العدد «101» من جريدة «بينوسا نو ـ القلم الجديد»

صدر العدد مئة و واحد (101) من جریدة “بینوسا نو – القلم الجدید” باللغة العربیة، عن الاتحاد العام للكتاب والصحفیین الكرد في سوریا، وهي جریدة شهریة أدبیة ثقافیة فكریة عامة تعُنى بالتواصل الثقافي الكردي – العربي.
تضمن العدد الجدید عدة محاور، ھي: كلمة العدد، أفكار وآراء، ملفات، حوارات ولقاءات وشخصیات، ثقافة وفنون وأدب، دراسات وتحلیلات، كتابات ونصوص إبداعیة، أخبار ونشاطات وبیانات، إصدارات، فنون وإبداع.
* يتضمن هذا العدد الكلمة الافتتاحية للكاتب ابراهيم اليوسف، بعنوان: “في اختلال المعايير: الخارج داخلاً والداخل خارجاً”.
* كما احتوى العدد على آراء حرة في القضايا الراهنة، مثل:
“هل سنعود إلى الوطن” للكاتب د.محمود عباس، و “بين الحلم والواقع في عصر الإرهاب البيولوجي” للكاتب جان كورد، و “الانتخابات العراقية والنزاهة” للكاتب كفاح محمود كريم، و “دور المثقف الكردي في المجتمع” للكاتب احمد مرعان، و “محمود برمجة: الشاعر الإنساني الرقيق المرهف الإحساس” للكاتب روشن مصطفى، 
و “كلمة طيبة” للكاتبة رقية حاجي، و “بلاد العم سام والذي لاتعرفه عنها” للكاتبة هند زيتوني، و “أتعبني الفيسبوك وماسنجره” للكاتبة رقية حاجي، و “المثقفون وجريمة صناعة الدكتاتور” للكاتب فراس حج محمد، و “رحيل الكاتب والمفكر الكوردي الكبير عزالدين علي ملا” للكاتب د.جواد ملا، و “من أطفأ هذا الضوء: إلى دهام حسن+العض على أصابع الندم ورسئل الراحلين: إلى علي جل آغا” للكاتب ابراهيم اليوسف، و “سخريات المعلم ششكار” للكاتب سيامند ميرزو، و “فلم إيراني ناقص+الربيع العربي واغتيال الشعوب!” للكاتب كفاح محمود كريم، و “كتابة” للكاتبة إيمان البستاني، و “المآزق الكوردية الجديدة” للكاتب جان كورد.
* أما ملف العدد فهو عن السياسي و الأديب الدكتور نورالدين زازا (الحلقة 4/5)، ويشمل:
“في ذكرى مناضل وأديب” لرئيس التحرير خورشيد شوزي، و “الصورة أكبر من إطارها” للأديب إبراهيم محمود، و “د.نورالدين زازا: مسيرة مناضل” للكاتب صديق شرنخي، و ” د.نورالدين زازا صاحب الفكر الحر والإرادة الطليقة” للكاتب قهرمان مرعان آغا.
و يضم العدد استطلاعات و مقابلات و حوارات وشخصيات، منها:
– حوار مع الشاعرة التونسية فوزية العكرمي … أجرى الحوار: نصر محمد.
– “النغم الأصيل” الفنانة شهين طالباني … الكاتبة نارين عمر.
– حوار مع الفنان سعد فرسو … أجرى الحوار: رونيدا احمد.
– حوار مع الشاعر اللبناني تيسير حيدر … أجرى الحوار: نصر محمد.
– حوار مع الشاعرة والكاتبة الكردية هيفي قجو … أجرى الحوار: نصر محمد.
– بدل رفو: عاشق مصر يتحدث لمصر … الكاتب عبدالعزيز الشرقاوي.
* وفي العدد مواضيع ثقافية و أدبية و فنية، منها:
“صباحكم أجمل/ برهام وجيبيا حكاية أخرى- ح2” للكاتب والناقد زياد جيوسي، و “جثث الأحلام المحترقة” قصة قصيرة للكاتب ريبر هبون، و “المبتاعة” قصة قصيرة للكاتب عباس عباس، و “أم من وطني+ماتبقى من طفولة” للكاتبة بهرين أوسو، و “ثورة الحرية” قصة للكاتبة يسرى زبير، و “عزو الحاج يلخص مرحلة الحصاد الوفير والحصيلة الثمينة ويمضي” للكاتب والناقد غريب ملا زلال، و “الولادة الثانية” للكاتبة منى عبدي، و “الطريقة التي يحلم بها المذاق سلسلة الزهور الذابلة – ج1” للكاتبة الشابة آلا رضوان حسين والترجمة عن الانكليزية د.خالد حسين.
* وفي العدد دراسات وتحليلات، مثل:
و “لماذا الخوف من فيدرالية كوردية؟ – الجزء الأول” للكاتب جان كورد، و “نسوة في المدينة بتن أدب الاعتراف والسيرة الذاتية” للكاتبة فاطمة نزال، و “قراءة في كتاب نسوة في المدينة بالأبيض والأسود” للكاتبة صفاء أبو خضرة، و “فضح المستور أفضل طريق للمواجهة” للكاتبة جيهان سامي أبو خلف، و “طير الحلم في سماء أطياف متمردة لـ زياد جيوسي” للكاتبة رفعة يونس، و “نسوة في المدينة وحكايات لم تكتمل بعد” للكاتب زياد جيوسي، و “قراءة في ملحمة ممي آلان(2/3): ملحمة ممي آلان تاريخياً” للكاتب حيدر عمر، و “ميزوبوتاميا مغامرة شعرية في الحقل التاريخي” للكاتب صبري رسول، و “يحضن الخطر ويمضي به بعكازة الأمل!” للكاتب خالد ديريك، و “الملامح التاريخية لشعوب شرق المتوسط – ح4” للكاتب والباحث خورشيد شوزي، و “ماذا حصل للأدب الكردي بعد الإسلام – ح5” للكاتب د.محمود عباس، و “جمهورية الكلب للروائي ابراهيم اليوسف” للكاتب جان كورد.  
* ويضم العدد أيضاً نصوصاً شعرية لـ:
أنس عبدالله “حروف من دم”، و كيفهات أسعد “قهوة غير مطحونة”، و لمى اللحام “ايزوتيريك”، و هجار بوتاني “وسائد ملونة”، و محمد سيد حسين شعراً و ابراهيم محمود ترجمة “حلبجة”، و ريبر هبون “ثورة الحب”، و سربست رفو “فردة حذائي”، و نايف جولو “مقتطفات من ديوان مقبرة العتمة”، و غمكين مراد “شباب حرقة”، و فراس حج محمد “كيف طاوعت النهار”، و رقية حاجي “وحي الجنون+همسة بلون الرماد”، و بدل رفو “من يقاسمني رغيف الخبز”، و فاطمة يوسف محمد “ورد الخريف”، و منير محمد خلف “قراءة في معجم الصمت”، و ليلى علي “الخلاص”، و يانيس ريتسوس شعراً و آسيا السخيري ترجمة “اقتباسات”، و احمد مصطفى “كوباني”، و خالد ابراهيم “خنجر المدينة”، و ابراهيم اليوسف “الى كمال شاهين: ياللأسف الرصاصة وهي تخترق قلب”.   
* ومن أخبار ونشاطات وبيانات:
– افتتاح مكتب الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد في سوريا في قامشلو…. تقرير: بهرين أوسي.
– مجلة بيف العدد 83 من إصدارات اتحاد الأدباء الكرد في دهوك.
————————————–
رئیس ھیئة التحریر: خورشید شوزي
نائب رئیس ھیئة التحریر: د.محمود عباس
تنـويــه:
إرسال المشاركات باللغة العربية على الایمیل:   r.penusanu@gmail.com  
إرسال المشاركات باللغة الكردية على الایمیل:  kurdi.penusanu@gmail.com  
08/ 02 / 2021

