العدد «80» من جريدة «بينوسا نو ـ القلم الجديد»

صدر العدد ثمانون (80) من جریدة “بینوسا نو – القلم الجدید” باللغة العربیة، عن الاتحاد العام للكتاب والصحفیین الكرد في سوریا، وهي جریدة شهریة أدبیة ثقافیة فكریة عامة تعُنى بالتواصل الثقافي الكردي – العربي.
تضمن العدد الجدید عدة محاور، ھي: كلمة العدد، أفكار وآراء، أرشيف، حوارات ولقاءات وشخصیات، ثقافة وفنون وأدب، دراسات وتحلیلات، كتابات ونصوص إبداعیة، أخبار ونشاطات وبیانات، إصدارات، فنون وإبداع.
ومن أبرز ما يتضمنه هذا العدد الكلمة الافتتاحية لنائب رئيس ااتحرير الكاتب د.محمود عباس بعنوان: “كيف تتمزق كردستان”، 
كما احتوى العدد على آراء حرة في القضايا الراهنة، مثل: 
“رداً على هيثم المالح” للكاتب عبدالرحمن نجار، و “حينما يحكم سفلة القوم” للكاتب كفاح محمود كريم، و “الكفاح التحرري الكوردستاني مستمر” للكاتب جان كورد، و “تحديات الأسرة السورية في الغربة” للكاتب خالد بهلوي، و “فقط في بلادي” للكاتبة نارين عمر، و “عفرين والصمت الكردي تجاه إحتلالها” للكاتب بيار روباري، و “الإئتلاف السوري الإرهابي” للكاتب يوسف بو يحيى، و “المعرفيون في شمالي كوردستان – 4” للكاتب ريبر هبون، و “وللكرد أيضاً شطارهم في السرقات” للكاتب ابراهيم محمود. 
كما يضم العدد استطلاعات و مقابلات و حوارات وشخصيات، منها:
حوار مع التشكيلية شيريهان بكلرو … حاورها: خالد ديريك.
حوار مع الفنان التشكيلي عنايت عطار… إعداد وحوار: غريب ملا زلال.
وفي العدد مواضيع ثقافية و أدبية و فنية، منها: 
“صمت بعد العاصفة” للكاتبة شاهناز يوسف، و “بعض من أبي” للكاتبة بهرين أوسو، و “سلسلة النمسا بعيون كردية – “قلعة كرويتزن شتاين” للرحالة والأديب بدل رفو المزوري، و “موسكو من ثقب إبرة” للكاتب جودت هوشيار، و “تل نادر الأثري في أربيل ـ الجزء الثاني” للصحافية جيهان شيركو، و “الخوف في منتصف حقل واسع” قصص قصيرة للقاص مصطفى تاج الدين الموسى، و “البيئة والمناخ ـ الجزء الثالث” للكاتب د.مهدي كاكه يي، و “صباحكم أجمل: إيدون الحورية السمراء ـ الهمسة الثالثة” للكاتب والناقد زياد جيوسي، و “كولستان والليل (10)” للكاتب حسن سليفاني، و “جياي كورمينج” للكاتبة زهرة احمد، و “الحريق المستمر” للكاتب عبدالباقي حسيني، و “فصل من شنكالنامه: ظل الصخرة الذي خذلني” للكاتب ابراهيم اليوسف، “مراجعة لأطروحة سياسة التحالف والصراع على الحدود العثمانية الإيرانية: الأسرة البابانية” للكاتب د.جيني باجلان و ترجمة عمر كورنعسان. 
وفي العدد دراسات وتحليلات، مثل: 
“كوردستان مهد السلالات البشرية الأولى – مجازر ملوك آشور – الجزء الأول” للباحث والكاتب د. مهدي كاكه يي. و “قراءة في كتاب أبجدية الجبل لـ زهرة احمد” للكاتب صبري رسول، و “تاريخ الأكراد في عمان (الحلقة الرابعة)” للكاتب والباحث د.محمد علي الصويركي، و “هل كان للكرد أدباء وفلاسفة قبل الاسلام – الجزء السادس” للكاتب د.محمود عباس، و “عن عكس الطيور لـ عبدالباقي حسيني” للكاتب جان كورد، و “التاريخ القديم للشعب الكوردي-2” د.فرديناند هيني بيشلر و ترجمة: للكاتب جان كورد، و “إضاءة على القاموس الكردي–2– العربي للباحث والكاتب د.محمد علي عبدو” للكاتب كمال احمد. 
ويضم العدد أيضاً نصوصاً شعرية لـ: 
غمكين مراد “أنامل روح تدرب الحياة”، و ريبر هبون “قيثارة الحب+في عيد اللقاء”، و فواز قادري “فجر على النافذة”، و لمى اللحام “أمزجة بركانية+اللورد”، و مسعود عمو “عاشقتي”، و علي عبدالله كولو “ضياع النفس”، و مؤيد طيب شعراً و ماجد الحيدر ترجمة: “قف للتفتيش – 1″، و عبدالرحیم الماسخ “قوس الحنين+مراودة”، و ليلى علي “البال والحياة”، و بيار روباري “عام على الاحتلال+عفرين”، و أنس عبدالله “ظلال الأمواج”، و عماد يوسف “حكاية صورة: مرآة السماء”، و محمد عمر روباري “يا ناسج الأنغام”، و منير محمد خلف “خارطة الضوء+تمرين لذاكرة القلب”، و بهرين أوسو “همسات لصورة غائب”، و زهرة احمد “مذكرات وطن”، و نصر محمد “قصائد قصيرة”، و بدرية دورسن “خلوة في وضح النهار”، و ديلفا يوسف “تورط القلب”، و خورشيد شوزي “ذئاب الظلال”، و محمد شيخو “استفحال القدر”، و صبري رسول “سيدة الظلام”، و فدوى حسن “أعياني الشوق لبلدي”، و توفيق عبدالمجيد “أم الشهداء.. قامشلو”. 
وفي باب الإصدارات والبيانات والنشاطات: 
الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد في سوريا يعزي الإيزيديين والشعب الكردي عامة بوفاة سمو الأمير تحسين بك أمير الإيزيديين في العالم.
–  تنويه حول مقالات مسروقة.
–  لوحة للفنان خبات حسن.
————————————–
رئیس ھیئة التحریر/ خورشید شوزي 
نائب رئیس ھیئة التحریر/ د.محمود عباس 
تنـويــه: إرسال المشاركات على الایمیل:   r.penusanu@gmail.com  
الحصول على الأعداد السابقة من الموقع:    www.penusanu.com
04 / 02 / 2019
—————- 
لقراءة مواد العدد

