخبة من الأكاديميين المختصين في العلوم التالية:
– التاريخ
– الفلسفة
– الاقتصاد السياسي
– الجغرافيا
– القانون الدولي
– العلوم السياسية
– دراسة اللغات الحية
– أسلوب كتابة المقالة
ومن الجدير بالذكر ان المشاركون سيخضعون لاختبار في نهاية الدورة لتبيان مدى الاستفادة من الدورة ومعرفة مستواهم الثقافي للقيام بواجباتهم المرجوة .
مكتب إعلام الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) ديرك
  ديرك في 1-7 -2012

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم محمود

أول القول ومضة

بدءاً من هذا اليوم، من هذه اللحظة، بتاريخ ” 23 تشرين الثاني 2024 ” سيكون هناك تاريخ آخر بحدثه، والحدث هو ما يضفي على زمانه ومكانه طابعاً، اعتباراً، ولوناً من التحويل في المبنى والمعنى القيَميين والجماليين، العلميين والمعرفيين، حدث هو عبارة عن حركة تغيير في اتجاه التفكير، في رؤية المعيش اليوم والمنظور…

حاورها: إدريس سالم

ماذا يعني أن نكتب؟ ما هي الكتابة الصادقة في زمن الحرب؟ ومتى تشعر بأن الكاتب يكذب ويسرق الإنسان والوطن؟ وهل كلّنا نمتلك الجرأة والشجاعة لأن نكتب عن الحرب، ونغوص في أعماقها وسوداويتها وكافكاويتها، أن نكتب عن الألم ونواجه الرصاص، أن نكتب عن الاستبداد والقمع ومَن يقتل الأبرياء العُزّل، ويؤلّف سيناريوهات لم تكن موجودة…

إبراهيم أمين مؤمن

قصدتُ الأطلال

بثورة من كبريائي وتذللي

***

من شفير الأطلال وأعماقها

وقيعان بحارها وفوق سمائها

وجنتها ونارها

وخيرها وشرها

أتجرع كؤوس الماضي

في نسيج من خيال مستحضر

أسكر بصراخ ودموع

أهو شراب

من حميم جهنم

أم

من أنهار الجنة

***

في سكرات الأطلال

أحيا في هالة ثورية

أجسدها

أصورها

أحادثها

بين أحضاني

أمزجها في كياني

ثم أذوب في كيانها

يشعّ قلبي

كثقب أسود

التهم كل الذكريات

فإذا حان الرحيل

ينتبه

من سكرات الوهم

ف

يحرر كل الذكريات

عندها

أرحل

منفجرا

مندثرا

ف

ألملم أشلائي

لألج الأطلال بالثورة

وألج الأطلال للثورة

***

عجبا لعشقي

أفراشة

يشم…

قررت مبادرة كاتاك الشعرية في بنغلادش هذه السنة منح جائزة كاتاك الأدبية العالمية للشاعر الكردستاني حسين حبش وشعراء آخرين، وذلك “لمساهمته البارزة في الأدب العالمي إلى جانب عدد قليل من الشعراء المهمين للغاية في العالم”، كما ورد في حيثيات منحه الجائزة. وتم منح الشاعر هذه الجائزة في ملتقى المفكرين والكتاب العالميين من أجل السلام ٢٠٢٤…