جمعية هيفي للثقافة والفنون تستضيف الشاعر بدل رفو المزوري في جامعة كازاخستان

تستضيف جمعية هيفي للثقافة والفنون في كازاخستان بالتنسيق مع جامعة كازاخستان الحكومية الشاعر والمترجم بدل رفو المزوري في قراءات شعرية للجالية الكوردية والطلبة الكورد في قاعة المحاضرات ، جامعة كازاخستان الحكومية في الماتي يوم الاثنين المصادف 932009 الساعة 3 عصرا لالقاء باقة من قصائده حول المنفى والغربة والوطن والعشق وكذلك حول تجربته في الشعر والترجمة التي انطلقت من مدينة الموصل العراقية وحيث يعد الاديب بدل رفو مع صديقه الاديب حسن السليفاني من اوائل المترجمين الذين عرفوا العرب على شعراء كوردستان في منطقة بهدينان ويعد جسرا ثقافيا بين الشعبين العربي والكوردي والنمساوي وقد شارك في مهرجانات كثيرة اثناء مسيرته الادبية ،
 اصدر لحد الان خمس كتب في مجال الشعر والترجمة وله مجموعة كتب حاليا قيد الطبع ويعد عضوا نشطا في اتحاد الادباء الكورد في اوربا في نشر ثقافة شعبه وقد كتب الكثيرون حول تجربته وله نشاط كثيف على شبكة الانترنت، عضو اتحاد ادباء كوردستان والنمسا وكذلك عضو نقابة صحفيي كوردستان والنمسا.
للمزيد من المعلومات حول الامسية الاتصال برئيس جمعية هيفي د . محمد احمد البرازي  77055421890+
Zurkurd007@hotmail.com

 (جمعية هيفي للثقافة والفنون)
كازاخستانالماتي
 

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

عبدالعزيز قاسم

(كان من المقرر ان اقدم هذه المداخلة عن “اللغة الشعرية في القصيدة الكردية المعاصرة ـ ڕۆژاڤا” في مهرجان فولفسبورغ للشعر الكردي اليوم السبت ٢٥ اكتوبر، ولكن بسبب انشغالي بواجب اجتماعي قدمت بطاقة اعتذار إلى لجنة إعداد المهرجان).

وهذه هي نص المداخلة:

من خلال قراءتي لنتاجات العديد من الشعراء الكرد (الكرمانجية) المعاصرين من مناطق مختلفة “بادينان،…

إبراهيم محمود

 

تلويح خطي

كيف لرجل عاش بين عامي” 1916-2006 ” وفي مجتمع مضطرب في أوضاعه السياسية والاجتماعية، أن يكون شاهداً، أو في موقع الشاهد على أحداثه، ولو في حقبة منه، إنما بعد مضي عقود زمنية ثلاثة عليه، دون تجاهل المخاطر التي تتهدده وتتوعده؟ وتحديداً إذا كان في موقع اجتماعي مرصود بأكثر من معنى طبعً، كونه سياسياً…

د. محمود عباس

حين يمرض الضوء، تبقى الذاكرة سنده.

قبل فترةٍ ليست بعيدة، استوقفني غياب الأخت الكاتبة نسرين تيلو عن المشهد الثقافي، وانقطاع حضورها عن صفحات التواصل الاجتماعي، تلك التي كانت تملؤها بنصوصها القصصية المشرقة، وبأسلوبها المرهف الذي حمل إلينا عبر العقود نبض المجتمع الكوردي بخصوصيته، والمجتمع السوري بعموميته. كانت قصصها مرآةً للناس العاديين، تنبض بالصدق والعاطفة،…

خالد حسو

 

ثمة روايات تُكتب لتُروى.

وثمة روايات تُكتب لتُفجّر العالم من الداخل.

ورواية «الأوسلاندر» لخالد إبراهيم ليست رواية، بل صرخة وجودٍ في منفى يتنكّر لسكّانه، وثيقة ألمٍ لجيلٍ طُرد من المعنى، وتشريحٌ لجسد الغربة حين يتحول إلى قَدَرٍ لا شفاء منه.

كلّ جملةٍ في هذا العمل تخرج من لحمٍ يحترق، ومن وعيٍ لم يعد يحتمل الصمت.

فهو لا…