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

جان بابير

 

الفنان جانيار، هو موسيقي ومغني كُردي، جمع بين موهبتين إبداعيتين منذ طفولته، حيث كان شغفه بالموسيقى يتعايش مع حبّه للفن التشكيلي. بدأ حياته الفنية في مجال الرسم والنحت، حيث تخرج من قسم الرسم والنحت، إلا أن جذوره الموسيقية بقيت حاضرة بقوة في وجدانه. هذا الانجذاب نحو الموسيقا قاده في النهاية إلى طريق مختلف، إذ…

عصمت شاهين الدوسكي

 

أنا أحبك

اعترف .. أنا احبك

أحب شعرك المسدل على كتفيك

أحب حمرة خديك وخجلك

وإيحاءك ونظرتك ورقة شفتيك

أحب فساتينك ألوانك

دلعك ابتسامتك ونظرة عينيك

أحب أن المس يديك

انحني حبا واقبل راحتيك

___________

أنا احبك

أحب هضابك مساحات الوغى فيك

أحب رموزك لفتاتك مساماتك

أحب عطرك عرقك أنفاسك

دعيني أراكي كما أنت ..

——————–

قلبي بالشوق يحترق

روحي بالنوى ارق

طيفي بك يصدق

يا سيدتي كل التفاصيل أنت ..

——————–

أحب شفتاك…

لوركا بيراني

في الساحة الثقافية الأوروبية اليوم، نلمح زخماً متزايداً من التحركات الأدبية والثقافية الكوردية من فعاليات فكرية ومهرجانات وحفلات توقيع لإصدارات أدبية تعكس رغبة المثقف الكوردي في تأكيد حضوره والمساهمة في الحوار الثقافي العالمي.

إلا أن هذا الحراك على غناه يثير تساؤلات جوهرية حول مدى فاعليته في حماية الثقافة الكوردية من التلاشي في خضم عصر…

محمد شيخو

يلعب الفن دوراً بارزاً في حياة الأمم، وهو ليس وسيلة للترفيه والمتعة فحسب، ولكنه أداة مهمة لتنمية الفكر وتغذية الروح وتهذيب الأخلاق، وهو سلاح عظيم تمتشقه الأمم الراقية في صراعاتها الحضارية مع غيرها. ومن هنا يحتلّ عظماء الفنانين مكاناً بارزاً في ذاكرة الشعوب الذواقة للفن أكثر من الملوك والقادة والأحزاب السياسية مثلاً، وفي استجواب…