ابن القامشلي (جوان فرحان العلى) فى حفل بين العود والساز في القاهرة

يقام يوم السبت الموافق 23 – 8 حفل لعازف العود جوان فرحان يقام الحفل في تمام الساعة 8,30 ببيت العود العربي ببيت الهراوي  يتضمن برنامج الحفل اعمال من تاليف الفنان نصير شمه وجوان العلى ومن اعمال المدرسة الكردية والتركية والعراقية والمغربية.

يذكر أن الفنان جوان فرحان عازف واستاذ لآلتى العود والساز من مواليد 1980 سوريا مدينة القامشلى الشمالية السورية.

درس تقنيات آلة الساز على يد كبار العازفين فى سوريا وتركيا – درس تقنيات آلة العود فى بيت العود العربى فى القاهرة على يد الفنان نصير شمه وتخرج من بيت العود فى فبراير عام 2007 بدرجة امتياز

 – شارك كعازف على آلتى العود والساز فى كل حفلات اوركسترا بيت العود العربى داخل وخارج مصر .
مدرساً وعازفاً على الة العود فى بيت العود العربى فى الجزائر قسطنطينة 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إعداد وسرد أدبي: خوشناف سليمان
(عن شهادة الراوي فاضل عباس في مقابلة سابقة )

في زنزانةٍ ضيقةٍ تتنفسُ الموت أكثر مما تتنفسُ الهواء. كانت الجدران تحفظ أنين المعتقلين كما تحفظ المقابر أسماء موتاها.
ليلٌ لا ينتهي. ورائحةُ الخوف تمتزجُ بالعَرق وبدمٍ ناشفٍ على أرضٍ لم تعرف سوى وقع السلاسل.
هناك. في ركنٍ من أركان سجنٍ عراقيٍّ من زمن صدام…

صدر مؤخرًا عن دار نشر شلير – Weşanên Şilêr في روجافاي كردستان، الترجمة الكردية لرواية الكاتبة بيان سلمان «تلك الغيمة الساكنة»، بعنوان «Ew Ewrê Rawestiyayî»، بترجمة كلٍّ من الشاعر محمود بادلي والآنسة بيريفان عيسى.

الرواية التي تستند إلى تجربة شخصية عميقة، توثّق واحدة من أكثر المآسي الإنسانية إيلامًا في تاريخ كردستان العراق، وهي الهجرة المليونية القسرية…

حاوره: ابراهيم اليوسف

تعرّفتُ على يوسف جلبي أولًا من خلال صدى بعيد لأغنيته التي كانت تتردد. من خلال ظلال المأساة التي ظلّ كثيرون يتحاشون ذكرها، إذ طالما اكتنفها تضليلٌ كثيف نسجه رجالات وأعوان المكتب الثاني الذي كان يقوده المجرم حكمت ميني تحت إشراف معلمه المجرم المعلم عبدالحميد السراج حتى بدا الحديث عنها ضرباً من المجازفة. ومع…

مروى بريم

تعودُ علاقتي بها إلى سنوات طويلة، جَمَعتنا ببعض الثَّانوية العامة في صفّها الأول، ثمَّ وطَّدَت شعبة الأدبي صحبتنا، وامتَدَّت دون انقطاع حتى تاريخه.

أمس، انتابني حنينٌ شبيهٌ بالذي تقرّحت به حنجرة فيروز دون أن تدري لمن يكون، فوقه اختياري على صديقتي وقررتُ زيارتها.

مررتُ عن عمَدٍ بالصّرح الحجري العملاق الذي احتضن شرارات الصِّبا وشغبنا…