دورة كروية بمناسبة تأسيس أول حزب كردي


بمناسبة مرور اثنان وخمسون عاما على تأسيس أول تنظيم سياسي كردي , نظم فريق نارين الرياضي دورة سباعيات كروية, بمشاركة ستة فرق: (نارين – بيشه روز – سالار – قامشلي – بوطان – رابرينا قامشلو )
لعبت الفرق بطريقة التسقيط من مباراة واحدة, وكانت النتائج على النحو التالي:
بيشه روز × سالار 2 × صفر
بوطان × رابرينا قامشلو 1 × صفر
نارين × قامشلي صفر × 1
بيشه روز × بوطان 2 × 3

وفي المباراة النهائية تغلب فريق قامشلي على فريق بوطان بهدفين مقابل لاشيء
وفي ختام الدورة تم تتويج الفائزين من قبل الدكتور لازكين فخري عضو المكتب السياسي للبارتي الديمقراطي الكردي – سوريا والشاعر الكردي (دلداري ميدي), وعلى النحو التالي:
قامشلي (بطل الدورة), بوطان (المركز الثاني), خوشناف محمد (أفضل لاعب), جلال حسين (اصغر لاعب في الدورة), كانيوار (هداف الدورة), ريدور اسماعيل (افضل حارس), بيشه روز (افضل فريق مثالي)

يذكر ان هذه الدورة هي الثالثة التي تقام بهذه المناسبة وكان فريق نارين قد فاز ببطولة الدورتين السابقتين.

 

 

 

 

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

جان بابير

 

الفنان جانيار، هو موسيقي ومغني كُردي، جمع بين موهبتين إبداعيتين منذ طفولته، حيث كان شغفه بالموسيقى يتعايش مع حبّه للفن التشكيلي. بدأ حياته الفنية في مجال الرسم والنحت، حيث تخرج من قسم الرسم والنحت، إلا أن جذوره الموسيقية بقيت حاضرة بقوة في وجدانه. هذا الانجذاب نحو الموسيقا قاده في النهاية إلى طريق مختلف، إذ…

عصمت شاهين الدوسكي

 

أنا أحبك

اعترف .. أنا احبك

أحب شعرك المسدل على كتفيك

أحب حمرة خديك وخجلك

وإيحاءك ونظرتك ورقة شفتيك

أحب فساتينك ألوانك

دلعك ابتسامتك ونظرة عينيك

أحب أن المس يديك

انحني حبا واقبل راحتيك

___________

أنا احبك

أحب هضابك مساحات الوغى فيك

أحب رموزك لفتاتك مساماتك

أحب عطرك عرقك أنفاسك

دعيني أراكي كما أنت ..

——————–

قلبي بالشوق يحترق

روحي بالنوى ارق

طيفي بك يصدق

يا سيدتي كل التفاصيل أنت ..

——————–

أحب شفتاك…

لوركا بيراني

في الساحة الثقافية الأوروبية اليوم، نلمح زخماً متزايداً من التحركات الأدبية والثقافية الكوردية من فعاليات فكرية ومهرجانات وحفلات توقيع لإصدارات أدبية تعكس رغبة المثقف الكوردي في تأكيد حضوره والمساهمة في الحوار الثقافي العالمي.

إلا أن هذا الحراك على غناه يثير تساؤلات جوهرية حول مدى فاعليته في حماية الثقافة الكوردية من التلاشي في خضم عصر…

محمد شيخو

يلعب الفن دوراً بارزاً في حياة الأمم، وهو ليس وسيلة للترفيه والمتعة فحسب، ولكنه أداة مهمة لتنمية الفكر وتغذية الروح وتهذيب الأخلاق، وهو سلاح عظيم تمتشقه الأمم الراقية في صراعاتها الحضارية مع غيرها. ومن هنا يحتلّ عظماء الفنانين مكاناً بارزاً في ذاكرة الشعوب الذواقة للفن أكثر من الملوك والقادة والأحزاب السياسية مثلاً، وفي استجواب…