حسين أحمد:
Hisen65@gmail.com
مما لاريب فيه لم يكن مجرد هفوة آنية أو عابرة قيامي بإجراء لكل هذه الحوارات والمقابلات, مع شخصيات متنوعة و مختلفة في كتاباتها وفنونها ومواهبها الجميلة مطلقاً أو مضيعة للوقت أو اللعب على حبال الغايات و المصالح الشخصية, كما تخيله البعض من “كتاب النت” أو استنزاف لطاقة كاتب و شاعر و فنان أو حتى سياسياً كردياً أو غير ذلك في غير مصبه, ليس إلا إرضاء لقناعاتي ومبادئي الثقافية والفكرية والإنسانية, التي أومن بها إيماناً حقيقياً وهي إجلاء للملأ عن أفكار و تجارب و إبداعات من خلال رؤيا ومشاهد استجمعناه عبر تفاعلاتهم مع الطبيعة أولا, من ثم مع الإنسان و تفاعلاته مع الاحداث.
Hisen65@gmail.com
مما لاريب فيه لم يكن مجرد هفوة آنية أو عابرة قيامي بإجراء لكل هذه الحوارات والمقابلات, مع شخصيات متنوعة و مختلفة في كتاباتها وفنونها ومواهبها الجميلة مطلقاً أو مضيعة للوقت أو اللعب على حبال الغايات و المصالح الشخصية, كما تخيله البعض من “كتاب النت” أو استنزاف لطاقة كاتب و شاعر و فنان أو حتى سياسياً كردياً أو غير ذلك في غير مصبه, ليس إلا إرضاء لقناعاتي ومبادئي الثقافية والفكرية والإنسانية, التي أومن بها إيماناً حقيقياً وهي إجلاء للملأ عن أفكار و تجارب و إبداعات من خلال رؤيا ومشاهد استجمعناه عبر تفاعلاتهم مع الطبيعة أولا, من ثم مع الإنسان و تفاعلاته مع الاحداث.
لذلك ألهبتني قناعة جامحة بان امضي في هذا الاتجاه وان أشيد جسراً متيناً للتواصل والتفاهم المباشر في هذا المنحى, وقد أخذت على كاهلي انتقاء منهج الحوار الصريح, والواضح ربما هو الأجدر برأيي في محاولة جادة لسد هذا التصدع المربك الذي يظهر بين وقت واخر في المشهد الثقافي والسياسي والفني فيما يحدث بين الكاتب وقارئه من الناحية ,وبين القارئ وكاتبه من الناحية الأخرى, لإعطاء رؤية واضحة وجلية لمكنونات هذا الكاتب أو هذا الشاعر, الغائبان للقارئ الكردي والعربي على حد سواء. لذا راودني إحساس قوي في القيام بجهد يساهم في ردم هذه التصدعات هنا وهناك .. التي كنت أجدها منذ وقت طويل, جاهداً في تقديم الصورة الواضحة للشخصية التي كنت أحاورها و أناقشها لتقديمها للمشهد الثقافي الكردي والعربي بهيأتها الناصعة والجميلة معاً. من هذه الزاوية راودتني فكرة الحوارات واللقاءات وقد أجريت الحوارات التالية التي أخذت من وقتي وعمري وطاقتي أكثر من عشرة أعوام حقيقية :
وهي التالي :
1- إبراهيم اليوسف : شاعر
2- – جمعة الجباري – مسؤول القسم الثقافي في جريدة التآخي حوار حول قضية المرأة (ملف)
3- بيوار إبراهيم : كاتبة وشاعرة ومسؤولة (pen ) القسم الكردي في سوريا
4- افين شكاكي – شاعرة
5- دهام حسن – باحث في قضايا الاشتراكية
6- خالص مسور – كاتب و مترجم
7- بريزاد شعبان – كاتبة وشاعرة
8- زبير صالح – فنان – مطرب سونداي-
9- سيداي كلش : شاعر -كلاسيكي
10- ديا جوان – شاعرة
11- محمد غانم : كاتب سوري
12- داريوس داري – كاتب مسرحي
13- إسماعيل كوسه : حوار عن المراة الكردية
14- إسماعيل كوسه – شاعر
15- جانا سيدا – شاعرة ومترجمة
16- إبراهيم اليوسف – حوار حول الإعلام والصحافة الكردية
17- ماجدة داري – شاعرة
18- بيور علي – حوار حول قضية المرأة – (ملف)
19- داوود عدواني – فنان – مطرب
20- دل ئيش – شاعر وناشط ثقافي
21- اعتدال – ( مطربة )
22- رؤيا رؤف- فنانة تشكيلية وشاعرة
23- سندس سالم النجار – كاتبة وشاعرة
