تخريج دفعة كبيرة من طلاب اللغة الكردية في الدرباسية من قبل مركز زلال

بجهود شبابية جبارة و تكاتف مع نخبة من المدرسيين المتمكنين
 قام مركز زلال للثقافة و الفن الكوردي في الدرباسية بتخريج دفعة كبيرة من طلاب اللغة الكوردية بهدف نشر و تمكين الاجيال المتلاحقة من ابناء الشعب الكوردي الى فهم لغته 
وذلك عبر مراحل بحسب التخصص العمري و الامكانات المتوفرة لدى كل طالب …
 حيث وصل عدد المتخرجين الى ٣٤٤ طالب و طالبة و ذلك باشراف الاستاذ الكبير – اكرم تعلو – جودي سعيد – همرين سعيد – امل كاسو -سوسن علاوي .. 
هذا وقد قررت ادارة المركز توزيع الشهادات على شكل دفعات لعددة ايام . 
و يذكر بانه سيتم تخريج طلاب من دورات التمريض باشراف الدكتور نزير بافي ديروك و دورة محادثة باللغة الفرنسية  باشراف الاستاذ شورش سينو  وبهاء حسو …….
 الجدير بالذكر بان المركز فتح ابوابه منذ اكثر من عام وهو يقوم بكل هذه الجهود بشكل مجاني للطلاب
https://www.facebook.com/Navenda.Zalal

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

ألمانيا- إيسن – في حدث أدبي يثري المكتبة الكردية، صدرت حديثاً رواية “Piştî Çi? (بعد.. ماذا؟)” للكاتب الكردي عباس عباس، أحد أصحاب الأقلام في مجال الأدب الكردي منذ السبعينيات. الرواية صدرت في قامشلي وهي مكتوبة باللغة الكردية الأم، تقع في 200 صفحة من القطع المتوسط، وبطباعة أنيقة وغلاف جميل وسميك، وقدّم لها الناقد برزو محمود بمقدمة…

إبراهيم محمود

أول القول ومضة

بدءاً من هذا اليوم، من هذه اللحظة، بتاريخ ” 23 تشرين الثاني 2024 ” سيكون هناك تاريخ آخر بحدثه، والحدث هو ما يضفي على زمانه ومكانه طابعاً، اعتباراً، ولوناً من التحويل في المبنى والمعنى القيَميين والجماليين، العلميين والمعرفيين، حدث هو عبارة عن حركة تغيير في اتجاه التفكير، في رؤية المعيش اليوم والمنظور…

حاورها: إدريس سالم

ماذا يعني أن نكتب؟ ما هي الكتابة الصادقة في زمن الحرب؟ ومتى تشعر بأن الكاتب يكذب ويسرق الإنسان والوطن؟ وهل كلّنا نمتلك الجرأة والشجاعة لأن نكتب عن الحرب، ونغوص في أعماقها وسوداويتها وكافكاويتها، أن نكتب عن الألم ونواجه الرصاص، أن نكتب عن الاستبداد والقمع ومَن يقتل الأبرياء العُزّل، ويؤلّف سيناريوهات لم تكن موجودة…

إبراهيم أمين مؤمن

قصدتُ الأطلال

بثورة من كبريائي وتذللي

***

من شفير الأطلال وأعماقها

وقيعان بحارها وفوق سمائها

وجنتها ونارها

وخيرها وشرها

أتجرع كؤوس الماضي

في نسيج من خيال مستحضر

أسكر بصراخ ودموع

أهو شراب

من حميم جهنم

أم

من أنهار الجنة

***

في سكرات الأطلال

أحيا في هالة ثورية

أجسدها

أصورها

أحادثها

بين أحضاني

أمزجها في كياني

ثم أذوب في كيانها

يشعّ قلبي

كثقب أسود

التهم كل الذكريات

فإذا حان الرحيل

ينتبه

من سكرات الوهم

ف

يحرر كل الذكريات

عندها

أرحل

منفجرا

مندثرا

ف

ألملم أشلائي

لألج الأطلال بالثورة

وألج الأطلال للثورة

***

عجبا لعشقي

أفراشة

يشم…