الجهاد يستعد لدخول الاضواء… وجومرد موسى يقود الدفة

بعد تثبيت أندية الجهاد والحرية والفتوة والنواعير, أعلنت إدارة نادي الجهاد ساعة النفير العام , وخصوصاً بعد أن لقت فكرة المشاركة قبولاً جماهيرياً, ورغبة معظم اللاعبين في الدفاع عن ألوان النادي , ولاسيما بعد قرار اتحاد الكرة بشطب كل نادي يعتذر عن المشاركة , فكلفت إدارة النادي الكابتن جومرد موسى لقيادة الدفة, وتم استدعاء جميع اللاعبين ليبدؤوا عملية التحضير وفق برنامج تدريبي واضح وصريح .

كما كلفت إدارة النادي السيد محي الدين التمو كمشرف على الفريق فنياً وإدارياً , والسيدان محمود قصاب باشي وديدار ظاظا كإداريين لفريق الرجال .
ومن خلال متابعتنا لتدريبات الفريق لاحظنا الحماس والجديّة واضحة على اللاعبين الذين يشكلون مزيج من الشباب والخبرة وبمتابعة يومية من أعضاء إدارة نادي الجهاد بهدف زرع الثقة والأمل في نفوس هؤلاء اللاعبين وبدوره يتابع الكابتن عماد يوسف (مدرب الحراس) أمور الحراس الذين يخضعون لجولات تدريبية مكثفة بهدف الوصول إلى المستوى المأمول منه من الحراس .
وستنطلق منافسات المجموعة الثانية في مدينة اللاذقية اعتبارً من 17 – 12 وتضم المجموعة الثانية إلى جانب الجهاد كلاً من : الشرطة الوصيف و الحرية والمجد وتشرين والوثبة وأمية ومصفاة وأخيراً النواعير . وتلعب ذهاب مبارياتها في اللاذقية وتختم إيابها بدمشق   .
لتحميل العدد :
 http://www.jihadsport.com/index.php/2013-11-17-19-07-48/694-2013-11-21-08-25-41

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

صبري رسول

ولدت الفنانة الكردية السوفييتية سابقاً، في 1945 في قرية ألكز Elegez في أرمينيا. تنحدر من عائلة فنية وطنية غنت أغنيات فلوكلورية مع مجموعة واسعة من الفنانين كمريم خان، سوسيه سموم وآرام ديكران، ١٩٩٧/٢/٢٥ ظهرت بشكل مباشر للمرة الأولى في قناة مد تيفي في 25 شباط 1997 وهي مثقفة ومناضلة، كان اختصاصها في الدراسة…

في حضرةِ الشعر، حيث يتناسلُ المعنى من رمادِ الكلمات، وحيث يشعلُ الحرفُ فتيلَ الوجود، يولد هذا الديوان: جحيم الأمل.

ليس عنواناً عابراً ولا استعارةً تلقى على عتبة الصدفة، بل هو صرخةٌ تتناوبُ فيها النارُ والندى، وتتعانقُ فيها خيبةُ التاريخ مع شغفِ الإنسان الذي لا يعرفُ الاستسلام.

“جحيم الأمل” انعكاسٌ للروح حين تلقى في أتونِ الأسئلة الكبرى، في…

عِصْمَتْ شَاهِين الدُّوسَكِي

يَقُولُونَ

: لِمَاذَا تَكْتُبُ قَصَائِدَ حَزِينَةً

دَمْعُ هُمُومٍ مَآسِي رَهِينَةٍ

قُلْتُ : مِنْ آدَمَ وَحَوَّاءَ

مَنْ جَمَعَ الْبَشَرَ عَلَى السَّفِينَةِ

قَالُوا : حِكَايَاتٌ رِوَايَاتٌ

قُلْتُ : تَوَارَثْنَا الْعُرَى

نَمْشِي عَلَى أَرْضٍ جَرْدَاءَ قَرِينَةٍ

هَذَا الْوَطَنُ

كُورٌ فِيهِ كُلُّ الْأَجْنَاسِ رَغْمَ أَنِينِهِ

عَرَبٌ أَكْرَادٌ مَسِيحٌ تُرْكْمَانٌ صَابِئَةٌ

بِأَلْوَانِ بَنَاتِهِ وَبَنِينِهِ

مِنْ حَضَارَاتٍ ذَهَبٍ وَصُولْجَانٍ

وَفُرْسَانٍ وَقَادَةٍ

تُخْرِجُ الْأَسَدَ مِنْ عَرِينِهِ

………….

ارْتَفَعَتْ أَصْوَاتُ الْمَآذِنِ

دُقَّتْ أَجْرَاسُ الْكَنَائِسِ

وَتَجَلَّتْ أَلْوَاحُ السَّمَاوَاتِ

طَافَتْ وَهَبَّتِ الْفَيْضَانَاتُ

عَلَى الْخَنَاجِرِ…

سيماف خالد محمد

في المطبخ كعادتي كل يوم استيقظتُ على فنجان قهوة أُحاول به أن أفتح عينيّ وأمنح نفسي شيئاً من التركيز قبل أن أبدأ بتحضير الغداء.

بينما كنتُ منشغلة بالطبخ أفتح هذا الدرج وذاك، دخلت أختي مايا تحمل لابتوبها جلست أمامي، فتحت الجهاز لتعمل عليه وكأنها أرادت أن تؤنس وحدتي قليلاً وتملأ صمت المطبخ بأحاديث خفيفة.

لم…