البرنامج التعليمي لمركز zelal للثقافة الكردية

يعلن مركز zelal للثقافة الكوردية في مدينة الدرباسية عن بدء التسجيل في دورات اللغة الكوردية لجميع المراحل والفئات العمرية:
1- المرحلة الأولى (0.0 ) :  الآنسة أمل كاسو – الأنسة سوزان علاوي 
2- المرحلة الثانية  (0.1)  : الآنسة جودي ملا سعيد
3- المرحلة الثالثة   (0.2) : الآنسة همرين ملا سعيد 

4- المرحلة الرابعة مرحلة قواعد  ( 1 ) الأستاذ أكرم تعلو
و بالإضافة إلى الدورات التالية :
1ـ  اللغة الإنكليزية (محادثة المنهاج الأمريكي ) الأنسة روكن نوح
2ـ اللغة الإنكليزية (محادثة المنهاج البريطاني  ) الأستاذ رائد شلال 
3ـ اللغة الفرنسية (محادثة ) الأستاذ شورش سينو – الأستاذ بهاء حسو 
4ـ  فن الموسيقى (المرحلة البدائية ) الأستاذ حسين محمود
5ـ  فن الرسم الأستاذ بهاء حسو
التسجيل في مقر المركز  أو الاتصال على الرقم التالي    713510
http://www.facebook.com/Navenda.Zalal
navenda zelal

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

ماهين شيخاني

كان مخيم ( برده ره ش ) يرقد بين جبلين صامتين كحارسين منسيّين: أحدهما من الشمال الشرقي، يختزن صدى الرياح الباردة، والآخر من الغرب، رمليّ جاف، كأنّه جدار يفصلنا عن الموصل، عن وطنٍ تركناه يتكسّر خلفنا… قطعةً تلو أخرى.

يقع المخيم على بُعد سبعين كيلومتراً من دهوك، وثلاثين من الموصل، غير أن المسافة الفعلية بيننا…

إدريس سالم

 

ليستِ اللغة مجرّد أداة للتواصل، اللغة عنصر أنطولوجي، ينهض بوظيفة تأسيسية في بناء الهُوية. فالهُوية، باعتبارها نسيجاً متعدّد الخيوط، لا تكتمل إلا بخيط اللغة، الذي يمنحها وحدتها الداخلية، إذ تمكّن الذات من الظهور في العالم، وتمنح الجماعة أفقاً للتاريخ والذاكرة. بهذا المعنى، تكون اللغة شرط لإمكان وجود الهُوية، فهي المسكن الذي تسكن فيه الذات…

مازن عرفة

منذ بدايات القرن الحادي والعشرين، يتسارع الزمن في حياتنا بطريقة مذهلة لا نستطيع التقاطها، ومثله تغير أنماط الحياة الاجتماعية والإنسانية، والاكتشافات المتلاحقة في العلوم والتقنيات، فيما تغدو حيواتنا أكثر فأكثر لحظات عابرة في مسيرة «الوجود»، لا ندرك فيها لا البدايات ولا النهايات، بل والوجود نفسه يبدو كل يوم أكثر إلغازاً وإبهاماً، على الرغم من…

أصدرت منشورات رامينا في لندن كتاب “كنتُ صغيرة… عندما كبرت” للكاتبة السورية الأوكرانية كاترين يحيى، وهو عمل سيريّ يتجاوز حدود الاعتراف الشخصي ليغدو شهادة إنسانية على تقاطعات الطفولة والمنفى والهوية والحروب.

تكتب المؤلفة بصدقٍ شفيف عن حياتها وهي تتنقّل بين سوريا وأوكرانيا ومصر والإمارات، مستحضرةً محطات وتجارب شكلت ملامحها النفسية والوجودية، وموثقةً لرحلة جيل عاش القلق…