في يوم المرأة العالمي.. مسابقة أميرات العنقاء الدولية

 يقيم( مهرجان العنقاء الذهبية الدولي الرحال ) الدورة الخامسة (2018-2021 ) استراليا / بيرث – العراق / ميسان  (مسابقة اميرات العنقاء الدولية)  في مدينة اربيل وسليمانية للفترة (5-8 ) آذار 2019 بمناسبة يوم المرأة العالمي وقال الاديب محمد رشيد مؤسس المسابقة والمشرف العام ان هذه المسابقة تهدف لبناء الانسان  من خلال نشر الوعي واشراك المجتمع في العمل التطوعي والتنمية الذاتية . وسيحضر هذا الكرنفال عدد من الفنانات منهن (الفنانة الاردنية كارولين ماضي ) و(الفنانة العراقية هند كامل ) والكوافير العالمي هاجر الطويل مدير مركز (اوهير) في اربيل الذي تم تكليفه بجلسات تجميل لجميع المشاركات وهنالك مفاجآت عديدة . وهنالك خمس فائزات (ملكة العنقاء) ستعمل لمدة عام سفيرة التسامح واللاعنف والاميرة الاولى (سفيرة حقوق الطفل) والاميرة الثانية (سفيرة مرضى التوحد) والاميرة الثالثة (سفيرة مكافحة المخدرات) والاميرة الرابعة (سفيرة تمكين المراة)وقد خصصت قلادات و ميداليات العنقاء الذهبية وجوائز مالية قيمتها (10) ملايين دينار عراقي للفائزات وجوائز من الجهات والداعمة للمشاركة التواصل عبر   
      الواتس   ( 009647705562086 )  علما ان المهرجان تجول في 25 مدينة وعاصمة عربية وعالمية في اربع قارات اسيا  وافريقيا واوربا واستراليا وحقق  177  نشاط . 


شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

أصدرت منشورات رامينا في لندن رواية “مزامير التجانيّ” للجزائريّ محمد فتيلينه الذي يقدّم عملاً سردياً معقّداً وشاسعاً يتوزّع على خمسة أجزاء، تحمل عناوين دالّة: “مرزوق بن حمو، العتمة والنور، الزبد والبحر، الليل والنهار، عودٌ على بدء. “.

في رحلة البحث عن الملاذ وعن طريق الحرية، تتقاطع مصائر العديد من الشخوص الروائية داخل عوالم رواية “مزامير التجاني”،…

الترجمة عن الكردية : إبراهيم محمود

تقديم : البارحة اتحاد الكتاب الكُرد- دهوك، الثلاثاء، 8-4- 2025، والساعة الخامسة، كانت أربعينية الكاتبة والشاعرة الكردية ” ديا جوان ” التي رحلت في ” 26 شباط 2025 ” حيث احتفي بها رسمياً وشعبياً، وبهذه المناسبة وزّع ديوانها: زكاة الحب Zikata evînê، الصادر عن مركز ” خاني “للثقافة والإعلام، دهوك،…

فواز عبدي

 

في نقّارة، قريتي العالقة في زاوية القلب كقصيدة تنتظر إنهاء قافيتها، لم يكن العيد يأتي… بل كان يستيقظ. ينفض الغبار عن روحه، يتسلل من التنّور، من رائحة الطحين والرماد، من ضحكةٍ انبعثت ذات فجرٍ دافئ ولم تعد ، من ذاكرة عمّتي نوره التي كانت كلما نفخت على الجمر اشتعلت معها الذكريات..

تنّورها الطيني الكبير، ذاك…

شكري شيخ نبي ( ş.ş.n)

 

والنهد

والنهد إذا غلا

وإذ اعتلى

صهوة الثريا وابتلى… ؟

فما ضل صاحبك

ولا جرى في الغوى… !

 

والنهد

اذا علا

حجلين اضناهما

الشرك في اللوى

او حمامتين

تهدلان التسابيح في الجوى… ؟!

 

والنهد

اذا غلا

عناقيد عنب

في عرائش السما… ؟

توقد الجلنار

نبيذا في الهوى… !

 

والنهد

اذا غلا

وإذ اعتلى صهوة الثريا والنوى

تنهيد في شفاه التهنيد…؟

كالحباري

بين مفاز الصحارى

اضناه

مشاق اللال والطوى… !

 

والنهد

اذا علا

وإذ اعتلى كالبدر وارتوى… ؟

فما ضل صاحبك

ولا وقع في شرك…