كتابان جديدان للباحث ابراهيم محمود

صدر حديثاً كتابان نقديان جديدان للباحث ابراهيم محمود:
الأول: المحلّق أرضياً: في السيرة الشعرية لسيدا جكَرخوين ، عن الأكاديمية الكُردية في أربيل/ 2013، ويتعرض للنقاط التالية بعد المقدمة:
وعي التاريخ الكردي شعرياً
الكرد باعتبارهم ظاهرة صوتية أيضاً
مقام الكردي في حكاية Çirto وVirto وZirto
في الذكورة الكردية

بين ملايي جزيري وجكَرخوين ثانية
مسألة العيون” قضية ثقافية”
الإقامة في مغترَب الذات
الشعر والدين ( هل كان جكرخوين ملحداً حقاً؟)
هل كان لدى جكَرخوين شعر فلسفي
خطاطة نهائية مفتوحة
ملحقان
أما الكتاب الآخر، فهو عبارة عن دراسة فلسفية وانتروبولوجية، بعنوان ( الجسد البغيض للمرأة )، وقد صدر عن دار الحوار باللاذقية/ 2013، ويتعرض هو بدوره للنقاط التالية، بعد المقدمة:
جسد المرأة
المدخل
مفترق طُرُق جسد المرأة
في مضمار كتاب يتجاوز دفَّتيه دلالياً
في تتويه المفهوم جنسانياً
أسلاك شائكة في الطريق
حيثيات الهِبَة
بين نسيان الحقيقة وتناسيها
مساءلة المستحيل
القاعدة ونسفها إخلاصاً للمغايرة

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إلى أنيس حنا مديواية، ذي المئة سنة، صاحب أقدم مكتبة في الجزيرة
إبراهيم اليوسف

ننتمي إلى ذلك الجيل الذي كانت فيه الكتابة أمضى من السيف، لا، بل كانت السيف ذاته. لم تكن ترفًا، ولا وسيلة للتسلية، بل كانت فعلًا وجوديًا، حاسمًا، مزلزلًا. فما إن يُنشر كتاب، أو بحث، أو مقال مهم لأحد الأسماء، حتى نبادر إلى قراءته،…

أصدرت منشورات رامينا في لندن رواية “مزامير التجانيّ” للجزائريّ محمد فتيلينه الذي يقدّم عملاً سردياً معقّداً وشاسعاً يتوزّع على خمسة أجزاء، تحمل عناوين دالّة: “مرزوق بن حمو، العتمة والنور، الزبد والبحر، الليل والنهار، عودٌ على بدء. “.

في رحلة البحث عن الملاذ وعن طريق الحرية، تتقاطع مصائر العديد من الشخوص الروائية داخل عوالم رواية “مزامير التجاني”،…

الترجمة عن الكردية : إبراهيم محمود

تقديم : البارحة اتحاد الكتاب الكُرد- دهوك، الثلاثاء، 8-4- 2025، والساعة الخامسة، كانت أربعينية الكاتبة والشاعرة الكردية ” ديا جوان ” التي رحلت في ” 26 شباط 2025 ” حيث احتفي بها رسمياً وشعبياً، وبهذه المناسبة وزّع ديوانها: زكاة الحب Zikata evînê، الصادر عن مركز ” خاني “للثقافة والإعلام، دهوك،…

فواز عبدي

 

في نقّارة، قريتي العالقة في زاوية القلب كقصيدة تنتظر إنهاء قافيتها، لم يكن العيد يأتي… بل كان يستيقظ. ينفض الغبار عن روحه، يتسلل من التنّور، من رائحة الطحين والرماد، من ضحكةٍ انبعثت ذات فجرٍ دافئ ولم تعد ، من ذاكرة عمّتي نوره التي كانت كلما نفخت على الجمر اشتعلت معها الذكريات..

تنّورها الطيني الكبير، ذاك…