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

د.شبال شلال أوسي

حامل حسام الآخرين أجرد

و ممتطي جوادهم بفخرٍ راجلُ

 

ما أكثر التقاعس عن الهيجاء

و سبق الخيول بالوغى حافلُ

 

إن كنت فارساً مقداماً و ذو بأسٍ

تملّك ناصيةَ جوادك لا خاجل

 

بُوركَ ساعٍ لهدفه صيّباً هاطلاً

فلا ولن يجدي رذاذُ الربيع الرَّمَلُ

 

سويُ البنيان مرصوصه ومتقَنه

لا رخو مشيدٌ على رمالٍ و مائلُ

 

من أكثر التدبر والرؤى وكابَرَ

فإنّ ذاك هو المتقهقرُ المماطلُ

 

وكذا طير…

الترجمة عن الكُردية: إبراهيم محمود

ضيفة حلم ليلتي اليوم باشرتْها متأخرة

كان يا ما كان

كان هناك خيّال هواء، بلباس مهلهل، وحذاء جلدي مهترىء

كان يركب الحصان ليلاً، ميمّماً شطر الموطن

الذي خلَّفه الفرسان، في ساحة الحرب تلك

التفت إلى نفسه باحثاً عنها، نفَّرتْه رائحة الدم، كان يزداد عصبية.

ما كان يستطيع التوقف ولا الهرب كذلك.

اللباس المهلهل الذي كان يلتصق بالدم واستحال…

عبد الستار نورعلي

أصدر الأديب والباحث د. مؤيد عبد الستار المقيم في السويد قصة (تسفير) تحت مسمى ((قصة))، وقد نشرت أول مرة ضمن مجموعة قصصية تحمل هذا العنوان عن دار فيشون ميديا/السويد/ضمن منشورات المركز الثقافي العراقي في السويد التابع لوزارة الثقافة العراقية عام 2014 بـحوالي 50 صفحة، وأعاد طبعها منفردة في كتاب خاص من منشورات دار…

فدوى كيلاني

ليس صحيحًا أن مدينتنا هي الأجمل على وجه الأرض، ولا أن شوارعها هي الأوسع وأهلها هم الألطف والأنبل. الحقيقة أن كل منا يشعر بوطنه وكأنه الأعظم والأجمل لأنه يحمل بداخله ذكريات لا يمكن محوها. كل واحد منا يرى وطنه من خلال عدسة مشاعره، كما يرى ابن السهول الخضراء قريته كأنها قطعة من الجنة، وكما…