24- إسماعيل عمر- رئيس حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا ( يكيتي )- (1)
25- إسماعيل عمر – رئيس حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا ( يكيتي )- (2)
26- د. عبد الحكيم بشار – سكرتير اللجنة المركزية للحزب البارتي الديمقراطي الكردي في سوريا
27- د. روفند اليوسف – قيادية في تيار المستقبل الكردي في سوريا
28- عبد الرحمن الوجي – سكرتير البارتي – حول الإعلام الكردي – (ملف) (1)
29- عبد الرحمن الوجي – سكرتير البارتي الديمقراطي الكردي في سوريا (2)
30- كبرئيل موشي كورية – قيادي في المنظمة الاثورية الديمقراطية – مكتب السياسي
31- فرهاد دريعي – شاعر وكاتب
32- احمد طايل – كاتب صحفي
33- فهد حج يوسف – قيادي كردي
34- محمد قاسم – كاتب وباحث
35- شاعر صباح قاسم : شاعر- سوري
36- عارف جابو : إعلامي كردي – محرر موقع عفرين- نت
37- نارين متيني – شاعرة و ناشطة ثقافية
38- نارين عمر – كاتبة وشاعرة
39- برزو محمود – باحث في اللغة الكردية
40- سيروان حج بركو : محرر موقع عامودا كوم
41- بافي نازي : روائي كردي
42- حواس محمود – كاتب وباحث
43- سعاد جكرخوين – ناشطة في مجال حقوق المرأة
44- نارين عمر – كاتبة في شؤون المراة
45- دلشاد عثمان – كاتب –حوار حول الإعلام الكردي – (ملف)
46- باران الوجي – ناشط ثقافي- حوار حول الإعلام الكردي – (ملف)
47- بهزاد حج حمو – صحفي –حوار حول الإعلام الكردي – (ملف)
48- عارف جابو إعلامي – حوار حول الإعلام الكردي – (ملف)
49- بافي أزاد – رئيس تحرير مجلة (جين) حول الإعلام الكردي –(ملف)
50- منير شيخي – فنان تشكيلي – حوار حول الإعلام الكردي –(ملف)
51- حميد عثمان (زاكروس عثمان) – كاتب – حوار حول الإعلام الكردي – (ملف)
52- إسماعيل كوسه– شاعر – حوار حول الإعلام الكردي – (ملف)
53- بير رستم – أديب وسياسي كردي – حوار حول الإعلام الكردي – (ملف)
54- بير رستم – أديب وسياسي كردي
55- سعد فرسو – فنان موسيقي
56- سلمان بارودو – كاتب ومثقف كردي
57- د. ميديا محمود حوار حول قضية المرأة (ملف)
58 – وليد الحسيني – فنان تشكيلي
59 خضر عبد الكريم – فنان تشكيلي (ناشط حقوقي)
60 – فينوس فائق – كاتبة صحفية وشاعرة
61- سيامند إبراهيم – كاتب صحفي
62- قاسم تتر – فنان تشكيلي- عازف
ربما أن بعض هذه الحوارات و المقابلات خلقت إشكاليات وإرباكات كثيرة في وقتها, وهكذا هو الحوار دائماً , فان وجد في أي ظرف وأي مكان وأي زمان إذ لابد من أن يخلق اختلافاً وتبايناً, وهذا ما كنت أصبو إليه وابتغيه بقناعة خلال أجرائي هذه المقابلات, كما أريد أن أوضح للقارئ العام والانترنيتي بشكل الخاص بأنني لم اجري هذه الحوارات والمقابلات من منطلق أنني صحفي أكاديمي مختص في هذا المضمار بالذات, قمت بها من زاوية أخرى كمثقف متابع و مهتم بالشأن الكردي ثقافياً وفكرياً وسياسياً, كما كنت أود تقديم حالة ثقافية بكل ما تعني هذه الكلمة من معنى ومفهوم وهي غائبة عن المشهد الثقافي السلطوي في راهننا. كما حاولت مرارا إجراء حوارات مع بعض الأسماء الثقافية والسياسية ورغم ذلك تم الرفض والتجاهل من قبلهم , كنت أتمنى أن تتم هذه الحوارات لكي تغني اللوحة الثقافية والسياسية أكثر, وعلى الرغم من ذلك اشكرهم أيضا لرفضهم وتجاهلهم, وهذا حقهم الطبيعي ..!! على أمل أن تتم حوارات أكثر غنى في القادم من الأيام, لأنه للحوار أهميته في زمن الحوار فيه غائب تماماً ..!, وحتى أن وجد في بعض الأحيان فكان حوارا باللكمات والرصاص …؟!
