افتتاح معرض فني (تشكيلي جماعي) في القامشلي

ضمن فعاليات مكتب الشباب المنطقي للحزب الشيوعي السوري وبالتعاون مع فرع اتحاد الشباب الديمقراطي السوري افتتح معرضا للفن التشكيلي بعنوان :(تشكيل 2009) يوم الخميس 2622009 في الساعة السادسة مساء ، في مكتب اللجنة المنطقية للحزب الشيوعي السوري الكائن في مدينة القامشلي – مساكن النقل البري ،  شارك فيه مجموعة من الفنانين التشكيليين ، من معظم المحافظات السورية وهم: أمينة هورو ، سوسن جهماني ، عفاف يونس ، أسامة نصار ، محمود داوود ، روناك أحمد ، محمد علوش ، صلاح سايس ، فيصل نويران ، دلدار فلمز ، فرهاد خليل ، كولوز سليمان ، مامو ، بالومى حربا ..
هذا وقد حضر المعرض جمهور غفير ، كما حضره ممثلي القوى السياسية الوطنية والكردية منهم سكرتير الحزب التقدمي الأستاذ حميد درويش وممثلي حزب الوحدة والعديد من المثقفين والمهتمين في المدينة،
يذكر أن هذا المعرض (الجوال) يأتي ضمن المحطة الثانية له خلال جولته المقررة في المحافظات السورية، بعد المحطة الأولى في حلب، ومن ثم السويداء و… !!
يستمر المعرض ثلاثة أيام والدعوة عامة …. 
 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

ماهين شيخاني

ولد الكاتب والصحفي والمناضل الكوردي موسى عنتر، المعروف بلقب “آبي موسى” (Apê Musa)، عام 1918 في قرية “ستليلي” الواقعة قرب الحدود السورية، والتابعة لمدينة نصيبين في شمال كوردستان. ترعرع يتيماً بعد أن فقد والده في صغره، فحمل في قلبه وجع الفقد مبكراً، تماماً كما حمل لاحقاً وجع أمّته.

بدأ دراسته في مدارس ماردين، ثم انتقل…

أسدل يوم أمس عن مسيرتي في مجلة “شرمولا” الأدبية الثقافية كمدير ورئيس للتحرير منذ تأسيسها في أيلول 2018، لتبدأ مسيرة جديدة وسط تغييرات وأحداث كبرى في كُردستان وسوريا وعموم منطقة الشرق الأوسط.

إن التغييرات الجارية تستدعي فتح آفاق جديدة في خوض غمار العمل الفكري والأدبي والإعلامي، وهي مهمة استثنائية وشاقة بكل الأحوال.

 

دلشاد مراد

قامشلو- سوريا

19 أيلول 2025م

الشيخ نابو

في زمن تتكاثر فيه المؤتمرات وترفع فيه الشعارات البراقة، بات لزاما علينا أن ندقق في النوايا قبل أن نصفق للنتائج.

ما جرى في مؤتمر هانوفر لا يمكن اعتباره حدثاً عابراً أو مجرد تجمع للنقاش، بل هو محاولة منظمة لإعادة صياغة الهوية الإيزيدية وفق أجندات حزبية وسياسية، تُخفي تحت عباءة “الحوار” مشاريع تحريف وتفكيك.

نحن لا نرفض…

نجاح هيفو

تاريخ المرأة الكوردية زاخر بالمآثر والمواقف المشرفة. فمنذ القدم، لم تكن المرأة الكوردية مجرّد تابع، بل كانت شريكة في بناء المجتمع، وحارسة للقيم، ومضرب مثل في الشجاعة والكرم. عُرفت بقدرتها على استقبال الضيوف بوجه مبتسم ويد كريمة، وبحضورها الفعّال في الحياة الاجتماعية والسياسية والثقافية. لقد جسّدت المرأة الكوردية معنى الحرية، فلم تتوانَ يومًا عن…