فدوى كيلاني
كان العبث في ذروته
وأنا أدحرجك
قصيدة
قصيدة …..!
……………
يا للروح فيّ
هذا اليوم
أعد مشنقة
للهواء
وأرقب كسلطان مجنون
ما أتركه من حرائق ودم وأشلاء
كان العبث في ذروته
وأنا أدحرجك
قصيدة
قصيدة …..!
……………
يا للروح فيّ
هذا اليوم
أعد مشنقة
للهواء
وأرقب كسلطان مجنون
ما أتركه من حرائق ودم وأشلاء
إلى أن أستفيق …..!
……………
كانت المسرحية
في أشد حركات الممثلة
وأنا أسدد بارودة جدي
لأصيب الوعل في قصيدته
أبدل كل الأسماء من حولنا وأقول :
هي عادتي..!
……………
أترك الدمعات
في قارورة اللحظة …..!
……………
مدلى
أراك
والقهقهة
أتركها على الطاولة
في الشارع
أمام عيني سائق السيارة
الصديق الذي يأتي
مدحرجاً سؤاله …ولا أرد
لتبقى مدلى
من حبل وفائك السرمدي
……………
لا مبالية ،أظل
وأكسر النجمة الأخيرة
على ركبتي
أدفن الضوء في المكان الأصم
إنها المرايا حولي
مخطئة
لا ترد على صوتي في
أسفل البئر …..!
……………
كان العبث في أوله
ما يزال
وأنا أقف على رماد
الألوان
كانت المسرحية
في أشد حركات الممثلة
وأنا أسدد بارودة جدي
لأصيب الوعل في قصيدته
أبدل كل الأسماء من حولنا وأقول :
هي عادتي..!
……………
أترك الدمعات
في قارورة اللحظة …..!
……………
مدلى
أراك
والقهقهة
أتركها على الطاولة
في الشارع
أمام عيني سائق السيارة
الصديق الذي يأتي
مدحرجاً سؤاله …ولا أرد
لتبقى مدلى
من حبل وفائك السرمدي
……………
لا مبالية ،أظل
وأكسر النجمة الأخيرة
على ركبتي
أدفن الضوء في المكان الأصم
إنها المرايا حولي
مخطئة
لا ترد على صوتي في
أسفل البئر …..!
……………
كان العبث في أوله
ما يزال
وأنا أقف على رماد
الألوان