خديجة بلوش
لأصداء حزني
ذاك العابر
لإمرأة تدرك التيه
في زمن القتل الهائم
يمضون فوق أجسادنا
وهم يحتسون آخر كاس
لأصداء حزني
ذاك العابر
لإمرأة تدرك التيه
في زمن القتل الهائم
يمضون فوق أجسادنا
وهم يحتسون آخر كاس
بلون دمنا
فلا دفاتر الصغار
ولا الكتب الضخمة
تستطيع أن تحمل
حجم مأساة وطن
تستطيع أن تحمل
هذا الرخص المباح
ولا الكتب الضخمة
تستطيع أن تحمل
حجم مأساة وطن
تستطيع أن تحمل
هذا الرخص المباح
في قتل الإنسان…