صدور العدد (96) من جريدة «بينوسا نو ـ القلم الجديد»

صدر العدد السادس والتسعون (96) من جریدة “بینوسا نو – القلم الجدید” باللغة العربیة، عن الاتحاد العام للكتاب والصحفیین الكرد في سوریا، وهي جریدة شهریة أدبیة ثقافیة فكریة عامة تعُنى بالتواصل الثقافي الكردي – العربي.
تضمن العدد الجدید عدة محاور، ھي: كلمة العدد، أفكار وآراء، ملفات، حوارات ولقاءات وشخصیات، ثقافة وفنون وأدب، دراسات وتحلیلات، كتابات ونصوص إبداعیة، أخبار ونشاطات وبیانات، إصدارات، فنون وإبداع.
* يتضمن هذا العدد الكلمة الافتتاحية لرئيس التحرير خورشيد شوزي، بعنوان: “النقد والفكر الغيبي”. 
* كما احتوى العدد على آراء حرة في القضايا الراهنة، مثل: 
“كيف نبني اللغة الكوردية الجامعة” لنائب رئيس التحرير د.محمود عباس، و “مصطفي البارزاني والخيار الصعب” للكاتب كفاح محمود كريم، و “قدري جان مناضل الكلمة والفكر” للكاتبة نارين عمر، و  “بمناسبة مرور اثني عشر عاماً على رحيله: محمود درويش بوصفه شاعراً وسيماً” للكاتب فراس حج محمد، “شمال شرق سوريا مصطلح دخيل” للكاتب ماهر حسن، و “لماذا طلبتنا يفضلون مهنة الطب والصيدلة” للكاتب خالد بهلوي، و “موجة الإسلام السياسي واستبداد البعث” للكاتب ريبر هبون، و “شهاب يضرب النقد المسرحي برحيل الدكتور سليمان البوطي” للكاتب هجار بوطاني، و “المفكر د.سليمان البوطي.. قاب قوسين” للكاتب إبراهيم اليوسف، و “مستقبل العراق بين السلطة والمال” للكاتب كفاح محمود كريم، و”لا ديموقراطية من دون معارضة ديموقراطية” للكاتب جان كورد. 
* أما ملف العدد فهو عن الأديب محمد سيد حسين، ويشمل:
“من هو محمد سيد حسين!” للكاتبة بونيا جكرخوين، و “كلمات وفاء إلى أديب” للكاتبة نارن عمر، و “محمد سيد حسين في مرايا صديق العمر” للكاتب صبري علي، و “العين في ملف الكاتب محمد سيد حسين” للكاتب إبراهيم محمود، و “محمد سيد حسين: لقطة فوتوغرافية عن بعد” للكاتب إبراهيم اليوسف.
و يضم العدد استطلاعات و مقابلات و حوارات وشخصيات، منها:
– حوار مع الأديبة الجزائرية نوميديا جروفي … أجرى الحوار: نصر محمد.
– حوار مع الشاعر السوري مروان شيخي … أجرى الحوار: نصر محمد.
– حوار مع الشاعر والكاتب عبدالباري أحمه… حاوره: نصر محمد.
– حوار مع الشاعر والناقد والكاتب الكوردستاني ريبر هبون… حاوره: حسن خالد.
– شخصيات: هوندرت فاسر فنان كبير سجل تاريخاً لبلده وللإنسان ووجه النمسا الحضاري في العالم … الكاتب بدل رفو.
– شخصيات: الشاعر السوري تيسير بكسراوي في الذكرى الأولى لرحيله، نظام بلده منع دخول جنازته فدفن في بيروت…. الكاتب إبراهيم اليوسف.
* وفي العدد مواضيع ثقافية و أدبية و فنية، منها: 
“هزائم عاشق” قصة للكاتبة شيرين أوسي، و “الأقلام البيضاء” قصة للكاتبة نجاح هوفك، و “رائحة الموت+حريق” قصص قصيرة للكاتبة بهرين أوسو، و “خيلة الأحلام” قصة للكاتب سمير يوسف، و “قلعة كرويتزن شاين” للرحالة الأديب بدل رفو المزوري، و “قبلتي الأولى” قصة للكاتب د.آلان كيكاني، و “التشكيلي عصام حمدي وخلق رديف للقيمة الشكلية” للكاتب والناقد غريب ملا زلال، و “المحكوم عليه بالاعدام – الجزء الثاني” قصة: ستيغ داغرمان و ترجمة: فرمز حسين، و “صباحكم أجمل/ ذاكرة سلواد – ج3” للكاتب والناقد زياد جيوسي، و “المخيم” للكاتبة فيروز رشك، و “مونولوجات أولى: ورد و موسيقا و مطر” للكاتبة تيدا احمد. 
* وفي العدد دراسات وتحليلات، مثل: 
“أول ثلاثية روائية تتناول الحرب والثورة في سوريا لـ ثائر الناشف” للكاتب إبراهيم اليوسف، “حرية الفكر المعرفي بمواجهة التجهيل الممنهج–الجزء الأول” للكاتب ريبر هبون، و “ماذا حصل للأدب الكوردي بعد الإسلام – ج1” للكاتب د.محمود عباس، و “غسان كنفاني ناقداً” للكاتب فراس حج محمد، و “الملامح التاريخية لشعوب شرق المتوسط: الممالك والامبراطوريات الكردية قبل الاسلام / الامبراطورية الميدية- ج2”. 
* ويضم العدد أيضاً نصوصاً شعرية لـ: 
منير محمد خلف “كأنكِ صوت أناي”، غمكين مراد “يقين شوكة”، و أنس عبدالله “ساعة العاصمة”، و كيفهات أسعد “ذائقة الشوق”، و لمى اللحام “طرز ياقوتي+فخامة”، و بدرية دورسن “اللعنة و الضياع”، و شهناز شيخة “كوردة سقط الطريق+كان اسمهم محمد”، و مؤيد طيب شعراً و ماجد الحيدر ترجمة: “ثلج+نجوم”، و فراس حج محمد “في مديح النهد”، و جان ابراهيم “ضفاف الليل”، و ميديا شيخه “مهاباد كورديتي المؤجلة”، و ليلى علي “اتركني مع قهوتي”، و ريبر هبون “جوقة جمر+حنين”، و هجار بوتاني “حديث مع مرآة جاحظة+دندنة طفل”، و فدوى حسن “ملامح الصمت”، و يانيس ريتسوس شعراً و آسيا السخيري ترجمة “ثماني عشر أغنية عن الوطن المر”، و بدل رفو “تعال معي يا شاعرنا.. كوردستان تئن”، و خورشيد شوزي “من أنا؟”.   
* ومن أخبار ونشاطات وبيانات الاتحاد العام:
– عرض خاص لفيلم وثائقي: فيلم وثائقي عن النساء الإيزيديات في تبيان حقيقة جرائم داعش للعالم. أمسية برعاية منظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف و المؤسسة الإيزيدية الدولية لمناهضة الإبادة الجماعية، وبالتعاون مع الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد في سوريا، و جمعية هيلين للثقافة والفنون في إيسن/ألمانيا.
– في الذكرى المئوية لمعاهدة سيفر: دعوة إلى فعاليات وأنشطة احتجاجية كردستانية مختلفة.
————————————–
رئیس ھیئة التحریر: خورشید شوزي 
نائب رئیس ھیئة التحریر: د.محمود عباس 
تنـويــه: 
إرسال المشاركات باللغة العربية على الایمیل:   r.penusanu@gmail.com  
إرسال المشاركات باللغة الكردية على الایمیل:  kurdi.penusanu@gmail.com  
30/ 08 / 2020

