حياتي الكُردية أو صرخة الشعب الكُردي

 صدر حديثاً الطبعة الثانية من كتاب ( حياتي الكردية أو صرخة الشعب الكردي) لمؤلفه المرحوم الدكتور نورالدين زازا أول سكرتير لأول تنظيم سياسي كردي في سوريا والكتاب من ترجمة ( روني محمد دملي ) ويقع في 223 صفحة من القطع المتوسط وهي جديرة بل وضرورية للقراءة من قبل كل مهتم بالتاريخ الكردي في معظم أجزاءه بل وتاريخ وأوضاع الدول التي تتحكم في تلك الأجزاء وتدور مواضيع الكتاب كما هو واضح من عنوانه حول حياته وحياة أمثاله من النخبة المثقفة الأولى للأمة الكردستانية . وكذلك المأساة التي تعرض له الشعب الكردي على يد مضطهديه .
وباختصار نقول إن الكتاب لا غنى عنه لكل كردي يهتم بقضية شعبه ، لما فيه من دروس وعبر الكل بحاجة للاطلاع عليها.
للحصول على نسخة من الكتاب يمكنكم الطلب عن طريق العنوان التالي:
nuredinzaza@gmail.com  

قامشــلو
17/1/2006


شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

جان بابير

 

الفنان جانيار، هو موسيقي ومغني كُردي، جمع بين موهبتين إبداعيتين منذ طفولته، حيث كان شغفه بالموسيقى يتعايش مع حبّه للفن التشكيلي. بدأ حياته الفنية في مجال الرسم والنحت، حيث تخرج من قسم الرسم والنحت، إلا أن جذوره الموسيقية بقيت حاضرة بقوة في وجدانه. هذا الانجذاب نحو الموسيقا قاده في النهاية إلى طريق مختلف، إذ…

عصمت شاهين الدوسكي

 

أنا أحبك

اعترف .. أنا احبك

أحب شعرك المسدل على كتفيك

أحب حمرة خديك وخجلك

وإيحاءك ونظرتك ورقة شفتيك

أحب فساتينك ألوانك

دلعك ابتسامتك ونظرة عينيك

أحب أن المس يديك

انحني حبا واقبل راحتيك

___________

أنا احبك

أحب هضابك مساحات الوغى فيك

أحب رموزك لفتاتك مساماتك

أحب عطرك عرقك أنفاسك

دعيني أراكي كما أنت ..

——————–

قلبي بالشوق يحترق

روحي بالنوى ارق

طيفي بك يصدق

يا سيدتي كل التفاصيل أنت ..

——————–

أحب شفتاك…

لوركا بيراني

في الساحة الثقافية الأوروبية اليوم، نلمح زخماً متزايداً من التحركات الأدبية والثقافية الكوردية من فعاليات فكرية ومهرجانات وحفلات توقيع لإصدارات أدبية تعكس رغبة المثقف الكوردي في تأكيد حضوره والمساهمة في الحوار الثقافي العالمي.

إلا أن هذا الحراك على غناه يثير تساؤلات جوهرية حول مدى فاعليته في حماية الثقافة الكوردية من التلاشي في خضم عصر…

محمد شيخو

يلعب الفن دوراً بارزاً في حياة الأمم، وهو ليس وسيلة للترفيه والمتعة فحسب، ولكنه أداة مهمة لتنمية الفكر وتغذية الروح وتهذيب الأخلاق، وهو سلاح عظيم تمتشقه الأمم الراقية في صراعاتها الحضارية مع غيرها. ومن هنا يحتلّ عظماء الفنانين مكاناً بارزاً في ذاكرة الشعوب الذواقة للفن أكثر من الملوك والقادة والأحزاب السياسية مثلاً، وفي استجواب…