لمحة عن حياة الفنان الراحل «سعيد يوسف»

–  ولد سنة 1947 في منطقة القامشلي.
–  والده يدعى:  يوسف سعيد عثمان .
–  والدته تدعى: أمينة أحمد عيسى .
–  كان والده عاملاُ في مهنة البناء وكان يلقب بـ هوستا يوسف .
–  درس سعيد يوسف لمدة سنة ونصف على يد الملا محمد خزنوي، حيث أجاد تلاوة القرآن الكريم وختمه.
–  سنة 1956 نال الشهادة الإبتدائية من مدرسة العنترية .
–  نال الشهادة الثانوية بشكل حر . 
–  إعتباراً من عام 1966 برع نجمه كعازف ماهر على آلة البزق.
–  تأثر بمدرسة محمد عارف جزرواي ومراد كنه.
–  كل كلمات أغانيه من تأليفه.
–  سنة 1976 سافر إلى بيروت وبقي فيها لمدة 4 سنوات حيث أصبح مشهوراً في الأوساط الفنية اللبنانية.
–  سنة 1968 تمت دعوته من قبل / راديو بغداد –  القسم الكردي / وقام بتسجيل مجموعة أغاني له في راديو بغداد –  القسم الكردي.
–  في بغداد تعرف على نجوم الفن الكردي وأصبح بينهم صداقات ومعرفة أمثال / محمد عارف –  حسن جزراوي –  عيسى برواري –  كلبهار –  نسرين شيروان –  تحسين طه –  فخري بامرني ……الخ وبقي في بغداد لمدة ستة أشهر.
–  سنة 1969 تزوج من السيدة أميرة ملول .
–  سنة 1970 رزقه الله بطفل أسماه زورو . 
–  في لبنان قام بتأسيس فرقة فنية تحمل إسم –  نوروز –  وكان يضم 45 عضواً.
–  سنة 1971 أقامت فرقة –  نوروز –  إحتفالاً على مسرح سينما ريفولي وبمساعدة من رئيس الوزراء اللبناني صائب سلام.
–  سنة 1972 سافر إلى الأردن وبرفقة محمد عزيز شاكر و شيرين ملا وأقاموا مجموعة حفلات في العاصمة الأردنية عمان.
–  سنة 1972 قامت فرقة –  نوروز –  بتوجيه دعوة إلى بعض الفنان / محمد عارف جزرواي –  كلبهار –  عيسى برواري / للمجيئ إلى لبنان وأقاموا حفلتين في لبنان.
–  سنة 1972 وفي لبنان تعرف على الدكتور كامران بدرخان.
–  سنة 1973 تم توجيه دعوة من قبل اليونسكو إلى كلاً من سعيد يوسف،  محمد علي تجو و منير بشير  للمشاركة في أنشطة اليونسكو وأقاموا مجموعة حفلات في المانيا وفرنسا .
–  سنة 1974 قامت وزارة السياحة اللبنانية بإرسال سعيد يوسف و12 موسيقاراً برحلة سياحية إلى أفريقيا.
–  سنة 1977 ونتيجة للحرب اللبنانية هاجر من لبنان وأستقر في دمشق.
–  في دمشق أصبح عضواً في نقابة الفنانين السوريين.
–  سنة 1978 هاجر من دمشق وإستقر في مدينة حلب.
–  سنة 1979 هاجر من حلب وإستقر في القامشلي.
–  سنة 1988 سافر إلى أوروبا وأقام مجموعة حفلات .
–  سنة 1996 وبدعوة من قيادة الحزب الديمقراطي الكردستاني سافر إلى كردستان العراق وأقام مجموعة حفلات في صلاح الدين و دهوك.
–  حائز على عشرات الجوائز التكريمية كردياً وعربياً ودولياً.
–  تم منحه الجنسية التركية من قبل الحكومة التركية تقديراً لفنه وإبداعه.
–  توفي بتاريخ 26 شباط سنة 2020 في إحدى مشافي مدينة إستنبول.
—————-
من صفحة 

ابراهيم بافي شورشفان

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

جان بابير

 

الفنان جانيار، هو موسيقي ومغني كُردي، جمع بين موهبتين إبداعيتين منذ طفولته، حيث كان شغفه بالموسيقى يتعايش مع حبّه للفن التشكيلي. بدأ حياته الفنية في مجال الرسم والنحت، حيث تخرج من قسم الرسم والنحت، إلا أن جذوره الموسيقية بقيت حاضرة بقوة في وجدانه. هذا الانجذاب نحو الموسيقا قاده في النهاية إلى طريق مختلف، إذ…

عصمت شاهين الدوسكي

 

أنا أحبك

اعترف .. أنا احبك

أحب شعرك المسدل على كتفيك

أحب حمرة خديك وخجلك

وإيحاءك ونظرتك ورقة شفتيك

أحب فساتينك ألوانك

دلعك ابتسامتك ونظرة عينيك

أحب أن المس يديك

انحني حبا واقبل راحتيك

___________

أنا احبك

أحب هضابك مساحات الوغى فيك

أحب رموزك لفتاتك مساماتك

أحب عطرك عرقك أنفاسك

دعيني أراكي كما أنت ..

——————–

قلبي بالشوق يحترق

روحي بالنوى ارق

طيفي بك يصدق

يا سيدتي كل التفاصيل أنت ..

——————–

أحب شفتاك…

لوركا بيراني

في الساحة الثقافية الأوروبية اليوم، نلمح زخماً متزايداً من التحركات الأدبية والثقافية الكوردية من فعاليات فكرية ومهرجانات وحفلات توقيع لإصدارات أدبية تعكس رغبة المثقف الكوردي في تأكيد حضوره والمساهمة في الحوار الثقافي العالمي.

إلا أن هذا الحراك على غناه يثير تساؤلات جوهرية حول مدى فاعليته في حماية الثقافة الكوردية من التلاشي في خضم عصر…

محمد شيخو

يلعب الفن دوراً بارزاً في حياة الأمم، وهو ليس وسيلة للترفيه والمتعة فحسب، ولكنه أداة مهمة لتنمية الفكر وتغذية الروح وتهذيب الأخلاق، وهو سلاح عظيم تمتشقه الأمم الراقية في صراعاتها الحضارية مع غيرها. ومن هنا يحتلّ عظماء الفنانين مكاناً بارزاً في ذاكرة الشعوب الذواقة للفن أكثر من الملوك والقادة والأحزاب السياسية مثلاً، وفي استجواب…