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

جان بابير

 

الفنان جانيار، هو موسيقي ومغني كُردي، جمع بين موهبتين إبداعيتين منذ طفولته، حيث كان شغفه بالموسيقى يتعايش مع حبّه للفن التشكيلي. بدأ حياته الفنية في مجال الرسم والنحت، حيث تخرج من قسم الرسم والنحت، إلا أن جذوره الموسيقية بقيت حاضرة بقوة في وجدانه. هذا الانجذاب نحو الموسيقا قاده في النهاية إلى طريق مختلف، إذ…

عصمت شاهين الدوسكي

 

أنا أحبك

اعترف .. أنا احبك

أحب شعرك المسدل على كتفيك

أحب حمرة خديك وخجلك

وإيحاءك ونظرتك ورقة شفتيك

أحب فساتينك ألوانك

دلعك ابتسامتك ونظرة عينيك

أحب أن المس يديك

انحني حبا واقبل راحتيك

___________

أنا احبك

أحب هضابك مساحات الوغى فيك

أحب رموزك لفتاتك مساماتك

أحب عطرك عرقك أنفاسك

دعيني أراكي كما أنت ..

——————–

قلبي بالشوق يحترق

روحي بالنوى ارق

طيفي بك يصدق

يا سيدتي كل التفاصيل أنت ..

——————–

أحب شفتاك…

لوركا بيراني

في الساحة الثقافية الأوروبية اليوم، نلمح زخماً متزايداً من التحركات الأدبية والثقافية الكوردية من فعاليات فكرية ومهرجانات وحفلات توقيع لإصدارات أدبية تعكس رغبة المثقف الكوردي في تأكيد حضوره والمساهمة في الحوار الثقافي العالمي.

إلا أن هذا الحراك على غناه يثير تساؤلات جوهرية حول مدى فاعليته في حماية الثقافة الكوردية من التلاشي في خضم عصر…

محمد شيخو

يلعب الفن دوراً بارزاً في حياة الأمم، وهو ليس وسيلة للترفيه والمتعة فحسب، ولكنه أداة مهمة لتنمية الفكر وتغذية الروح وتهذيب الأخلاق، وهو سلاح عظيم تمتشقه الأمم الراقية في صراعاتها الحضارية مع غيرها. ومن هنا يحتلّ عظماء الفنانين مكاناً بارزاً في ذاكرة الشعوب الذواقة للفن أكثر من الملوك والقادة والأحزاب السياسية مثلاً، وفي استجواب…