احتفال نوروز 2009 في العاصمة النرويجية أوسلو

تتقدم الجالية الكردية السورية في النرويج بتهانيها الحارة وتمنياتها الطيبة لجميع أفرادها في النرويج بمناسبة حلول عيد نوروز،العيد القومي للشعب الكردي وشعوب الشرق الأدنى، وتتمنی ان يکون العام الجديد عام الخير والسلام لجميع ابنائنا في الداخل والخارج. عاماً تتحقق فيه جميع مطاليب الشعب الكردي في سوريا وباقي أجزاء من كردستان.
وفي هذه المناسبة العزيزة تتوجه اللجنة الإدارية للجالية الكردية السورية في النرويج الی كافة أفرادها المقيمة في المملكة النرويج للمشارکة في احياء عيد نوروز التي ستقام في مركز العاصمة اوسلو ، يوم الجمعة (عشية عيد النوروز) المصادف في 20.03.2009

سيحيي الحفل الفنان الكبير روني جان وفرقته، القادمين من المانيا.
العنوان:
أوسلو، أكبيرك، في صالة الرياضة بمدرسة هولتيت الثانوية.

Holtet videregående skole som ligger mellom Sandstuveien 18 og Ekebergveien 124, Ekeberg, Oslo

يبدا الحفل من الساعة 19 مساء
للحجز والمعلومات يرجی الاتصال علی الارقام التالية:
91175395- 99892864

أو أرسال رسالة قصيرة على الأميل التالي:rksn@hotmail.com   

الجالية نتمنی لکم قضاء أوقات سعيدة ونتطلع للقاءکم ليلة الحفل.

وکل نوروز وانتم بالف خير

اللجنة الإدارية
للجالية الكردية السورية في النرويج
15.03.2009

 

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم أبو عواد / كاتب من الأردن

تَتميَّز الرُّوحَانِيَّةُ عِندَ الكاتب اللبناني الأمريكي جُبْرَان خَليل جُبْرَان ( 1883_ 1931 ) بِعُمْقِها الفَلسفيِّ، وقُدرتِها عَلى تَجاوزِ الماديَّاتِ ، والتَّعبيرِ عَن الحَنينِ إلى مَا هُوَ أسْمَى وأرْقَى في النَّفْسِ البشرية . وَهُوَ يَرى أنَّ الرُّوحَانِيَّة لَيْسَتْ مُجرَّد شُعورٍ أوْ طُقوسٍ تقليدية ، بَلْ هِيَ حالةُ وَعْيٍ مُتكاملة…

ابراهيم البليهي

من أبرز الشواهد على إخفاق التعليم الذي لا يقوم على التفاعل الجياش عجزُ الدارسين عن اكتساب السليقة النحوية للغة العربية فالطلاب يحفظون القاعدة والمثال فينجحون في الامتحان لكنهم يبقون عاجزين عن إتقان التحدث أو القراءة من دون لحن إن هذا الخلل ليس خاصا باللغة بل يشمل كل المواد فالمعلومات تختلف نوعيا عن الممارسة…

خلات عمر

لم يكن الطفل قد فهم بعد معنى الانفصال، ولا يدرك لماذا غابت أمّه فجأة عن البيت الذي كان يمتلئ بحنانها. خمس سنوات فقط، عمر صغير لا يسع حجم الفقد، لكن قلبه كان واسعًا بما يكفي ليحمل حبًّا لا يشبه حبًّا آخر.

بعد سنواتٍ من الظلم والقسوة، وبعد أن ضاقت الأم ذرعًا بتصرفات الأب…

خوشناف سليمان

لم تكن الصحراء في تلك الليلة سوى صفحة صفراء فارغة. تنتظر أن يُكتب عليها موتٌ جديد.
رمل يمتد بلا نهاية. ساكن كجسدٍ لا نبض فيه. و الريح تمر خفيفة كأنها تخشى أن توقظ شيئًا.
في ذلك الفراغ توقفت العربات العسكرية على حافة حفرة واسعة حُفرت قبل ساعات.
الحفرة تشبه فمًا عملاقًا. فمًا ينتظر أن يبتلع آلاف البشر…