د.هجار اوسكي زاخوراني
لان اللبوة كانت عاقرا قرر الاسد الملك أسعاد زوجته الحبيبة فقرر تبني أحد الحيوانات اليتيمة
لكنه لم يعثر إلا على جحش صغير وهكذا تربى الحمار وترعرع واشتد عوده في عرين الاسد وكان يصول ويجول وينهق أينما يريد ومتى ماشاء
فهو أمام الرعية أبن الاسد
حتى إنه بات مصدقا نفسه بأنه ولي العهد وحاكم الغد
لكن الأمور لم تجري كما شاء الحمار وتصور فعندما ماتت اللبوة أكله الاسد …..