كروب (كركي لكي) الثقافي يوقف نشاطه الى اشعار آخر

الى  متابعي  كروب كركي لكي  الثقافي
بعد فترة نشاط دامت اكثر من ثلاث سنوات حيث تجلت هذه النشاطات في عدة مجالات اجتماعية و صحية وثقافية وتعليمية, علما بانه كان يمارس نشاطه بشكل مستقل وبدعم من بعض المهتمين بالثقافة فلا بد ان نشكر كل من ساهم في تطوير برنامجنا:
((المربي  الكردي ابن الجزيرة, والكاتب ابراهيم اليوسف, واللغوي والناقد خالد جميل محمد, الشاعرة (ديا جوان) – وحينها اكدت بان كروب كركي لكي امتحان لكل مثقف – والاستاذ المهتم بشؤون اللغة عبد السلام  داري , والكاتب بافي هيمن, والشاعرة اوركيش , والاستاذ عدنان بشير, والدكتور فاروق عباس,  و(baxê jinên  dêrikê), الكاتبة نارين عمر والشاعرة افين شكاكي , والاستاذ بافي  شيرين المهتم باللغة الكوردية)).
ونحيطكم علما بان  الكروب قد اوقف نشاطه لاسباب لامجال لذكرها وذلك لاشعار  آخر

 3/10/2007

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

ادريس سالم

 

«إلى تلك المرأة،

التي تُلقّبُني بربيع القلب..

إلى الذين رحلوا عني

كيف تمكّنْتُ أنا أيضاً على الهروب

لا أريدُ سوى أن أرحلَ من نفسي…».

يفتتح الشاعر الكوردي، ميران أحمد، كتابه «طابق عُلويّ»، بإهداء مليء بالحميمية، ملطّخ بالفَقد، يفتتحه من قلب الفَقد، لا من عتبة الحبّ، يخاطب فيه امرأة منحته الحبّ والحياة، لقّبته «ربيع القلب». لكن ما يُروى ليس نشوة…

علي شمدين

المقدمة:

لقد تعرفت على الكاتب حليم يوسف أول مرّة في أواخر التسعينات من القرن المنصرم، وذلك خلال مشاركته في الندوات الثقافية الشهرية التي كنا نقيمها في الإعلام المركزي للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا، داخل قبو أرضي بحي الآشورية بمدينة القامشلي باسم ندوة (المثقف التقدمي)، والتي كانت تحضره نخبة من مثقفي الجزيرة وكتابها ومن مختلف…

تنكزار ماريني

 

فرانز كافكا، أحد أكثر الكتّاب تأثيرًا في القرن العشرين، وُلِد في 3 يوليو 1883 في براغ وتوفي في 3 يونيو 1924. يُعرف بقصصه السريالية وغالبًا ما تكون كئيبة، التي تسلط الضوء على موضوعات مركزية مثل الاغتراب والهوية وعبثية الوجود. ومن المميز في أعمال كافكا، النظرة المعقدة والمتعددة الأوجه للعلاقات بين الرجال والنساء.

ظروف كافكا الشخصية…

إبراهيم اليوسف

مجموعة “طائر في الجهة الأخرى” للشاعرة فاتن حمودي، الصادرة عن “رياض الريس للكتب والنشر، بيروت”، في طبعتها الأولى، أبريل 2025، في 150 صفحة، ليست مجرّد نصوص شعرية، بل خريطة اضطراب لغويّ تُشكّل الذات من شظايا الغياب. التجربة لدى الشاعرة لا تُقدَّم ضمن صور متماسكة، بل تُقطّع في بنية كولاجية، يُعاد ترتيبها عبر مجازٍ يشبه…