أمسية شعرية للشاعرة بروين حسين في قاعة المؤتمرات في جامعة دمشق

  شهدت قاعة المؤتمرات في جامعة دمشق حضوراً مميزاً مساء يوم الأربعاء في تمام الساعة 4.30 المصادف 21/4/2010 وبحضور جمع غفير من المهتمين بالأدب والشعر الكلاسيكي من طلاب جامعيين وأساتذة وبعض الكتاب والمفكرين ألقت الفتاة الجامعية والشاعرة المتألقة (بروين حسين محمد) بمجوعة شعرية تضمنت 12اثنا عشرة قصيدة ، فأذهلت الجمهور والحاضرين بما كتبته ملامسة الأحاسيس بأسلوبها وجرأتها في الإلقاء فنالت إعجاب الجميع. ويذكر إن الشابة (بروين) فتاة جامعية سنة رابعة قسم جيولوجيا جامعة دمشق من مواليد كفردن التابعة لناحية الجوادية (جل آغا) ولها لمسات رائعة في الشعر والأدب العربي والكردي.
 واليكم بعض من عناوين القصائد التي ألقتها:

 1- شكراً لجواز السفر
2- وفقدنا العنوان من جديد
3- خالدة في بلاد العاشقين
4- ليل والقدر
5- بعد هذا الحب
6- وجسٌم الليل
7- بعد كل هذا الحب حبيبي
8- ويبقى الفؤاد
9- أنفاسك العطرة
10- هل تراني

Hawar liyani

22/4/2010

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

ياسر بادلي

كان الصديق ثائر الناشف يزورني بين الحين والآخر في القاهرة، بعد أن جمعنا زمن الدراسة في الجامعة.
كان صديقًا غاليًا، لا يمرّ حضوره مرور العابرين، بل يترك في الروح دفئًا لا يُنسى.
كان يجلس في شرفة بيتي لساعات، يُنصت لصمت المدينة، ثم يبتسم تلك الابتسامة التي تسبق ولادة فكرة.
ويقول لي بهدوئه المعتاد:
أخ ياسر، كتبت هذا المقال…
ثم…

عصمت شاهين الدوسكي

الفن الكردي الطربي قد يمر بمرحلة عصرية صعبة من حيث الأداء والحضور والمضامين، رغم انتشاره في مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أصبحت الشهرة المظهرية سريعة، لكن الفقاعات كثيرة، ولا يبقى إلا ما هو أصيل، والفنان الذي يترك أثراً بعده.

عانت الفنانة مهاباد إبراهيم الكثير من المعاناة منذ الصغر، وهي تمر بمحطات اجتماعية، فنية، دولية، والتي…

خلات عمر

ليست الحكاية حكاية هرفين وحدها فقط، بل حكاية آلاف الأمهات في مجتمعاتنا. امرأة تعبت كثيرًا، حملت أطفالها تسعة أشهر في بطنها، ثم حملت همومهم سنوات طويلة على كتفيها. سهرت ليالي طويلة بجانب أسرتهم في المرض، تركت أحلامها لأجل أن يكبروا، وقفت وحدها في وجه الحياة كي لا ينقصهم شيء. لكن ما أن يشتعل أول…

غريب ملا زلال

هادي ضياء الديني من الأسماء المهمة في المشهد التشكيلي الكردي، وإن تناولته الصحافة الكردية وأجهزتها الإعلامية بوقفات مخجلة، فهو يستحق أن يكون تحت الضوء أكثر من ذلك بكثير.

هادي ضياء الديني من مواليد سنندج /كردستان إيران عام 1956، غني عن التعريف، لا يحتاج أن نقدمه كثيراً فهو يقدم نفسه بقوة، ومعروف جداً كردستانياً وعربياً…