تكريم الفنانة برواس حسين

رشح برلمان الطفل العراقي (iraqish1999@yahoo.com ( يوم الأربعاء 19/6/2013 الفنانة الكوردية برواس حسين لتكريمها بـ(ميدالية العنقاء الذهبية الدولية) التي تمنح للشباب المبدعين كونها حققت نجاحا ملحوظا من خلال مشاركتها في برنامج (عرب أيدول) ووصولها إلى مراحل متقدمة ونالت إلاعجاب من قبل الجمهور العربي وهذا يعد نصر فني للعراق ولكردستان ومن المؤمل أن يتم تكريمها في مدينتها هولير اربيل قريبا .هذا ويذكر أن سكرتارية العنقاء تجري تحضيرات منذ أسبوعين للاحتفال في مطلع تموز القادم بمناسبة عيد ميلاد العنقاء العاشر .
هذا ويذكر ان أول مبدع كرم بجائزة العنقاء الذهبية الدولية هو الروائي التركي الكوردي يشار كمال في فندق الباشا منطقة بيكر بيه في اسطنبول بتاريخ 1/7/2003 بجائزة (تاج العنقاء الذهبية) الذي يمنح للرواد المبدعين من قبل مؤسس الجائزة الأديب محمد رشيد والكاتب والمترجم فاضل مجيد علما ان مهرجان العنقاء الدولي الرحال تجول من خلال نشاطاته في  18 مدينة وعاصمة عراقية وعربية وعالمية من اجل يفتح نوافذ ثقافية وحوارات فنية وإنسانية مع مختلف الثقافات في بلدان العالم . 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إلى أنيس حنا مديواية، ذي المئة سنة، صاحب أقدم مكتبة في الجزيرة
إبراهيم اليوسف

ننتمي إلى ذلك الجيل الذي كانت فيه الكتابة أمضى من السيف، لا، بل كانت السيف ذاته. لم تكن ترفًا، ولا وسيلة للتسلية، بل كانت فعلًا وجوديًا، حاسمًا، مزلزلًا. فما إن يُنشر كتاب، أو بحث، أو مقال مهم لأحد الأسماء، حتى نبادر إلى قراءته،…

أصدرت منشورات رامينا في لندن رواية “مزامير التجانيّ” للجزائريّ محمد فتيلينه الذي يقدّم عملاً سردياً معقّداً وشاسعاً يتوزّع على خمسة أجزاء، تحمل عناوين دالّة: “مرزوق بن حمو، العتمة والنور، الزبد والبحر، الليل والنهار، عودٌ على بدء. “.

في رحلة البحث عن الملاذ وعن طريق الحرية، تتقاطع مصائر العديد من الشخوص الروائية داخل عوالم رواية “مزامير التجاني”،…

الترجمة عن الكردية : إبراهيم محمود

تقديم : البارحة اتحاد الكتاب الكُرد- دهوك، الثلاثاء، 8-4- 2025، والساعة الخامسة، كانت أربعينية الكاتبة والشاعرة الكردية ” ديا جوان ” التي رحلت في ” 26 شباط 2025 ” حيث احتفي بها رسمياً وشعبياً، وبهذه المناسبة وزّع ديوانها: زكاة الحب Zikata evînê، الصادر عن مركز ” خاني “للثقافة والإعلام، دهوك،…

فواز عبدي

 

في نقّارة، قريتي العالقة في زاوية القلب كقصيدة تنتظر إنهاء قافيتها، لم يكن العيد يأتي… بل كان يستيقظ. ينفض الغبار عن روحه، يتسلل من التنّور، من رائحة الطحين والرماد، من ضحكةٍ انبعثت ذات فجرٍ دافئ ولم تعد ، من ذاكرة عمّتي نوره التي كانت كلما نفخت على الجمر اشتعلت معها الذكريات..

تنّورها الطيني الكبير، ذاك…