الاحتفال بعيد نوروز 2009 في المملکة النرويجية

الی الجالية الکوردية السورية في النرويج
تتقدم جمعية اکراد سورية في النرويج بتهانيها الحارة وتمنياتها الطيبة لجميع اعضائها  واصدقائها وعموم ابناء الجالية الکوردية السورية في النرويج بمناسبة حلول  عيد نوروز المجيد، عيد الحرية وانتصار الخير والعدل والسلام، وتتمنی ان يکون العام الجديد عام الخير والسلام والبرکة لجميح ابناء الشعب الکوردي اينما کانوا في الداخل والخارج.

عاماً مليئاً بالنجاحات والتقدم على طريق الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان وحقوق القوميات والعدالة الاجتماعية.

وتتوجه الجمعية الی الجالية الکردية  المقيمة في النرويج للمشارکة في احياء عيد نوروز التي ستقام في مدينة اوسلوا وذلك في يوم 29.03.2009.

 

العنوان:
Sagene samfunnshus
Kristiansands gate 2
(ved Sagene kirke)
Oslo

 

يبدا الحفل من الساعة 5 بعد الظهر

 

 

وسيحيي الحفل الفنان القدير

 

نادر امين

 

والفنان الصاعد

 

بلال

 

للحجز والمعلومات يرجی الاتصال باللجنة المشرفة علی الحفل علی الارقام التالية:
004799893520– 0047 95942633

 

نتمنی لکم قضاء اسعد الاوقات ونتطلع للقاءکم ليلة الحفل.
وکل عام وانتم بالف خير
14.03.2009
جمعية اکراد سورية في النرويج
 مکتب الاعلام

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

عبدالعزيز قاسم

(كان من المقرر ان اقدم هذه المداخلة عن “اللغة الشعرية في القصيدة الكردية المعاصرة ـ ڕۆژاڤا” في مهرجان فولفسبورغ للشعر الكردي اليوم السبت ٢٥ اكتوبر، ولكن بسبب انشغالي بواجب اجتماعي قدمت بطاقة اعتذار إلى لجنة إعداد المهرجان).

وهذه هي نص المداخلة:

من خلال قراءتي لنتاجات العديد من الشعراء الكرد (الكرمانجية) المعاصرين من مناطق مختلفة “بادينان،…

إبراهيم محمود

 

تلويح خطي

كيف لرجل عاش بين عامي” 1916-2006 ” وفي مجتمع مضطرب في أوضاعه السياسية والاجتماعية، أن يكون شاهداً، أو في موقع الشاهد على أحداثه، ولو في حقبة منه، إنما بعد مضي عقود زمنية ثلاثة عليه، دون تجاهل المخاطر التي تتهدده وتتوعده؟ وتحديداً إذا كان في موقع اجتماعي مرصود بأكثر من معنى طبعً، كونه سياسياً…

د. محمود عباس

حين يمرض الضوء، تبقى الذاكرة سنده.

قبل فترةٍ ليست بعيدة، استوقفني غياب الأخت الكاتبة نسرين تيلو عن المشهد الثقافي، وانقطاع حضورها عن صفحات التواصل الاجتماعي، تلك التي كانت تملؤها بنصوصها القصصية المشرقة، وبأسلوبها المرهف الذي حمل إلينا عبر العقود نبض المجتمع الكوردي بخصوصيته، والمجتمع السوري بعموميته. كانت قصصها مرآةً للناس العاديين، تنبض بالصدق والعاطفة،…

خالد حسو

 

ثمة روايات تُكتب لتُروى.

وثمة روايات تُكتب لتُفجّر العالم من الداخل.

ورواية «الأوسلاندر» لخالد إبراهيم ليست رواية، بل صرخة وجودٍ في منفى يتنكّر لسكّانه، وثيقة ألمٍ لجيلٍ طُرد من المعنى، وتشريحٌ لجسد الغربة حين يتحول إلى قَدَرٍ لا شفاء منه.

كلّ جملةٍ في هذا العمل تخرج من لحمٍ يحترق، ومن وعيٍ لم يعد يحتمل الصمت.

فهو لا…