وهي التالي :
1- إبراهيم اليوسف : شاعر
2- – جمعة الجباري – مسؤول القسم الثقافي في جريدة التآخي حوار حول قضية المرأة (ملف)
3- بيوار إبراهيم : كاتبة وشاعرة ومسؤولة (pen ) القسم الكردي في سوريا
4- افين شكاكي – شاعرة
5- دهام حسن – باحث في قضايا الاشتراكية
6- خالص مسور – كاتب و مترجم
7- بريزاد شعبان – كاتبة وشاعرة
8- زبير صالح – فنان – مطرب سونداي-
9- سيداي كلش : شاعر -كلاسيكي
10- ديا جوان – شاعرة
11- محمد غانم : كاتب سوري
12- داريوس داري – كاتب مسرحي
13- إسماعيل كوسه : حوار عن المراة الكردية
14- إسماعيل كوسه – شاعر
15- جانا سيدا – شاعرة ومترجمة
16- إبراهيم اليوسف – حوار حول الإعلام والصحافة الكردية
17- ماجدة داري – شاعرة
18- بيور علي – حوار حول قضية المرأة – (ملف)
19- داوود عدواني – فنان – مطرب
20- دل ئيش – شاعر وناشط ثقافي
21- اعتدال – ( مطربة )
22- رؤيا رؤف- فنانة تشكيلية وشاعرة
23- سندس سالم النجار – كاتبة وشاعرة
24- إسماعيل عمر- رئيس حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا ( يكيتي )- (1)
25- إسماعيل عمر – رئيس حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا ( يكيتي )- (2)
26- د. عبد الحكيم بشار – سكرتير اللجنة المركزية للحزب البارتي الديمقراطي الكردي في سوريا
27- د. روفند اليوسف – قيادية في تيار المستقبل الكردي في سوريا
28- عبد الرحمن الوجي – سكرتير البارتي – حول الإعلام الكردي – (ملف) (1)
29- عبد الرحمن الوجي – سكرتير البارتي الديمقراطي الكردي في سوريا (2)
30- كبرئيل موشي كورية – قيادي في المنظمة الاثورية الديمقراطية – مكتب السياسي
31- فرهاد دريعي – شاعر وكاتب
32- احمد طايل – كاتب صحفي
33- فهد حج يوسف – قيادي كردي
34- محمد قاسم – كاتب وباحث
35- شاعر صباح قاسم : شاعر- سوري
36- عارف جابو : إعلامي كردي – محرر موقع عفرين- نت
37- نارين متيني – شاعرة و ناشطة ثقافية
38- نارين عمر – كاتبة وشاعرة
39- برزو محمود – باحث في اللغة الكردية
40- سيروان حج بركو : محرر موقع عامودا كوم
41- بافي نازي : روائي كردي
42- حواس محمود – كاتب وباحث
43- سعاد جكرخوين – ناشطة في مجال حقوق المرأة
44- نارين عمر – كاتبة في شؤون المراة
45- دلشاد عثمان – كاتب –حوار حول الإعلام الكردي – (ملف)
46- باران الوجي – ناشط ثقافي- حوار حول الإعلام الكردي – (ملف)
47- بهزاد حج حمو – صحفي –حوار حول الإعلام الكردي – (ملف)
48- عارف جابو إعلامي – حوار حول الإعلام الكردي – (ملف)
49- بافي أزاد – رئيس تحرير مجلة (جين) حول الإعلام الكردي –(ملف)
50- منير شيخي – فنان تشكيلي – حوار حول الإعلام الكردي –(ملف)
51- حميد عثمان (زاكروس عثمان) – كاتب – حوار حول الإعلام الكردي – (ملف)
52- إسماعيل كوسه– شاعر – حوار حول الإعلام الكردي – (ملف)
53- بير رستم – أديب وسياسي كردي – حوار حول الإعلام الكردي – (ملف)
54- بير رستم – أديب وسياسي كردي
55- سعد فرسو – فنان موسيقي
56- سلمان بارودو – كاتب ومثقف كردي
57- د. ميديا محمود حوار حول قضية المرأة (ملف)
58 – وليد الحسيني – فنان تشكيلي
59 خضر عبد الكريم – فنان تشكيلي (ناشط حقوقي)
60 – فينوس فائق – كاتبة صحفية وشاعرة
61- سيامند إبراهيم – كاتب صحفي
62- قاسم تتر – فنان تشكيلي- عازف
ربما أن بعض هذه الحوارات و المقابلات خلقت إشكاليات وإرباكات كثيرة في وقتها, وهكذا هو الحوار دائماً , فان وجد في أي ظرف وأي مكان وأي زمان إذ لابد من أن يخلق اختلافاً وتبايناً, وهذا ما كنت أصبو إليه وابتغيه بقناعة خلال أجرائي هذه المقابلات, كما أريد أن أوضح للقارئ العام والانترنيتي بشكل الخاص بأنني لم اجري هذه الحوارات والمقابلات من منطلق أنني صحفي أكاديمي مختص في هذا المضمار بالذات, قمت بها من زاوية أخرى كمثقف متابع و مهتم بالشأن الكردي ثقافياً وفكرياً وسياسياً, كما كنت أود تقديم حالة ثقافية بكل ما تعني هذه الكلمة من معنى ومفهوم وهي غائبة عن المشهد الثقافي السلطوي في راهننا. كما حاولت مرارا إجراء حوارات مع بعض الأسماء الثقافية والسياسية ورغم ذلك تم الرفض والتجاهل من قبلهم , كنت أتمنى أن تتم هذه الحوارات لكي تغني اللوحة الثقافية والسياسية أكثر, وعلى الرغم من ذلك اشكرهم أيضا لرفضهم وتجاهلهم, وهذا حقهم الطبيعي ..!! على أمل أن تتم حوارات أكثر غنى في القادم من الأيام, لأنه للحوار أهميته في زمن الحوار فيه غائب تماماً ..!, وحتى أن وجد في بعض الأحيان فكان حوارا باللكمات والرصاص …؟!
وللحوار بقية …؟!