«القلم الجديد » أولى جريدة أدبية ثقافية شاملة باللغتين الكوردية والعربية تصدرها رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا

صدر العدد الأول من جريدة ” القلم الجديد – PЀNÛSA NÛ” عن رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا، وهي أولى جريدة تصدر في ظل الثورة السورية السلمية، وهي أدبية ثقافية شاملة باللغتين الكوردية والعربية .. وقد استطاعت هيئة تحريرها أن تشكل أكبر حدث ثقافي إبداعي، حيث ضمت هيئتها الاستشارية أسماء عربية وكوردية شهيرة على المستويين الاقليمي والعالمي، وهم السيدات والسادة:
د. أحمد الخليل – د. خضر سلفيج – ديا جوان – سعاد جكرخوين – شيركو بيكس – صالح بوزان – صبحي حديدي – د. عبدالباسط سيدا – فرج بيرقدار – د. محمد عزيز ظاظا – محمد غانم – د.منذر الفضل – نوري الجراح.
وإيماناً من أسرة الجريدة بأن الكلمة والإبداع هما الغذاء الروحي للإنسان، كما هما شكل من أشكال العمل النضالي للإنسان، وإيماناً منا بأن ممارسة الثقافة عمل سلمي ومشروع في النضال ضد الظلم والاضطهاد والقهر والاستبداد، بكل أشكاله، فإننا خصصنا لبعض الأقلام  الشابة أن تأخذ مكانها بجانب كتاب مخضرمين مبدعين في الزوايا الثابتة، وفي المقالات والدراسات والكتابات الشعرية والإبداعية وو.. و المواد التي تحتويها الجريدة كافة.
من كتاب الزوايا الثابتة، السيدات والسادة:
د.احمد الخليل – د.آلان كيكاني – أمينة بريمكو – أيهم اليوسف – دلشا يوسف – سيهانوك ديبو – عبدالواحد علواني – عماد الدين موسى – غسان جانكير – فاروق حجي مصطفى – فدوى كيلاني – محمد غانم – هوشنك أوسي – نارين عمر.
من الكتاب والشعراء والصحفيين الذين أسهموا في إغناء هذا العدد، السيدات والسادة:
القسم العربي: 
ابراهيم ابراهيم – ابراهيم بركات – ابراهيم اليوسف – أفين ابراهيم – جميل داري – حسين جلبي – حلاج درويش – د.خضر سلفيج – خورشيد شوزي – دومام آشتي – د.روفند تمو – د.شمدين شمدين – شهناز شيخة – صبحي حديدي – د.صلاح الدين حدو – عامر خ.مراد – عبد المجيد ابراهيم قاسم – عماد يوسف – غمكين مراد – فراس محمد – فرج بيرقدار – لافا خالد – لقمان محمود – محسن سيدا – محمد محمد – د.محمد فتحي الحريري – د. محمود عباس – مروان علي – يونس الحكيم.
القسم الكوردي: 
Ahmed Mistefa – Arşek Baravî – Bêkes Têlo – Can Kurd – Cîhan Roj – Dilşad Mella – Helîm Yûsiv – Lawîn Şêxo – M. Nûr Huseynî – Mehfûzê mele silêman – Narîn Omer – Qado Şêrîn – d.Rufend Temo – Salih Bozan. 
كما أن الإدارة المؤقتة للمجلة تألفت من السادة:
مـديـــر الـعـلاقـــــات الـعـامــــــة:  خورشيد شوزي
رئيس هيئة تحرير القسم الكوردي:  قادو شـيريـن
الـقســـــــــــــم الـفـنــــــــــــــي:  عنايـت ديـــــــكو
الـتـصـمـيــــم والاخـــــراج:  آلان ديـــركـــــــــــي
وقد أعلنت هيئة التحرير أن الجريدة ستكون شهرية، وتصدر في الأسبوع الأول من كل شهر بنسخ الكترونية مؤقتاً، وقد تصدر بنسخ ورقية في الداخل .. كما وللجريدة مكاتب في عدد من الدول، من ضمنها اقليم كوردستان، ويدير المكتب في كوردستان الصحفية والكاتبة دلشا يوسف.
والجريدة ترحب بالمواد الأدبية الثقافية من السادة الكتاب والمبدعين.
للمراسلـــــــــــــــــة
• مراسلة الرابطة على العنوان:
Rewsenbirinkurd1001@gmail.com
• مراسلة الجريدة، وإرسال المشاركات باللغة العربية على العنوان:
Rojnameya.penus@gmail.com
• مراسلة الجريدة، وإرسال المشاركات باللغة الكوردية على العنوان:
kurdi.penusanu@gmail.com

لقراءة الجريدة على ملف PDF انقر هنا

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إلى أنيس حنا مديواية، ذي المئة سنة، صاحب أقدم مكتبة في الجزيرة
إبراهيم اليوسف

ننتمي إلى ذلك الجيل الذي كانت فيه الكتابة أمضى من السيف، لا، بل كانت السيف ذاته. لم تكن ترفًا، ولا وسيلة للتسلية، بل كانت فعلًا وجوديًا، حاسمًا، مزلزلًا. فما إن يُنشر كتاب، أو بحث، أو مقال مهم لأحد الأسماء، حتى نبادر إلى قراءته،…

أصدرت منشورات رامينا في لندن رواية “مزامير التجانيّ” للجزائريّ محمد فتيلينه الذي يقدّم عملاً سردياً معقّداً وشاسعاً يتوزّع على خمسة أجزاء، تحمل عناوين دالّة: “مرزوق بن حمو، العتمة والنور، الزبد والبحر، الليل والنهار، عودٌ على بدء. “.

في رحلة البحث عن الملاذ وعن طريق الحرية، تتقاطع مصائر العديد من الشخوص الروائية داخل عوالم رواية “مزامير التجاني”،…

الترجمة عن الكردية : إبراهيم محمود

تقديم : البارحة اتحاد الكتاب الكُرد- دهوك، الثلاثاء، 8-4- 2025، والساعة الخامسة، كانت أربعينية الكاتبة والشاعرة الكردية ” ديا جوان ” التي رحلت في ” 26 شباط 2025 ” حيث احتفي بها رسمياً وشعبياً، وبهذه المناسبة وزّع ديوانها: زكاة الحب Zikata evînê، الصادر عن مركز ” خاني “للثقافة والإعلام، دهوك،…

فواز عبدي

 

في نقّارة، قريتي العالقة في زاوية القلب كقصيدة تنتظر إنهاء قافيتها، لم يكن العيد يأتي… بل كان يستيقظ. ينفض الغبار عن روحه، يتسلل من التنّور، من رائحة الطحين والرماد، من ضحكةٍ انبعثت ذات فجرٍ دافئ ولم تعد ، من ذاكرة عمّتي نوره التي كانت كلما نفخت على الجمر اشتعلت معها الذكريات..

تنّورها الطيني الكبير، ذاك…