في طريق عودته إلى الدرجة الثانية ,الجهاد يحقق فوزا كاسحا على منبج

في أولى مبارياته في التجمع المؤهل للدرجة الثانية, سجل فريق الجهاد اليوم الجمعة 24/4/2009 نتيجة ساحقة بفوزه على فريق منبج ( ريف حلب) بسبعة اهداف مقابل هدف وحيد, حيث سيطر لاعبو الجهاد على مجريات اللعب وقدموا مستوى عالي توجوه بالأهداف السبعة التي تناوب على تسجيلها كل من ادريس جانكير (3) ووسيم عمر وجفان محمد وفادي يوسف وأمين عمر ,

 وبذلك حصد الجهاد ثلاث نقاط في اولى خطوات مشوار العودة إلى الدرجة الثانية , والذي يبدو انها مسألة وقت لاأكثر وهذا ما اكده من جانبه مساعد مدرب الجهاد الكابتن حسن جاجان الذي اكد على وجود فارق كبير في المستوى والخبرة بين فريق الجهاد والفرق الأخرى في المجموعة , وعن مباراة اليوم اكد جاجان ان الجهاد ضمن النتيجة مبكرا بتسجيله اربعة اهداف في الشوط الاول, وفي الشوط الثاني تم اراحة بعض اللاعبين حيث تم تبديل ادريس جانكير وفادي يوسف لإراحتهم للمباريات القادمة.
وتبقى للجهاد ثلاث مباريات اخرى يلعبها على النحو التالي:

الأحد 26/4/2009 الجهاد × تلبيسة  5 ظهراً
الاثنين 27/4/2009  الجهاد × موحسن 3 ظهراً
الثلاثاء 28/4/2009 سلقين × الجهاد  5 ظهراً

ويتأهل بطل المجموعة مباشرة إلى الدرجة الثانية.

الهداف ادريس جانكير مع مدرب الفريق الكابتن زياد الطعان

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

في حضرةِ الشعر، حيث يتناسلُ المعنى من رمادِ الكلمات، وحيث يشعلُ الحرفُ فتيلَ الوجود، يولد هذا الديوان: جحيم الأمل.

ليس عنواناً عابراً ولا استعارةً تلقى على عتبة الصدفة، بل هو صرخةٌ تتناوبُ فيها النارُ والندى، وتتعانقُ فيها خيبةُ التاريخ مع شغفِ الإنسان الذي لا يعرفُ الاستسلام.

“جحيم الأمل” انعكاسٌ للروح حين تلقى في أتونِ الأسئلة الكبرى، في…

عِصْمَتْ شَاهِين الدُّوسَكِي

يَقُولُونَ

: لِمَاذَا تَكْتُبُ قَصَائِدَ حَزِينَةً

دَمْعُ هُمُومٍ مَآسِي رَهِينَةٍ

قُلْتُ : مِنْ آدَمَ وَحَوَّاءَ

مَنْ جَمَعَ الْبَشَرَ عَلَى السَّفِينَةِ

قَالُوا : حِكَايَاتٌ رِوَايَاتٌ

قُلْتُ : تَوَارَثْنَا الْعُرَى

نَمْشِي عَلَى أَرْضٍ جَرْدَاءَ قَرِينَةٍ

هَذَا الْوَطَنُ

كُورٌ فِيهِ كُلُّ الْأَجْنَاسِ رَغْمَ أَنِينِهِ

عَرَبٌ أَكْرَادٌ مَسِيحٌ تُرْكْمَانٌ صَابِئَةٌ

بِأَلْوَانِ بَنَاتِهِ وَبَنِينِهِ

مِنْ حَضَارَاتٍ ذَهَبٍ وَصُولْجَانٍ

وَفُرْسَانٍ وَقَادَةٍ

تُخْرِجُ الْأَسَدَ مِنْ عَرِينِهِ

………….

ارْتَفَعَتْ أَصْوَاتُ الْمَآذِنِ

دُقَّتْ أَجْرَاسُ الْكَنَائِسِ

وَتَجَلَّتْ أَلْوَاحُ السَّمَاوَاتِ

طَافَتْ وَهَبَّتِ الْفَيْضَانَاتُ

عَلَى الْخَنَاجِرِ…

سيماف خالد محمد

في المطبخ كعادتي كل يوم استيقظتُ على فنجان قهوة أُحاول به أن أفتح عينيّ وأمنح نفسي شيئاً من التركيز قبل أن أبدأ بتحضير الغداء.

بينما كنتُ منشغلة بالطبخ أفتح هذا الدرج وذاك، دخلت أختي مايا تحمل لابتوبها جلست أمامي، فتحت الجهاز لتعمل عليه وكأنها أرادت أن تؤنس وحدتي قليلاً وتملأ صمت المطبخ بأحاديث خفيفة.

لم…

فراس حج محمد| فلسطين

تثيرني أحياناً في بعض الكتب عتباتها التمهيدية، من الغلاف وتصميمه، وما كتب عليه في الواجهة وفي الخلفية (التظهير)، والعتبات النصيّة التمهيدية: العنوان، والإهداء، والاقتباس الاستهلالي، وأية ملحوظات أخرى، تسبق الدخول إلى عالم الرواية أو بنيتها النصيّة.

تقول هذه العتبات الشيء الكثير، وتدرس ضمن المنهج البنيوي على أنها “نصوص موازية محيطة”، لها ارتباط عضوي…