مباراة تكريمية جمعت فريق الجهاد مع فريق مشترك من (براتي وهفال)

(تربسبي – ولاتي مه) بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لرحيل الحاج يوسف – احد الرياضيين القدامى و المهتمين بالرياضة في مدينة تربسبي- نظمت ادارة فريقي براتي وهفال مباراة ودية بين فريق مشترك من لاعبي فريقي (براتي وهفال) و فريق ضم نخبة من اللاعبين الذين لعبوا لنادي الجهاد, على ارض ملعب (خزيموك) شمال مدينة تربسبي.

في بداية اللقاء تحدث كل من عبد الرحيم علي (المسؤول الاداري لفريق هفال) و محمد (شقيق الحاج يوسف) حيث رحبا بالضيوف وشكرا لاعبي الجهاد على تلبية الدعوة.
وقدم الفريقان مباراة جميلة مليئة بالأهداف والفرص الضائعة , وخاصة من جانب فريق الجهاد الذي استفاد من فرصه وسجل خمسة اهداف ملعوبة, مقابل لاشيء لفريق (براتي-هفال) الذي لم يستغل الفرص الذي سنحنت له على مدار الشوطين.
الأهداف:
وقد سجل اهداف فريق الجهاد:
عبد القادر طه في الدقيقة 24  
قذافي عصمت في الدقيقة 39
كانيوار كجو هدفين في الدقيقتين (51 , 66)
حسام علي في الدقيقة 56
 

 

 


الهدف الأول


الهدف الثاني

 


الهدف الثالث


الهدف الرابع


الهدف الخامس

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

جان بابير

 

الفنان جانيار، هو موسيقي ومغني كُردي، جمع بين موهبتين إبداعيتين منذ طفولته، حيث كان شغفه بالموسيقى يتعايش مع حبّه للفن التشكيلي. بدأ حياته الفنية في مجال الرسم والنحت، حيث تخرج من قسم الرسم والنحت، إلا أن جذوره الموسيقية بقيت حاضرة بقوة في وجدانه. هذا الانجذاب نحو الموسيقا قاده في النهاية إلى طريق مختلف، إذ…

عصمت شاهين الدوسكي

 

أنا أحبك

اعترف .. أنا احبك

أحب شعرك المسدل على كتفيك

أحب حمرة خديك وخجلك

وإيحاءك ونظرتك ورقة شفتيك

أحب فساتينك ألوانك

دلعك ابتسامتك ونظرة عينيك

أحب أن المس يديك

انحني حبا واقبل راحتيك

___________

أنا احبك

أحب هضابك مساحات الوغى فيك

أحب رموزك لفتاتك مساماتك

أحب عطرك عرقك أنفاسك

دعيني أراكي كما أنت ..

——————–

قلبي بالشوق يحترق

روحي بالنوى ارق

طيفي بك يصدق

يا سيدتي كل التفاصيل أنت ..

——————–

أحب شفتاك…

لوركا بيراني

في الساحة الثقافية الأوروبية اليوم، نلمح زخماً متزايداً من التحركات الأدبية والثقافية الكوردية من فعاليات فكرية ومهرجانات وحفلات توقيع لإصدارات أدبية تعكس رغبة المثقف الكوردي في تأكيد حضوره والمساهمة في الحوار الثقافي العالمي.

إلا أن هذا الحراك على غناه يثير تساؤلات جوهرية حول مدى فاعليته في حماية الثقافة الكوردية من التلاشي في خضم عصر…

محمد شيخو

يلعب الفن دوراً بارزاً في حياة الأمم، وهو ليس وسيلة للترفيه والمتعة فحسب، ولكنه أداة مهمة لتنمية الفكر وتغذية الروح وتهذيب الأخلاق، وهو سلاح عظيم تمتشقه الأمم الراقية في صراعاتها الحضارية مع غيرها. ومن هنا يحتلّ عظماء الفنانين مكاناً بارزاً في ذاكرة الشعوب الذواقة للفن أكثر من الملوك والقادة والأحزاب السياسية مثلاً، وفي استجواب…