البرنامج التعليمي لمركز zelal للثقافة الكردية

يعلن مركز zelal للثقافة الكوردية في مدينة الدرباسية عن بدء التسجيل في دورات اللغة الكوردية لجميع المراحل والفئات العمرية:
1- المرحلة الأولى (0.0 ) :  الآنسة أمل كاسو – الأنسة سوزان علاوي 
2- المرحلة الثانية  (0.1)  : الآنسة جودي ملا سعيد
3- المرحلة الثالثة   (0.2) : الآنسة همرين ملا سعيد 

4- المرحلة الرابعة مرحلة قواعد  ( 1 ) الأستاذ أكرم تعلو
و بالإضافة إلى الدورات التالية :
1ـ  اللغة الإنكليزية (محادثة المنهاج الأمريكي ) الأنسة روكن نوح
2ـ اللغة الإنكليزية (محادثة المنهاج البريطاني  ) الأستاذ رائد شلال 
3ـ اللغة الفرنسية (محادثة ) الأستاذ شورش سينو – الأستاذ بهاء حسو 
4ـ  فن الموسيقى (المرحلة البدائية ) الأستاذ حسين محمود
5ـ  فن الرسم الأستاذ بهاء حسو
التسجيل في مقر المركز  أو الاتصال على الرقم التالي    713510
http://www.facebook.com/Navenda.Zalal
navenda zelal

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إلى أنيس حنا مديواية، ذي المئة سنة، صاحب أقدم مكتبة في الجزيرة
إبراهيم اليوسف

ننتمي إلى ذلك الجيل الذي كانت فيه الكتابة أمضى من السيف، لا، بل كانت السيف ذاته. لم تكن ترفًا، ولا وسيلة للتسلية، بل كانت فعلًا وجوديًا، حاسمًا، مزلزلًا. فما إن يُنشر كتاب، أو بحث، أو مقال مهم لأحد الأسماء، حتى نبادر إلى قراءته،…

أصدرت منشورات رامينا في لندن رواية “مزامير التجانيّ” للجزائريّ محمد فتيلينه الذي يقدّم عملاً سردياً معقّداً وشاسعاً يتوزّع على خمسة أجزاء، تحمل عناوين دالّة: “مرزوق بن حمو، العتمة والنور، الزبد والبحر، الليل والنهار، عودٌ على بدء. “.

في رحلة البحث عن الملاذ وعن طريق الحرية، تتقاطع مصائر العديد من الشخوص الروائية داخل عوالم رواية “مزامير التجاني”،…

الترجمة عن الكردية : إبراهيم محمود

تقديم : البارحة اتحاد الكتاب الكُرد- دهوك، الثلاثاء، 8-4- 2025، والساعة الخامسة، كانت أربعينية الكاتبة والشاعرة الكردية ” ديا جوان ” التي رحلت في ” 26 شباط 2025 ” حيث احتفي بها رسمياً وشعبياً، وبهذه المناسبة وزّع ديوانها: زكاة الحب Zikata evînê، الصادر عن مركز ” خاني “للثقافة والإعلام، دهوك،…

فواز عبدي

 

في نقّارة، قريتي العالقة في زاوية القلب كقصيدة تنتظر إنهاء قافيتها، لم يكن العيد يأتي… بل كان يستيقظ. ينفض الغبار عن روحه، يتسلل من التنّور، من رائحة الطحين والرماد، من ضحكةٍ انبعثت ذات فجرٍ دافئ ولم تعد ، من ذاكرة عمّتي نوره التي كانت كلما نفخت على الجمر اشتعلت معها الذكريات..

تنّورها الطيني الكبير، ذاك…